الرئيسيةعريقبحث

صفوان بن سليم

تابعي، من العُبَّاد، وأحد رواة الحديث النبوي

صفوان بن سليم المدني تابعي، فقيه، وأحد رواة الحديث النبوي.

صفوان بن سليم
معلومات شخصية
اسم الولادة صفوان بن سليم
الميلاد 60 هـ
المدينة المنورة 
الوفاة 132 هـ
المدينة المنورة 
الكنية أبو عبد الله أو أبو الحارث
اللقب المدنى القرشى الزهرى مولاهم
الحياة العملية
الطبقة الطبقة الرابعة، من التابعين
مرتبته عند ابن حجر ثقة عابد رُمِىَ بالقدر
تعلم لدى حميد بن عبد الرحمن بن عوف 
المهنة محدث،  وفقيه 
📖 سير أعلام النبلاء/صفوان بن سليم

سيرته

صفوان بن سليم المدني، أَبُو عَبْد اللَّه، وقيل: أَبُو الحارث، القرشي، الزُّهْرِيّ، الفقيه، وأبوه سليم مولى حميد بن عبد الرحمن بن عوف. اشتهر بعبادته، يُروى أنه كان يصلي على السطح في الليلة الباردة لئلا يجيئه النوم، وفي الصيف في بطن البيت، قال أنس بن عياض: «رأيت صفوان بن سليم ولو قيل له: غدًا القيامة، ما كان عنده مزيد على ما هو عليه من العبادة». قال سفيان بن عيينة: «حلف صفوان ألا يضع جنبه بالأرض حتى يلقى الله. فمكث على ذلك أكثر من ثلاثين عامًا، فلما حضرته الوفاة، واشتد به النزع والعلز وهو جالس، فقالت ابنته: يا أبة لو وضعت جنبك، فقال: يا بنية إذا ما وفيت لله بالنذر والحلف، فمات، وإنه لجالس.». مات سنة 132 هـ، وعمره اثنتين وسبعين سنة.[1]

روايته للحديث النبوي

المراجع

موسوعات ذات صلة :