الرئيسيةعريقبحث

علاء سعد


☰ جدول المحتويات


علاء سعد (1 يناير 1967 - 7 يونيو 2012) مغني عراقي.

علاء سعد
معلومات شخصية
الميلاد 1 كانون الثاني، 1967
بغداد، العراق
الوفاة 7 حزيران، 2012
بغداد، العراق
سبب الوفاة عجز في الكليتين
الجنسية عراقي
الحياة الفنية
الآلات الموسيقية صوت 
المهنة مغني
سنوات النشاط 1983-2012

المسيرة الفنية

بدأ علاء سعد مسيرته الغنائية في إذاعة وتلفزيون بغداد وهو صغير، حيث غنى للاطفال مع الفنانة إلهام أحمد، وهو شقيق الفنانين ناظم سعد والمرحوم وحيد سعد اللذين استفاد منهما، إلى أن وجد نفسه ينتمي إلى مركز الشباب حيث احتضنه الملحن كريم هميم.

شارك في مهرجانات عديدة وحصل على جائزة عالمية قبل أن ينتقل إلى فرقة الموشحات العراقية، وكان أول فنان يدخل إلى هذه الفرقة من دون أختبار، وبعمر يقل عن الآخرين بكثير، وشهدت الفرقة انطلاقته الاولى.

اما أول اغنية قدمها فكانت "على كل حال بعد ماصار كلشي" للشاعر محمد المحاويلي والملحن كريم هميم وتم تسجيلها وتصويرها عام 1983 فنالت حظًا من الشهرة وقام على اثرها بتسجيل البوم غنائي لصالح شركة النظائر الكويتية وحقق نجاحًا كبيرًا لما ضمه من اغانٍ في ذلك الوقت ومنها اغنية يلوك المحبس وبويه هلا وفال الله، وغيرها...

لم تدم سنواته في العراق طويلاً فسرعان ما غادر إلى الأردن لأسباب قال إنها تتعلق بالعصابات التي كانت تسيطر على تلفزيون الشباب آنذاك وهي التي سعت إلى اختياره في برنامج اسوأ أغنية.

اشتهر الفنان علاء سعد بأغانيه المرحة وخصوصًا اغنية البرتقالة التي انتشرت انتشارًا واسعًا وكانت حديث الشارع العراقي لسنوات طويلة وهي التي فتحت له الأبواب العربية على الرغم من أنها نالت نقدًا لاذعًا.

الوفاة

توفي علاء سعد صباح 7 يونيو 2012 في مستشفى الكندي عن عمر يناهز الثالثة والاربعين سنة بعد معاناة مع مرض تشمع الكبد والضغط والسكري فضلاً عن اصابته بعجز في الكليتين وانسداد في الشرايين وذلك بعد أن أمضى أسبوعين في أربيل للعلاج ولكن بغداد التي ولد فيها ونشأ وترعرع كانت حاضنة أنفاسه الأخيرة وتم تشيعه إلى مثواه الأخير في محافظة النجف.[1][2]

انظر أيضاً

فيديو

مراجع

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :