الخَصْلَاءُ الوِلْيَامسِيَّة | |
---|---|
الخَصْلَاءُ الوِلْيَامسِيَّة في البريَّة
| |
حالة الحفظ | |
غير محصنة (NatureServe)[1] |
|
المرتبة التصنيفية | نوع |
التصنيف العلمي | |
النطاق: | حقيقيات النوى |
المملكة: | نباتات |
العويلم: | النباتات الجنينية |
غير مصنف: | النباتات الوعائية |
الشعبة: | حقيقيات الأوراق |
الشعيبة: | البذريات |
غير مصنف: | كاسيات البذور |
غير مصنف: | ثنائيات الفلقة |
الطائفة: | الوردانية |
غير مصنف: | القرنفلانيات |
غير مصنف: | القرنفلاوايات |
الرتبة: | القرنفليات |
الفصيلة: | الصبارية |
الأسرة: | الصباراوات |
القبيلة: | الصباراوية |
الجنس: | الخصلاء |
النوع: | خصلاء وليامسية |
الاسم العلمي | |
Lophophora williamsii [2][3] (شارل أنطوان لومير ex Salm-Dyck) J.M. Coult.، 1894 |
|
اسم علمي سابق | Echinocactus williamsii |
مرادفات | |
Echinocactus williamsii Lemaire ex Salm-Dyck Lophophora lewinii (K. Schumann) Rusby |
صبار وِلْيَمْز أو البَيُّوت أو الخَصْلَاءُ الوِلْيَامسِيَّة[4] (الاسم العلمي: Lophophora williamsii) (peyote) هي نوع من النباتات تتبع جنس الخصلاء من الفصيلة الصبارية.[5] وهي نبات مكسيكي صغير مقدس منجنس الخصيلاء وفصيلة الصباريات. وهو من اندر أنواع الصبار الخالية من الأشواك، يعلو من 15 إلى 20 سم. ساقُه سرحة أسطوانية تنتهي بأرْسُوسَة غليظة يَرمَعِيََة تعلوها صفوف ثؤلول مفلطحة. أزهاره صغيرة فردية بيضاء أو وردية اللون. العلماء وصفوا خمس القلويدات على الأقل في البَيُّوت، لعل أهمها المزقالين. الذي تُعزى إليه خاصية إحداث رؤًى ملونة، وحالات غَثَيانيَّة... وكان مضغ دوائر صغيرة من النبات يسمح لأهل البلاد أن يتصدوا للتعب والعطش، كما كان يزودهم بهلوساتٍ مرئية عجيبة ونادرة.[6]
معرض صور
مقالات ذات صلة
مراجع
- iucnredlist.org - تصفح: نسخة محفوظة 11 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- المؤلف: إدوارد أندرسون — العنوان : Das große Kakteen-Lexikon — الصفحة: 359 — الناشر: Eugen Ulmer Verlag —
- المؤلف: ديفيد هنت — العنوان : The New Cactus Lexicon — الصفحة: 145 —
- المعجم الطبي الموحد صفحة 1177
- موقع لائحة النباتات (بالإنكليزية) The Plant List خصلاء وليامسية تاريخ الولوج 31 كانون أول 2018 نسخة محفوظة 01 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.
- ميشال حايك، موسوعة النباتات الميسرة، مكتبة لبنان ناشرون، بيروت، 2016، ص 161 (ردمك )