سبب التسمية
يقال أن الاسم جاء قديما بسبب وجود سبع صير، والصير هي عبارة عن مكان تحشر فيه الماشية ويعمل من الحجارة السوداء. أما الآن فتحد القرية المزارع من كل الجهات حيث تشتهر بزراعة الدراق و المشمش و البندورة و غيرها من الأشجار المثمرة و الخضروات.
السكان والأنشطة
عدد سكانها حوالي خمسة آلاف نسمة، ومن الجدير بالذكر أن هذه القرية الصغيرة تضم عدد كبير من المتعلمين وخريجي الجامعات من كافة التخصصات العلمية.
يعمل أهلها في الوظائف الحكومية وتربية المواشي والزراعة المعتمدة على الآبار الارتوازية، و يعمل عدد من سكانها في دول الخليج العربية.
توجد تجمعات سكانية من العمالة الوافدة (مثل المصريين والسوريين)، ممن يعملون في الزراعة.
يوجد فيها مدرستان، واحدة للإناث وثانية للذكور. كما يوجد فيها أربعة مساجد.
وصلات
مصادر
- موقع وزارة التربية والتعليم الأردنية www.moe.gov.jo
- د.إبراهيم بظاظو :الجغرافيا والجيولوجيا السياحية