طاهر المقدسي، أحد علماء أهل السنة والجماعة ومن أعلام التصوف السني في القرن الرابع الهجري،[1] قال عنه أبو عبد الرحمن السلمي بأنّه: «من جُلّة مشايخ الشام»،[1] وكان أبو بكر الشبلي يسمّيه: «حبر أهل الشام».[2] صحب أبو عبد الله بن الجلاء، ورأى ذا النون المصري.
| ||
|---|---|---|
| معلومات شخصية | ||
| الاسم الكامل | طاهر المقدسي | |
| مكان الميلاد | القدس |
|
| العقيدة | أهل السنة | |
| الحياة العملية | ||
| الحقبة | قرن 4 هـ | |
| الاهتمامات | التصوف | |
| تأثر بـ | أبو عبد الله بن الجلاء ذو النون المصري |
|
من أقواله
- لا يطيب العيش إلا لمن وطئ بساط الأنس، وعلاه على سرير القدس، وغيبه الأنس بالقدس، والقدس بالأنس، ثم غاب عن مشاهدتهما بمطالعة القدوس.[2]
- حدّ المعرفة التجرّد من النفوس وتدبيرها فيما يجلّ أو يصغر.[3]
مصادر
- طبقات الصوفية، أبو عبد الرحمن السلمي، ص213-214، دار الكتب العلمية، ط2003.
- طبقات الأولياء، ابن الملقن. - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، أبو نعيم الأصبهاني، ج10، ص338، دار السعادة، ط1974.