صابر عبد العزيز حسين الدوري | |
---|---|
محافظ بغداد | |
في المنصب 2001 – 2003 | |
محافظ كربلاء | |
في المنصب 1996 – 2001 | |
ضابط في القوات المسلحة العراقية | |
في المنصب 1965 – 2003 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1949 الدور - العراق |
الجنسية | عراقي |
الديانة | الإسلام |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | الكلية العسكرية الأولى |
المهنة | سياسي، وعسكري |
الحزب | حزب البعث العربي الاشتراكي (العراق) |
تهم | |
التهم | جريمة ضد الإنسانية |
الخدمة العسكرية | |
الفرع | القوة البرية العراقية |
الرتبة | فريق أول |
المعارك والحروب | حرب الخليج الثانية، وحرب الخليج الأولى |
أُصوله
ترجع أصوله إلى مدينة الدور، من عشيرة البو حيدر، في محافظة صلاح الدين في العراق. و هو الأخ الأصغر لرمز العراق خضر عبد العزيز الدوري الذي استلم أهم المناصب السياسية.
حياته العسكرية
تخرج من الكلية العسكرية العراقية الأولى، الدورة " 45 " في آذار عام 1967، وتخرج من كلية الاركان الدورة " 42 ". و تدرج في المؤسسة العسكرية العراقية و شغل مناصب عدة منها :-
- آمر كتيبة دبابات 14 رمضان .
- آمر اللواء المدرع العاشر .
- قائد للفرقة المدرعة السابعة عشر .
- عين مديراً للحركات العسكرية في وزارة الدفاع العراقية .
- عضو في القيادة العامة للقوات المسلحة في تموز 1985 م .
- عين مديراً للاستخبارات العسكرية العامة في نيسان 1986 م.
وصل إلى رتبة فريق ركن عام 1989 م .
استلم مناصب حساسة في فترة حكم الرئيس صدام حسين، فقد كان مديراً للإستخبارات العسكرية العراقية، وكذلك مديراً للمخابرات العراقية. ومحافظاً لـمحافظة كربلاء . و أخيراً محافظ للعاصمة العراقية بغداد.
صابر وكربلاء
يقول اهالي مدينة كربلاء عنه انه احسن من استلم زمام امور المحافظة منذ تاسيس الدولة العراقية وحتى الاحتلال وكذلك لا يزال اهالي كربلاء يترحمون على ايامه حتى بعد أن استلم زمام امورهم من هم من كربلاء.. اعتقل بعد الغزو وأحيل إلى المحاكمة، وتمت محاكمته بالسجن المؤبد لأشتراكه بأحداث حلبجة رغم إنكاره للتهم الموجه ضده قدم العديد من اهالي كربلاء وشيوخ العشائر في العراق برقيات وتشفعات للمحكمة الجنائية العراقية التي شكلت من قبل بريمر للعفو عن الدوري وإطلاق سراحة وقد كتب العديد من المثقفين والكتاب مقالات تشيد بدوره في بناء كربلاء ورفع الحيف عن المواطنين عندما كان محافظا لكربلاء.