الرئيسيةعريقبحث

قائمة كتب عباس محمود العقاد

كتاب من تأليف عباس محمود العقاد

☰ جدول المحتويات


هذه قائمة غير مكتملة بكتب المؤلف المصري عباس محمود العقاد

أنا

كتاب أنا هو أحد مؤلفات المفكر الإسلامي عباس محمود العقاد، وهي عبارة عن مجموعة من المقالات كتبها عن نفسه، جُمِعت في هذا الكتاب . وفكرة الكتاب بتأليف هذا الكتاب نشأت بعد أن اقترح عليه طاهر الطناحي في سنة 1946م أن يكتب كتاباً عن حياته، فأجابه العقاد قائلاً : " سأكتب هذا الكتاب وسيكون عنوانه " عني "، وسيتناول حياتي من جانبين الأول : حياتي الشخصية .... والجانب الثاني : حياتي الأدبية والسياسية والاجتماعية " . مات العقاد نتيجة تدهور صحته فيما كان الكتاب يتم تجميعه من مقالاته القديمة، وقد آثر الكاتب أن يعنونه بـ " أنا " .

أبواب الكتاب

  • الفصل الأول :
  1. أنا
  2. أبي
  3. أمي
  4. بلدتي
  5. طفولتي
  6. ذكريات العيد
  • الفصل الثاني :
  1. أساتذتي
  2. أشياء جعلتني كاتباً
  3. هجرت وظائف الحكومة
  • الفصل الثالث :
  1. قلمي
  2. لماذا هويت القراءة ؟
  3. الكتب المفضلة عندي
  4. منهجي في كتابة المقالات
  5. منهجي في تأليف الكتب
  6. ما لم أكتب وما أريد أن أكتب
  • الفصل الرابع :
  1. عرفت نفسي
  2. عرفت طريقي للنجاح
  3. تعلمت من أوقات الفراغ
  4. أحرج ساعة في حياتي
  5. كنت شيخاً في شبابي
  • الفصل الخامس :
  1. أصدقائي وأعدائي
  2. أصدقائي الأطفال
  3. أنا في السجن
  4. خواطر في الصحة والمرض
  • الفصل السادس :
  1. إيماني
  2. لو عدت طالباً
  3. فلسفتي في الحب
  4. فلسفتي في الحياة
  5. الحياة.. هل هي جديرة بأن نحياها ؟
  • الفصل السابع:
  1. طفت العالم من مكاني
  2. أجمل أيامي
  3. أكره الصيف
  • الفصل الثامن :
  1. بعد الأربعين
  2. وحي الخمسين
  3. وحي الستين
  4. وحي السبعين
  5. اعترافاتي
  • الفصل التاسع:
  1. في مكتبتي
  2. بين كتبي
  3. في بيتي

بين الكتب والناس

بين الكتب والناس كتاب للأديب عباس محمود العقاد، وهو عبارة عن مجموعة مقالات مميزة للكاتب. وقد قدمه العقاد بنفسه قائلاً : " تشمل هذه المجموعة على مقالات من قبيل المقالات التي تتبعها حضرات القراء في المجاميع السابقة لكاتب هذه السطور، ومنها " الفصول " و" مطالعات في الكتب والحياة " و" مراجعات في الأدب والفنون " و" ساعات بين الكتب "[1].

طبيعة الكتاب

الكتاب بمجمله عبارة عن مقالات كتبها العقاد في فترة زمنية من حياته، حيث تبلغ المقالة الواحدة بين الأربع إلى الست صفحات. أما الكتاب من حيث العدد فهو قرابة الست مائة صفحة ولا يمكن أن نعزوه إلى توجه محدد لأن لكل مقالة توجه ومناسبة، فهناك مقالة تتعنون بـ" الوجودية " وتجد مقالة أخرى بعنوان " خدمة اللغة العربية "، لكن الكتاب بالمجمل يميل إلى اطروحات العقاد المعروفة بالأدبية والفلسفية.

أفيون الشعوب

أفيون الشعوب كتاب لعباس محمود العقاد يهاجم فيه المذاهب التي يعتبرها هدامة، وهي الشيوعية والرمزية والوجودية واللاسلطوية.

روح عظيم

روح عظيم أو المهاتما غاندى هذا الكتاب من أروع ما كتب العقاد في تحليله الثري و الغني لشخصية موهانداس كرمشند غاندي من حيث ثقافته و بيئته و نشأته و ثقافته و أقواله المأثورة مما يؤكد على مدى خلود تلك الشخصية على الرغم من وفاتها باغتيال من جودس رانوثان يوم 30 أبريل عام 1948.

هنا تأثر العقاد بأسلوب توماس كارلايل صاحب كتاب (الأبطال و الانبهار بالبطل) من حيث التركيز على مفاتيح نبوغ و بروز الشخصية من خلال النقاط التي سبق ذكرها.

تحدث العقاد في هذا الكتاب عن عقيدة (الأهمسا) التي ابتكرها غاندي بعد مطالعته للتوراة و الانجيل و القرآن إلى جانب عقيدته الهندوسية و تعاليم تلك العقيدة التي جعلت منه ( قديس القرن العشرين) و مدى نجاح هذه العقيدة أو فكر ( المقاومة السلمية ) أو السيتياجراها التي ساهمت في القضاء على أكبر امبراطورية في العالم و هي المملكة المتحدة و المعلومات القيمة التي طرحها لنا العقاد هو الرسائل المتبادلة بين تولستوي و غاندي بعد تأثر غاندي بكتاب ( مملكة الرب بداخلك ) و التي استنبط منها سياسة ( المقاومة السلمية ) و تسميته لمزرعة أقامه للهنود في جنوب أفريقيا كبداية للمقاطعة السلمية حيث علم الهنود أن يأكلوا من طعام يديهم و علمهم الغزل و سمى المزرعة باسم تولستوي و بلغه بذلك في الرسالة التي بعثها له عام 1909 و تشجيعه على أن يظل نباتيًا.

و نجد في مدخل الكتاب قصيدة للعقاد عن غاندي تؤكد مدى صموده في دعوته السامية و لكن ما ينقص الكتاب هو شيء بسيط حيث لم يتحدث عن ترشيحه لجائزة نوبل للسلام أكثر من مرة و عدم منحها له و كاد أن يحصل عليها عام 1948 و لكن أغتيل في نفس العام و تكريمًا لروحه قررت لجنة نوبل بأوسلو بعدم منحها لأحد تكريمًا لروح قديس القرن العشرين المهاتما غاندي.

شرح لنا العقاد معنى كلمة (المهاتما) (ماه) تعني عظيم و هاتما تعني الروح و معنى الكلمة مرةً واحد (روح عظيم) أو القديس.

كتب العقاد هذا الكتاب في عام 1952 و هذا الكتاب من النوادر الجميلة التي تؤكد على مدى سعة اطلاع العقاد و أنه بحق وازن بين الثقافتين الشرق و الغرب و قد أكد بقلمه مفهوم العولمة الحقيقي و الصحيح من خلال المعرفة و الثقافة.

ما يقال عن الإسلام

كتاب لعباس محمود العقاد يتحدث فيه عن الكتب التي كتبها المبشرون والمستشرقون عن الإسلام ويلخصها ويعلق عليها بهدف التعريف السليم بالإسلام والرد على أباطيل خصومه.

مقالات ذات صلة

مراجع

  1. كتاب بين الكتب والناس

موسوعات ذات صلة :