علوي بن يعقوب بن جُبارة بن سعنين الجمال، البغدادي الأصل، ويعرف بأبن أبي علوان.[1][2][3] عالم مسلم وفقيه وكان محدثاً من رواة الحديث عند أهل السنة والجماعة، ولقد حدث عن أبي طالب بن يوسف. وسمع منهُ القاضي أبو المحاسن عمر بن علي القرشي[4].
علوي بن يعقوب | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | بغداد |
الوفاة | 555 هـ/1160م بغداد |
مكان الدفن | المقبرة الوردية |
مواطنة | الدولة العباسية |
اللقب | الجمال |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
العصر | القرن السادس للهجرة |
المنطقة | العراق |
نظام المدرسة | مدرسة الحديث |
المهنة | عالم مسلم |
مجال العمل | علم الحديث |
وكان علوي بن يعقوب شيخاً صالحاً من أصحاب أبي الحسن بن الزاغوني[5]، وكان يقرأ كتاب الخرقي[6].
وفاته
توفي في بغداد يوم الجمعة 14 جمادي الآخرة عام 555 هـ/21 حزيران 1160م، وصلى عليهِ صلاة الجنازة بجامع القصر (جامع الخلفاء في بغداد حالياً) بكرة النهار ثم دفن في المقبرة الوردية.[7][8][9]
المصادر
- ذيل تاريخ بغداد - ابن النجار - الجزء 17 - صفحة 204.
- إكمال الإكمال - ابن نقطة - الجزء الثالث - صفحة 172.
- ذيل طبقات الحنابلة - السلامي - الجزء الثاني - صفحة 81.
- هو أبو المحاسن القرشي الحافظ الزبيري الدمشقي، نزيل بغداد، توفي سنة 575هـ. (سير أعلام النبلاء - الامام الذهبي - مؤسسة الرسالة - الطبعة الثالثة - 1405هـ/ 1998م - جزء 15- صفحة 321، ومرآة الجنان - اليافعي - الجزء الثالث - صفحة 302.)
- هو علي بن عبيد الله بن نصر بن عبيد الله بن سهل أبو الحسن الزاغوني البغدادي صاحب التصانيف، قال ابن الجوزي: (صحبتهُ زماناً، وسمعت منهُ، وعلقت عنهُ الفقه والوعظ، ومات في 17 محرم 527هـ، وكان الجمعُ يفوت الإحصاء). تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام - الإمام الذهبي - تحقيق: الدكتور بشار عواد معروف - طبعة 1 - سنة 2003م - الجزء 11 - صفحة 461، الوافي بالوفيات - الصفدي - الجزء 21 - صفحة 196.
- وهو كتاب في الفقه اسمه: (متن الخرقي على مذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل الشيباني) من تأليف: أبي القاسم عمر بن حسين بن عبد الله الخرقي المتوفي عام 334هـ. وطبع الكتاب حديثاً في دار الصحابة للتراث، سنة 1413هـ/1993م.
- الروضة الندية فيمن دفن من الأعلام في المقبرة الوردية - د. محمد سامي الزيدي - بغداد 2016 - صفحة 51.
- ذيل طبقات الحنابلة - السلامي - الجزء الثاني - صفحة 82.
- المنهج الأحمد - العليمي - الجزء الثالث - صفحة 164.