لوحة القوادات للرسام يوهانس فيرمير
القوادة تيسير أو توفير البغايا أو العاملات لأجل عامل بالجنس لأجل فعل جنسي مع عميل، فالمشترى، الذي يدعى "القواد" (إذا كان ذكرا) أو قوادة (إذا كانت أنثى)، هو وكيل للبغايا لأجل الدعارة .
ويجوز للمشتري الحصول على هذه الأموال مقابل خدمات الدعاية أو الحماية المادية أو توفير مكان يحتمل أن تقوم فيه البغايا بإشراك العملاء. ومثل الدعارة، فإن شرعية بعض الأعمال التي تقوم بها السيدة أو القواد تختلف من منطقة إلى أخرى.[1][2][3]
ومن أمثلة عمليات الشراء ما يلي:
- الاتجار بالبشر في بلد ما بغرض التماس الجنس.
- ممارسة نشاط القوادة.
- نقل بائعة الهوى إلى مكان ترتيباتها وتحقق مكسبا ماليا من الدعارة.
لغويا
مصدر فاعله يقال له القواد على ثقل فعال للمبالغة ويراد به مطعم الساعي بين الرجل والمرأة للفجور، والأنثى قوادة. قواد جمع قائد[4]
شخصيات بارزة في المجال
معرض صور
مقالات ذات صلة
مراجع
- Zahniser, David (13 May 2008). "L.A. seeks to thwart sex trade on Figueroa". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 06 مارس 201627 سبتمبر 2011.
- "55 Little Known Facts About... Human Trafficking". Random History. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 201627 سبتمبر 2011.
- Skinner, E. Benjamin (2008). A Crime So Monstrous: Face-to-Face with Modern-Day Slavery. Free Press. . مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2017.
- لسان العرب، مادة قاد