الفهرس المطبوع وهو شكل من أشكال الفهارس المختلفة وهو أقدم هذه الأشكال وتتدرج فيه أوصاف مقتنيات المكتبة من أوعية المعلومات طبعا لخطة معينة مطبوعه طبقا لخطة معينة مطبوعة على شكل سجل أو كتاب ويطلق عليه أيضا فهرس الكتاب
{هو فهرس في شكل كتاب كان يستخدم قديما وبعد ظهور تكنولوجيا المعلومات تم استخدام الفهرس الإلكتروني وتطور وظهر له أشكال عديده } ( أسماء رضا شريف)
مميزاته
- سهل الاستخدام حيث يمكن الرجوع إلية واستخدامه في اى مكان بالمكتبة
- يمكن لأكثر من شخص استخدامه في وقت واحد
- ويتميز بسهولة حملة ونقلة من مكان لمكان
- وهو أيضا صغير الحجم حيث لا يأخد حيز في التخزين.
يطلق على الفهرس المطبوع الفهرس الكتاب لانه يصدر بشكل كتاب يحتوى على بيانات ببلوغرافية عن المواد التي تحتويها المكتبة. ويسمى بالفهرس المطبوع لانه يصدر عادة بشكل مطبوع.وقد فقد هذا الشكل من الفهارس اهميته ولم يعد يستخدم في المكتبات لاسباب عديدة تتلخص في أنه : سريع التلف، يحتاج إلى تحديث مستمر (ذلك لانه لا يمثل مقتنيات المكتبة تمثيلا حقيقيا، وانما يقف في تمثيله عند تاريخ نشره، ولهذا يحتاج إلى ملاحق دورية بالمواد المكتبية المضافة.مما يؤدي إلى زيادة تكاليف طباعته ونشره) وعلى الرغم من كثرة عيوبه الا أنه يمتاز عن غيره من الفهارس بسهولة استخدامه وتداولة، وسهولة نقله من مكان إلى آخر داخل المكتبة وخارجها، وصغر حجمه.
عيوبة
- سريع التلف بسبب كثرة الاستخدام
- وغير مرن بحيث يصعب التعديل فية أو الإضافة وهو عالى التكلفة نسبيا