عبد الحميد بن علي بن مهدي بن كاظم الخنيزي القطيفي شيخ ورجل دين من القطيف[1].
عبد الحميد الخطي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 20 أغسطس 1913 القطيف |
الوفاة | 8 أبريل 2001 (87 سنة) القطيف |
سبب الوفاة | سرطان الكبد |
مكان الدفن | مقبرة الخباقة |
الجنسية | سعودي |
الديانة | الإسلام |
الحياة العملية | |
تعلم لدى | علي الجشي، ومحمد رضا آل ياسين |
المهنة | رجل دين |
حياته الشخصية
نشأ في القطيف وبدأ دراسته في الكتاب كما هي العادة لتعلم القرآن ثم متوجهاً إلى النجف الاشرف في العراق لمواصلة دراسته الدينية وأكمل هناك المقدمات والسطوح ثم حضر البحث الخارج وذلك على يد السيد حسين الحمامي والشيخ عبد الكريم الزنجاني وعاد من النجف إلى القطيف عام 1363هـ بعد وفاة والده.
الاشتغال بالقضاء
بقي في القطيف بعد عودته من النجف ومارس التدريس حتى تم اختياره في 14 صفر عام 1395هـ قاضياً في المحكمة خلفاً للقاضي الشيخ محمد صالح المبارك.
الملكة الشعرية والادبيه
كان الشيخ عبد الحميد يتميز ومنذ صغره بالملكة الشعرية والأدبية وله العديد من الدواوين الشعرية والمؤلفات الأدبية وله العديد من المخطوطات الأدبية المطبوعة وهي من وحي الثلاثين واللحن الحزين ومن كل حقل زهرة وخاطرات الخطي ومعركة النور مع الظلام.
وفاته
توفي عام 1422 هـ وذلك بعد اشتداد مرض السرطان في الكبد عليه.
مراجع
- العلامة الشيخ عبد الحميد الخطي، واحة القطيف، 5 / 1 / 2004م - تصفح: نسخة محفوظة 03 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.