شعلان بن عناد أبو الجون ويكنى شعلان الشهد هو رئيس عشيرة الظوالم إحدى عشائر مدينة الرميثة جنوب العراق، وبسببه انطلقت أول رصاصات ثورة العشرين بعد أن حاول معاون الحاكم السياسي الإنكليزي لبلدة الرميثة (هبات) الزج به في السجن عقاباً لهُ على تحريضهِ الناس على الأستقلال وأعلان الثورة ضد الأنكليز.
شعلان أبو الجون | |
---|---|
شعلان بن عناد أبو الجون | |
معلومات شخصية | |
تاريخ الوفاة | نوفمبر 1941 |
الإقامة | الرميثة |
مواطنة | العراق |
الجنسية | عثماني ثم عراقي |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
المهنة | زعيم قبيلة |
سبب الشهرة | ثورة العشرين |
المناصب والاعمال
تقلد الشيخ شعلان الشهد بعض المناصب السياسية في حكومة العراق بعد ثورة العشرين، حيث انتخب شعلان نائبا عن لواء الديوانية عام 1930، ولغاية عام 1932، وجدد انتخابهُ في شهر شباط/فبراير 1937، وكان رئيس عشيرة البدير في عفك وآلت الرئاسة إلى إبنه عبد الأمير شعلان الذي انتخب نائبا عن لواء الديوانية في عام 1943 ثم عام 1947.[1]
وفاته
توفي في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 1941.[1]
المصادر
- أعلام السياسة في العراق الحديث - تأليف: مير بصري- الجزء الثاني - الطبعة الأولى 2004 - شعلان الشهد، صفحة 392.