كارلوس بابولياس (4 يونيو 1929 -)، رئيس اليونان منذ 12 مارس 2005، وقبل ذلك كان وزيرًا وعضو في البرلمان.يجيد عدة اللغات الفرنسية والالمانية والايطالية
| كارولوس بابولياس | |||||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|
| Κάρολος Παπούλιας | |||||||
 | |||||||
| رئيس اليونان السابع | |||||||
| في المنصب 12 مارس 2005 | |||||||
|
|||||||
| وزير الشؤون الخارجية | |||||||
| في المنصب 13 أكتوبر 1993 – 22 يناير 1996 | |||||||
| رئيس الوزراء | أندرياس باباندريو | ||||||
|
|||||||
| وزير الشؤون الخارجية | |||||||
| في المنصب 26 يوليو 1985 – 2 يوليو 1989 | |||||||
| رئيس الوزراء | أندرياس باباندريو | ||||||
| معلومات شخصية | |||||||
| الميلاد | 4 يوليو 1929 يانينة، اليونان |
||||||
| مواطنة |  اليونان |
||||||
| عضو في | الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا | ||||||
| الحياة العملية | |||||||
| المدرسة الأم | جامعة أثينا جامعة ميلانو جامعة كولونيا كلية زوسيمايا |
||||||
| تخصص أكاديمي | دراسة القانون، ودراسة القانون، ودراسة القانون | ||||||
| شهادة جامعية | بكالوريوس، وماجستير، ودكتوراه | ||||||
| المهنة | سياسي، ومستشار قانوني، ودبلوماسي، وقانوني | ||||||
| الحزب | الحركة الاشتراكية اليونانية | ||||||
| اللغات | اليونانية الحديثة | ||||||
| الرياضة | كرة طائرة | ||||||
| الجوائز | |||||||
          |
|||||||
| التوقيع | |||||||
 | |||||||
| المواقع | |||||||
| الموقع | الموقع الرسمي | ||||||
بابولياس وزيرا للخارجية
في العام 1980 لعب بابولياس دورا أساسيا في المحاولة للتوصل لحل النزاع بين الفلسطينيين و الإسرائيليين في لبنان. فقد توسط لخروج آمن للرئيس الراحل ياسر عرفات و لفصائل المقاومة الفلسطينية المسلحة المحاصرين في بيروت حيث أن ياسر عرفات قد غادر لبنان على متن سفينة يونانية في العام 1983.
لقد قام بابولياس بإنشاء علاقات دبلوماسية متينة مع العالم العربي، و من بين أهم انجازاته اعادة العلاقات الطبيعية بين اليونان و مصر و تحسين العلاقات بين إيران و أرمينيا و اليونان. لقد فاوض بابولياس 12 وزير خارجية تركي و نجح في تحسين العلاقات بين البلدين بعد علاقات مريرة استرمت منذ أوائل العشرينيات من القرن الماضي بسبب تبادل الأراضي و السكان الشهير. و نتيجة جهوده نجح في توقيع تفاهمات بابولياس - يلماز في العام 1988.
لقد دعم بابولياس طلب تركيا الدخول في الاتحاد الأوروبي تحت شرطين أولهما احترام القانون الدولي و الثاني احترام قيم الاتحاد الأوروبي.