عادل العيدان (2 أغسطس 1975)، إعلامي وصحفي كويتي يشغل منصب مدير مكتب قناة العربية في دولة الكويت [2]
عادل عيدان | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||||||||||||||
اسم الولادة | عادل عيدان | |||||||||||||||
الميلاد | 2 أغسطس 1975
ولد في الكويت،درس اللغة العربية في جامعة الكويت وتخرج عام 1996[3] عملا مدرسا للغة العربية في وزارة التربية[4] مشواره المهنيبدايته في الإعلام كانت عام 1998 عندما عرض عليه أحد المخرجين التقدم لدورة مقدمي البرامج في تلفزيون الكويت وكان ضمن المائة شخص الذين تقدموا، تلقى دروسا في الإلقاء على يد الفنان علي المفيدي انطلاقته الفعلية كانت عام 2000 من خلال تقديمه لحفلات مهرجان هلا فبراير ،غاب بعدها ليعود لتقديم برنامج شعري منوع بعنوان "ليلكم شمس" عام 2002 واستمر لموسمين انتقل للعمل في 20 مارس2003، وتحديداً وهو اليوم الذي بدأ فيه الغزو الأمريكي للعراق حيث عمل مراسلاً ميدانياً ينقل أخبار الحرب من جنوب العراق وصولا إلى مدينة النجف نهاية عام 2005 انتقل من العمل الميداني إلى استوديوات المحطة في دبي ليعمل مذيعاً في برنامج"صباح العربية"، فضلاً عن عمله مذيعاً لنشرات الأخبار وفقرة الصحافة[5] [6] في ديسمبر 2012 اختارته إدارة قناة «العربية» مديراً لمكتبها في الكويت خلفاً للإعلامي سعد العجمي. [7] عام 2014 قام بتغطية أحداث القمة العربية التي أقيمت في الكويت في سبتمبر عام 2015 قام بتغطية جبهة مأرب في أحداث الحرب اليمنية [8] في نوفمبرعام 2016قام بتغطية الانتخابات النيابية في الكويت [9] في ديسمبر 2019 قدم الحفل الختامي للمواهب العربية على التلفزيون الصيني في بكين إعتقاله من قبل السلطات الكويتية والإفراج عنهفي يناير 2005 اعتقل على خلفية نقله خبرا عن اشتباكات جرت في منطقة حولي وعلى رغم ان العربية بثت نفي وزارة الداخلية للخبر غير مرة في نشراتها المتلاحقة، الا انها فوجئت باعتقاله من قبل السلطات الكويتية، بحسب ما ذكرته القناة في موقعها الإلكتروني على الإنترنت واعتصم عدد من الصحافيين في الكويت أمام مقر وزارة الداخلية الكويتية احتجاجا على اعتقال السلطات الكويتية لمراسل العربية في الكويت واستنكرت العربية لجوء الحكومة الكويتية لاعتقال مراسلها عوضاً عن الاكتفاء بنفي الخبر إن لم يكن صحيحا.[10] وطالبت منظمة «مراسلون بلا حدود» و«لجنة حماية الصحافيين» بإطلاق سراحه[11] وبعد أربعة أيام أفرج عنه قائلا « نشرت خبرا كنت متأكدا من صحته ولكنه لم يعجب السلطات الأمنية فتم اعتقالي على ضوء هذه القضية ورفعت علي قضية في المحاكم وتمت تبرئتي فيها وحصلت على حكم لصالحي ولكن أصبح الوضع صعباً أن تتعامل في ذلك الوقت في أجواء مشحونة ففضلت الانتقال لقناة العربية في دبي للعمل فيها كمذيع.. ولكن يبقى الحنين موجودا لمهنة المتاعب كصحفي في الميدان.. وأتوقع أنها أكثر حرية وأكثر إبداعا» البرامج التي قدمها
مراجع
موسوعات ذات صلة : |