ميّز عن شمس الدين الداودي المقدسي.
محمد بن علي بن أحمد، شمس الدين الداوودي المالكي شيخ أهل الحديث في عصره، صاحب طبقات المفسرين، ولد في مصر ونشأ بها من تلاميذ جلال الدين السيوطي. توفي بالقاهرة سنة 945 هـ الموافق 1538م.[1] أثنى عليه المسند جار الله بن فهد، والبدر الغزّي، وغيرهما.[2]
شمس الدين الداودي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الوفاة | 945 هـ |
الإقامة | القاهرة |
الحياة العملية | |
أعمال | قاضٍ |
أعمال بارزة | طبقات المفسرين |
تصانيفه
له مصنفات أشهرها:
- طبقات المفسرين.
- ذيل طبقات الشافعية للسبكي
- ترجمة الحافظ السيوطي في مجلد ضخم،[1] قال النجم الغزّي: «جمع ترجمة شيخه الحافظ السيوطي في مجلد ضخم، ورأيت على ظهر الترجمة المذكورة بخطّ بعض فضلاء أهل مصر أن مؤلّفها توفي قبل الزوال بيسير من يوم الأربعاء ثامن عشري شوالٍٍ، ودفن بتربة فيروز خارج باب النصر.»[2]
- له دليل على لب اللباب في الأنساب للسيوطي.[3]
مراجع
- ترجمة الداوودي، شمس الدين من الأعلام للزركلي، الموسوعة الشاملة - تصفح: نسخة محفوظة 10 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- شذرات الذهب في أخبار من ذهب لابن العماد الحنبلي، جـ 10، صـ 375 - تصفح: نسخة محفوظة 10 2يناير8 على موقع واي باك مشين.
- فهرس الفهارس والأثبات ومعجم المعجو والمسلسلات، صـ 226 - تصفح: نسخة محفوظة 14 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.