ألور أوف ذي سيز (بالإنجليزية: Allure of the Seas ) هي أكبر سفينة سياحية في العالم بواقع 2015 . يبلغ طولها 360 متر وتستطيع حمل 6300 من السياح وعليها أكثر من 2700 غرفة موزعة على 16 طابق، ويعمل عليها 2100 من العاملين . تكلفت السفينة 1,2 مليار دولار وتعمل منذ 29 نوفمبر 2010 ، وتمتلها شركة الملاحة الأمريكية "رويال كاريبيان إنترناسيونال" ,هي تحمل علم باهاما .
Allure of the Seas in Falmouth, جامايكا | |
تأريخ |
|
---|---|
المالك: | Royal Caribbean Cruises Ltd. |
المشغّل: | رويال كاريبيان إنترناشيونال |
ميناء التسجيل: | ناساو, باهاماس |
أمر الطلب: | 31 March 2007[1][2] |
حوض بناء السفن: | STX Europe Turku Shipyard, فنلندا |
الثمن: | US$1٫2 billion (2006) |
رقم الفناء: | 1364[1] |
بدء العمل في بناء السفينة: | 2 December 2008[3][4] |
نزول السفينة إلى الماء: | 20 November 2009[1][4] |
التدشين: | 28 November 2010[5] |
أول رحلة تقوم بها السفينة بعد تدشينها: | 1 December 2010[6] |
كشف الهوية: |
رمز نداء: C6XS8 رقم تسجيل السفينة: 9383948 رقم إم إم إس آي: 311020700 |
الحالة: | In service |
المميزات العامة | |
الفئة والطراز: | Oasis-class cruise ship |
الزنة: |
225٬282 GT[2] [2] [2] |
الإزاحة: | Approximately 100,000 tons[7] |
طول السفينة: | 362 م (1,187 قدم)[8] |
عرض السفينة: |
47 م (154 قدم) waterline[2] 60.5 م (198 قدم) max beam[2] |
الارتفاع: | 72 م (236 قدم) above water line[4] |
خط الغاطس: | 9.3 م (31 قدم)[2] |
العمق: | 22.5 م (74 قدم)[2] |
الأسطح: | 16 passenger decks[9][10] |
القوة المركـَّبة: |
3 × 13,860 كـو (18,590 hp) Wärtsilä 12V46D 3 × 18,480 كـو (24,780 hp) Wärtsilä 16V46D |
الدفع: |
3 × 20 مجو (27,000 hp) إيه بي بي Azipod, all azimuthing 4 × 5.5 مجو (7,400 hp) Wärtsilä CT3500 bow thrusters[11] |
السرعة: | 22.6 عقدة (41.9 كم/س; 26.0 ميل/س)[8] |
السعة: |
5,400 passengers at double occupancy[12] 6,296 maximum[12] |
طاقم السفينة: | 2,384 اعتبارا من يوليو 2012[8] |
ملاحظات: | 50 مـم (2.0 بوصة) longer than Oasis[13] |
معنى اسم السفينة "إغراء البحر" وهي ثاني سفينة تبنى من "تصنيف وازيز". تبلغ مقاييسها 225.282 BRZ (متر مكعب) .
تاريخها
بناؤها وتسليمها
في 31 مارس2007 تعاقدت الشركة الأمريكية "رويال كاريبيان كروزيس ليمتد" عقدا مع شركة صناعة السفن الفنلندية "أنكر ياردز" (أصبحت STX Europe Cruise منذ خريف عام 2008 ) لبناء تاني سفينة من تصنيف وازيس.
بدأ وضع الأرينة (العارضة الرئيسية لقاع السفينة) في يوم 12 مارس 2008 في مصنع السفن في توركو.[14] ولكن السفينة ألور أوف ذي سيز تختلف عن التصنيف وازيس من عدة وجهات . ففيها ينزاح مكان قوارب النجاة إلى الخلف بغرض عدم تعرضها للتهشم من موجات شديدة في حالة سوء الأحوال الجوية .
ثم تم ملء الحوض الجاف في 20 نوفمبر 2009 . وكانت السفينة في هذا الوقت قد تم بنائها بنسبة 60%.[15]
بعد الانتهاء من بناء السفينة في سبتمبر 2010 بدأت رحلتها التجريبية في بحر البلطيق. وقد سلمت إلى الشركة المالكة في نفس يوم تسليم أختها السفينة "وازيس لإوف ذي سيز" التي سلمت قبلها يسنة كاملة ؛ سلمت ألور أوف ذي سيز في 28 أكتوبر 2010 ، قبل موعد التسليم المتعاقد علية بأسبوعين. ونظرا لعدم وجود تعاقدات جديدة فقد اضطرت الشركة لإعلاق المصنع لعدة أشهر.[16]
بعد مغادرة "السفينة ألور اوف ذي سيز" المصنع في 29 أكتوبر 2010 عبرت في يوم 30 أكتوبر 2010 من أسفل جسر ستوربيلت البحر عند الدانمارك. وعلى الرغم من تنزيل مداخنها وخفض سرعتها إلى أقل من 24 عقدة (نحو 44 كيلومتر في الساعة) من أجل استغلال تأثير سكوات (خفض السفينة في الماء) فلم يكن الفرق بين قمتها والجسر سوى 30 سنتيمتر . [17]
وعبرت المحيط الأطلسي من الشمال وصلت السفينة مينائها في بورت إفرجلادس في 12 نوفمبر 2010.
وهناك تم تدشين السفينة في 29 نوفمبر 2010 في احتفال في البحر لغرض تبرعي . وقد حجزت غرف السفينة خلال ذلك الاحتفال لعدد كبير من الممولين والمتبرعين . وحضر تدشين السفينة 3500 من الزائرين وتم الاحتفال في مسرح السفينة الكبير .[18]
تشغيلها
كانت أول رحلة بحرية تقوم بها ألور أوف ذي سيز في ديسمبر 2010 إلى شبه جزيرة لابادي في شمال هايتي. من خمسة ايام للرحلة بقيت السفينة خلالها يومين في البحر . ثم بدأ تشغيلها في السياحة البحرية بين "كوزوميل" و "كوستا مايا" بالمكسيك ، وكذلك في البحر الكاريبي بين "نيساو " ،البهاما ، و ميناء شارلوت أمالي، وسنت مارتن.
المراجع
- Asklander, Micke. "M/S Allure of the Seas (2010)". Fakta om Fartyg (باللغة السويدية). مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201806 ديسمبر 2008.
- "Allure of the Seas". Det Norske Veritas. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 201604 مارس 2011.
- "STX Europe laid keel of Allure of the Seas". Cruise Business Review. 2 December 2008. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 201102 ديسمبر 2008.
- "Allure of the Seas Delivered". MarineLink.com. 28 October 2010. مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 201010 نوفمبر 2013.
- Sloan, Gene (29 November 2010). "Princess Fiona names world's largest cruise ship, Allure of the Seas". USA Today. مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 201001 ديسمبر 2010.
- Heslin, Rebecca (30 March 2010). "Royal Caribbean pushes up Allure's debut again". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201401 نوفمبر 2010.
- "If Royal Caribbean builds it, 6,400 could come". بوسطن غلوب. Associated Press. 7 February 2006. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016.
- "Allure of the Seas". Royal Caribbean. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2012.
- "Allure of the Seas". RoyalCaribbean.com. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 201804 مارس 2011.
- Schlesinger, Toni (11 February 2011). "On the World's Largest Cruise Ship, the Sea is an Afterthought". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2018.
- "Allure of the Seas: Machinery Summary". Det Norske Veritas. مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 201523 يونيو 2013.
- "Allure of the Seas: Fast Facts" ( كتاب إلكتروني PDF ). AllureoftheSeas.com. 3 November 2010. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 1 مارس 201319 يوليو 2012.
- Sjöström, Pär-Henrik (10 December 2010). "Larger than her sister". Shipgaz (6): p. 22. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2016.
- Royal Caribbean International Lays Keel of Allure of the Seas, aufgerufen am 5. Dezember 2010 نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- The Allure of the Seas launched at Turku Shipyard, aufgerufen am 5. Dezember 2010 نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Allure of the Seas offiziell an RCI übergeben, aufgerufen am 5. Dezember 2010 نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Allure unterquert Storebaeltbrücke in Dänemark, aufgerufen am 17. Januar 2011 نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- DreamWorks Animation’s Princess Fiona Christens Allure of the Seas, aufgerufen am 5. Dezember 2010 نسخة محفوظة 02 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.