سعد بوعقبة كاتب صحفي ومحلل سياسي يشتغل في الخبر الجزائرية من مواليد مدينة عزابة بولاية سكيكدة عام 1946 ويكتب مقالات في عموده اليومي نقطة نظام، اشتغل لعدة سنوات من قبل لصالح جريدة جريدة الفجرالجزائرية وجريدة الشروق اليومي وجريدة اليوم الجزائرية.يعتبر ذا أسلوب ساخر نوعا ما معجب بالصحفي المصري محمد حسنين هيكل على الرغم من كونه هو الآخر متفوق في مجاله وفي وطنه.
سعد بوعقبة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1946 (العمر 73–74 سنة) عزابة |
مواطنة | الجزائر |
الحياة العملية | |
المهنة | صحفي |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية |
بداياته مع الصحافة
كانت بداياته في مجلة المجاهد لسان حال حزب جبهة التحرير الوطني ثم انتقل إلى جريدة الشعب والوحدة لسان الشبيبة الجزائرية بعمود نقطة نظام وبلا نظارات ومنها إلى جريدة المساء وكان رئيس تحيرها لوقت من الزمن قبل أن ينتقل إلى اصحف الخاصة بدا بالشروق العربي والشروق اليومي واليوم ثم العودة إلى الشروق والخبر وغيرها,تعرض للسجن وكثير من المتابعات....
أسلوبه
يتمتع بأسلوب ساخر يستهويه القراء وخصوصا حين يتحدث عن المناسبات المهمة كالانخابات الرئاسية أو تعديل الدستور أو مرض بوتفليقة وله اليد الطولى في المرافعات النقدية للقوانين تم منعه من الكتابة عدة مرات ولعل اشهرها منعه من مواصلة الكتابة في الفجر بعد مقاله “لا تُصدقوا”
التضييق على كتاباته
لا تعجب كتابات سعد بوعقبة وجرأته الكثيرين ويرون فيها مساسا بهم ولقد منع من الكتابة في افريل 2012 بعد مقاله في صحيفة الفجر المعنون لا تصدقو الذي تكلم فيه عن ترشح صهيب بن الحسين للبرلمان الفرنسي وهذ ما جعل صحيفة الفجر تحذف مقاله وأيضا في 18 أكتوبر رفعت عليه السلطات الجزائرية دعوى بسسب مقاله في جريدة الخبر المعنون هل نحن في حاجة إلى خبرة دولية لتنظيم الجنائز؟ الذي يتكلم فيه عن زيارة نائب وزير الدفاع إلى فيتنام لحضور جنازة الجنرال جياب ما فسرته السلطة أنه يلمح إلى جنازة بوتفليقة انه شخصية قوية وشجاعة وجريئة لكتاباته الساخرة من نظام الامر الواقع في الجزائر الا ان مقالاته امست لا تجدي نفعا ولا تحرك ساكنا لتعود النظام وتاقلمه معها كباقي المزعجات مثل الكاليكاتور والقنوات الخاصة التي تاقلم معها النظام بنظرية ( اتركه ينبح حتى يمل)