الرئيسيةعريقبحث

شيريل بينارد


شيريل بينارد مؤلفة يهودية أمريكية من اصل نمساوي، وهي أيضارئيسة منظمة راند، وهي منظمة غير ربحية وخلية تفكير أميركية تأسست في الأصل عام 1948. وتعد بينارد كبار المحللين السياسيين والاجتماعيين، كانت تعمل في أكبر مصنع فكري في العالم، تستمد منه الولايات المتحدة الأمريكية الأفكار والخطط والسياسات، ولشيريل نفوذ كبير في هذا المصنع الفكري أعني (مؤسسة راند)، كما كان لزوجها زلماي خليل زاد نفوذ أيضا في الحزب الجمهوري.

شيريل بينارد
معلومات شخصية
الميلاد سنة 1953 (العمر 66–67 سنة)[1][2][3][4][5] 
نيو أورلينز[6] 
مواطنة Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
الزوج زلماي خليل زاد 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة فيينا
الجامعة الأميركية في بيروت 
المهنة مؤلفة،  وكاتِبة،  وروائية،  وممثلة طفلة 
اللغات الألمانية[7] 
موظفة في جامعة فيينا 
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB 

اقتباسات

بينارد طرحت فكرة الإسلام الأمريكي العلماني، فهي ضد حجاب المرأة بجميع صوره وأشكاله، وضد احتشام المرأة وابتعادها عن مجالس الرجال وعدم اختلاطها بهم. وقد جالت شيريل وطوفت في عدد من بلدان العالم الإسلامي بعد الهجوم على البرجين، وأَلَّفت أو شاركت في أبرز الدراسات التي تناولت التغيير الفكري في العالم الإسلامي، ووضع استراتيجيات لهذا التغيير. وتسنى لها المكوث فترة في فرع راند في الدوحة بقطر، زارت فيها المدارس والجامعات، والتقت الطلاب والطالبات، وزارت مصر قبل الثورة وشاركت في تأليف عن حركة كفاية، كما انتقلت إلى أفغانستان ومكثت فترة هناك التقت فيها طالبات المدارس، والعاملين في المؤسسات الدولية، وشاركت في تأليف دراسة (النساء وبناء الأمة) وهو موضوع هذا المقال، وقد صدرت هذه الدراسة عن مؤسسة راند عام 1429هـ، وبتمويل من قطر.

تَدعم دراستُها كلَّ الجهود الرامية إلى تمكين النساء من الوصول إلى الأسواق، ومباشرتهن أعمالهن بأنفسهن دون الحاجة إلى الاعتماد على أحدٍ من زوج أو أب

ترى أن بناء الأمة في المجتمعات الإسلامية ينبغي أن يكون بصفة عامة دامـجاً للجنسين حيثما كان ذلك ممكـناً؛ مع التأكيد على أنه يجب إلغاء هياكل اتخاذ القرار الفاصلة بين الجنسين في جميع طبقات المجتمع، ويكون العمل على إدماج المرأة في الهياكل الخاصة بالرجال .

في حال معارضة المجتمع على عمل المرأة في بيئات مختلطة، توصي باستغلال المواقف التقليدية، مثل إنشاء سوق تجاري خاص بالنساء، بائعات ومشترِيات، لكن ينبغي أن ينفذ ذلك بشكل مدروس، مع التأمل في العواقب غير المقصودة، مثل إدامة الفصل بين النساء والرجال في مكان العمل؛ وينبغي أن يكون هذا الحل حلاً استثنائياً يأخذ صِفة مرحلية انتقالية.

أنّ ضرب منظومة الحديث وزعزعة ثقة المسلم به، استراتيجية مهمة لسبب:أنّ السُنّة تُشكّل فهم عملي وتفسير تطبيقيّ للقرآن، ما يُكسب النص فاعلية على أرض الواقع وبإلغاء السنة يمكن تمييع تفسير النصوص.

مصادر

  1. وصلة : https://d-nb.info/gnd/11559695X — تاريخ الاطلاع: 24 أبريل 2014 — الرخصة: CC0
  2. باسم: Cheryl Benard — معرف ليبريس: https://libris.kb.se/auth/239373 — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. معرف كاتب في قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت: http://www.isfdb.org/cgi-bin/ea.cgi?105725 — باسم: Cheryl Benard — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. باسم: Cheryl Benard — معرف فيلمبورتال: https://www.filmportal.de/34bb4838bf324cfd94f27bf0c2dbfb01 — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. معرف كونور: https://plus.cobiss.si/opac7/conor/48422243 — باسم: Cheryl Benard — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  6. وصلة : https://d-nb.info/gnd/11559695X — تاريخ الاطلاع: 11 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  7. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12386868w — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة

موسوعات ذات صلة :