سورة المعارج هي سورة مكية، من المفصل، آياتها 44 آية وترتيبها في المصحف 70، في الجزء التاسع والعشرين، بدأت بفعل ماض ﴿ سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ﴾، نزلت بعد سورة الحاقة.[1]
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في القرآن | 70 | ||||||
عدد الآيات | 44 | ||||||
عدد الكلمات | 217 | ||||||
عدد الحروف | 947 | ||||||
النزول | مكية | ||||||
|
|||||||
نص سورة المعارج في ويكي مصدر | |||||||
السورة بالرسم العثماني | |||||||
موسوعة القرآن |
سبب التسمية
سميت بهذا الاسم لأنها تَضَمُّن على وصف حالة الملائكة في عروجها إلى السماء، فسُميت بهذا الاسم، وتسمى أيضًا سورة (سَأَلَ سَائِلٌ).
سبب نزول السورة
نزلت في النضر بن الحارث حين قال: (اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك.). فدعا على نفسه وسأل العذاب فنزل به ما سأل يوم بدر فقتل صبرًا، ونزل فيه ﴿ سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ ﴾.[2]
مراجع
- المصحف الإلكتروني، سورة المعارج، التعريف بالسورة نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- أسباب النزول للواحدي النيسابوري، مؤسسة الحلبي وشركاه للنشر والتوزيع، مصر، 1968.
وصلات خارجية
- سورة المعارج: تجويد-تفسير - موقع Altafsir.com