غبار بين المجرات هو غبار كوني قائم في الفضاء بين المجرات. الدليل على الغبار بين المجرات اقترح في وقت مبكر من عام 1949 ، ودراسة ذلك الغبار نمت طوال القرن العشرين وهناك اختلافات كبيرة في توزيع الغبار بين المجرات[1] قد يؤثر الغبار المجري على قياسات المسافات المجرية، مثل سوبر نوفا والنجوم الزائفة في المجرات الأخرى.[2] الغبار بين المجرات يمكن أن يكون جزءا من 'سحب الغبار بين المجرات' ، كما هو يظهر حول بعض المجرات الأخرى منذ الستينيات.[1] , في الثمانيات تم اكتشاف أربعة على الأقل من سحب الغبار بين المجرات ضمن عدة فراسخ فلكية من درب التبانة مثل سحابة اوكروي[1] في فبراير 2014، أعلنت وكالة ناسا قاعدة بيانات مطورة إلى حد كبير لتتبع الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات في الكون. وفقا للعلماء، قد يكون أكثر من 20٪ من الكربون في الكون مرتبطة مع الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات، مطلقة المواد الأولية لتشكيل الحياة.و يبدو انالهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات قد شكلت في وقت مبكر قبل بليوني سنة بعد الانفجار الكبير، على نطاق واسع في جميع أنحاء الكون، وترتبط مع النجوم والكواكب الخارجية الجديدة.[3]
مقالات ذات صلة
وصلة خارجية
مصادر
- M. E. Bailey, David Arnold Williams - Dust in the universe: the proceedings of a conference at the Department of Astronomy, University of Manchester, 14-18 December 1987 - Page 509 (Google Books accessed 2010) - تصفح: نسخة محفوظة 11 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- Nancy Atkinson - Intergalactic Dust Could Be Messing Up Observations, Calculations (February 26, 2009) - Universe Today - تصفح: نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Hoover, Rachel (February 21, 2014). "Need to Track Organic Nano-Particles Across the Universe? NASA's Got an App for That". ناسا. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 201726 ديسمبر 2016.