الرئيسيةعريقبحث

غلين غولد

عازف بيانو كندي

☰ جدول المحتويات


غلين هربرت غولد (25 من سبتمبر 1932م 4 من أكتوبر 1982م) هو عازف بيانو كندي أصبح من أشهر وأفضل عازفي البيانو الكلاسيكيين في القرن العشرين.[7][8][9] وقد اشتهر بوجه خاص كمفسر لموسيقي معزوفات يوهان سيباستيان باخ التي كان يؤلفها على الأدوات الموسيقية ذات لوحات المفاتيح. وقد تميز عزفه بالكفاءة الفنية الرائعة والقدرة على توضيح بنية موسيقى باخ متعددة النغمات والأصوات.

غلين غولد
(Glenn Gould)‏ 
Glenngould-statue-toronto.jpg

معلومات شخصية
اسم الولادة (Glenn Herbert Gould)‏ 
الميلاد 25 سبتمبر 1932
تورونتو
الوفاة 4 أكتوبر 1982 (50 سنة)
تورونتو
سبب الوفاة سكتة 
الإقامة تورونتو 
مواطنة Flag of Canada.svg كندا[1][2] 
استعمال اليد أعسر 
الحياة العملية
تعلم لدى ألبرتو غيريرو 
المهنة عازف بيانو[3][4]،  وملحن[5]،  وموسيقي،  وعازف هاربسكورد 
اللغات الإنجليزية[6] 
الجوائز
جائزة غرامي لإنجاز العمر (2013)
جائزة قاعة مشاهير جرامي (عن عمل:Bach: The Goldberg Variations) (1985)
جائزة جرامي لأفضل أداء عازف آلي منفرد (بدون أوركسترا) (1982)
جائزة جرامي لأفضل ألبوم كلاسيكي (1982)
جائزة جرامي لأفضل ملاحظات ألبوم (1973)
جائزة مولسون (1968) 
التوقيع
Glenn Gould (signature).svg
 
المواقع
الموقع http://www.glenngould.ca/، http://www.glenngould.com/
IMDB صفحته على IMDB 

رفض غولد معظم قواعد أدب البيانو الرومانسي، وبعد أن بلغ الرشد، تجنّب لست وشومان وشوبان. وعلى الرغم من أن تسجيلاته سيطر عليها باخ، إلا أن مؤلفات غولد كانت ذات طابع مختلف، بما في ذلك أعمال بيتهوفن وموتسارت وهايدن وبرامس، إلى جانب أعمال الملحنين السابقين لعصر موسيقى الباروك مثل جان بيترزون سويلينك، وملحنين من القرن العشرين مثل بول هيندميث وآرنولد شوينبرج وريتشارد ستراوس. وقد عُرف غولد بأطواره الغريبة المختلفة، وذلك بدءًا من تفسيراته الموسيقية وسلوكياته غير التقليدية في معزوفاته، حيث إنه تطرّق إلى جوانب من سلوكه الشخصي وأسلوب حياته. ولقد توقف عن إحياء الحفلات الموسيقية عندما كان في الحادية والثلاثين من عمره، وذلك لكي يركز على تسجيل معزوفاته في الأستوديو، فضلاً عن القيام بمشروعات أخرى.

وعُرف غولد أيضًا ككاتبٍ وملحنٍ ومايسترو (قائد فرقة موسيقية) ومذيع. كما أن له إسهامات كثيرة للغاية في المجلّات الموسيقية، حيث إنه ناقش نظرية الموسيقى ولخص فلسفته الموسيقية. ولكن عمله كملحنٍ كان الأقل وضوحًا وشهرة. وكان إنتاجه الفني قليلاً جدًا، كما أن الكثير من مشاريعه لم يُستكمل. وهناك أدلة على أنه، بعد أن تخطى الخمسين، كان ينوي التخلي عن البيانو وتكريس ما تبقى من حياته المهنية لقيادة الفرق الموسيقية (الأوركسترا)، فضلاً عن تنفيذ غير ذلك من المشاريع. وكانت أعمال غولد كمذيع مثمرة وعديدة. وتراوح إنتاجه الفني ما بين أعماله التليفزيونية والإذاعية المسجلة داخل الأستوديوهات إلى وثائقيات إذاعية تعتمد على الموسيقى المحددة الملتزمة بالواقعية البحتة (musique concrète) وتتناول الحياة البرية الكندية. تناول الكاتب النمساوي توماس برنهارد حياة غلين غولد في رواية بعنوان "الرجل الآفِل" التي تحكي قصة ثلاثة أصدقاء أحدهم غلين غولد.

مقالات ذات صلة

  • جائزة غلين غولد
  • مؤسسة غلين غولد
  • قائمة بالمؤلفات الموسيقية التي ألفها غلين غولد
  • قائمة بالتسجيلات التي سجلها غلين غولد
  • قضية غولد إستيت ضد شركة ستودارت بابليشينج المحدودة
  • الموسيقى الكندية
  • قائمة بالملحنين الكنديين

كتابات أخرى

مراجع

وصلات خارجية

؛ مقاطع الفيديو

موسوعات ذات صلة :