الرئيسيةعريقبحث

عضوان الأحمري


عضوان محمد عضوان الأحمري: كاتب، وصحافي، وإعلامي سعودي. وهو رئيس تحرير إندبندنت عربية، بدأ مسيرته الصحافية عام 2002 بصحيفة الوطن السعودية، ثم عمل في صحيفتي الحياة والشرق الأوسط.[1]

عضوان الأحمري
معلومات شخصية
الميلاد 3 فبراير 1984

النشأة والمؤهلات العلمية

الحياة العملية

آراؤه

توصف علاقة الأحمري مع تيار الصحوة والإسلاميين بالمتوترة، لكنه رفض ذلك في لقاء مع صحيفة الوئام الإلكترونية السعودية، وقال بحسب اللقاء المنشور عام 2011: «أنا علاقتي متوترة مع بعض الحركيين، علاقتي جيدة بقيادات هيئة الأمر بالمعروف وبكثير من العلماء والدعاة ». وكان في عام 2011 تقدم بشكوى ضد قناة يوتيوب تحمل اسم “905” اتهمته بالعمالة لإسرائيل.[2]

ووفق ذلك، يدعم الأحمري التوجهات الجديدة للمملكة العربية السعودية، وكان قد عبّر عن دعمه لإنشاء هيئة الترفيه عام 2016 وقال عنها على تويتر إنها : «تلامس واقع التركيبة السكانية للمجتمع السعودي. 70% منه شباب. وتنظيم عمل الهيئة مرتبط بذلك».[3]

كما يهاجم في كتاباته الجماعات الأصولية الإسلامية وغيرها بشكل عام، ويهاجم الإخوان المسلمين في الخليج العربي بشكل خاص،[4] واعتبر مرسي وأردوغان ووجهان لعملة واحدة.[5] كما لا يوفر مناسبة للتعبير عن دعمه المطلق لولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، فيقول في مقالة له منشورة في موقع صحيفة الشرق الأوسط في نوفمبر 2017، إن «هناك حالة تماهٍ عجيبة بين تصريحات الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي والرأي العام في المملكة. قبولها والترحيب بها لأسباب كثيرة، منها أنها مرتبطة بالأمل والمستقبل وللحالمين فقط».[6]

المراجع

  1. إندبندنت عربية. نسخة محفوظة 19 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. عضوان الأحمري : هذه قصة ” زوار الحاخامات ” وقضيتي ضد ” قناة 905 ”، صحيفة الوئام، دخل في 15 أغسطس 2011. نسخة محفوظة 20 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  3. عضوان الأحمري، تويتر، دخل في7 مايو 2016. نسخة محفوظة 8 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  4. عضوان الأحمري، تويتر، دخل في 8 سبتمبر 2018. نسخة محفوظة 8 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  5. عضوان الأحمري، تويتر، دخل في 15 فبراير 2014. نسخة محفوظة 8 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  6. الاقتصاد مفتتاً للتطرف، صحيفة الشرق الأوسط، دخل في 29 أكتوبر 2017. نسخة محفوظة 03 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :