الرئيسيةعريقبحث

كاي نيلسن (فيلسوف)

فيلسوف كندي

كاي نيلسن (مواليد 1926) هو أستاذ فخري في جامعة كالغاري. قبل الانتقال إلى كندا، درّس نيلسن في جامعة نيويورك. وهو متخصص في الميتافيلوسوفي والأخلاقيات والفلسفة الاجتماعية والسياسية. كتب نيلسن أيضا عن فلسفة الدين، مدافعًا عن الإلحاد. وهو معروف أيضا بدفاعه عن النفعية، وكتب ردا على انتقاد بيرنارد ويليامز لها.

كاي نيلسن
Kai nielsen 1926.jpg

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1926 (العمر 93–94 سنة)[1][2] 
مواطنة Flag of Canada.svg كندا 
عضو في الجمعية الملكية لكندا 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة ديوك
جامعة ولاية كارولينا الشمالية في تشابل هيل 
المهنة فيلسوف،  وأستاذ جامعي 
اللغات الإنجليزية[3] 
موظف في جامعة كونكورديا،  وجامعة كالغاري،  وجامعة نيويورك 

حصل نيلسن على بكالوريوس الآداب في جامعة ولاية كارولينا الشمالية في تشابل هيل، ودكتوراه في جامعة ديوك. وهو مؤلف لحوالي 32 كتابا و 415 مقالا.كان نيلسن عضو في الجمعية الملكية لكندا، ورئيس سابق لجمعية الفلاسفة الكنديين. كان أيضا عضو من الأعضاء المؤسسين في المجلة الكندية للفلسفة.

في عام 1973 كان نيلسن أحد الموقعين على البيان الإنساني الثاني.[4]

في عام 1991، ناقش وليام لين كرايغ حول موضوع "الله والأخلاقيات والشرائر".[5]

في مقاله لعام 1964، "الفلسفة اللغوية ومعنى الحياة" يبدأ نيلسن الاتفاق مع الفيلسوف آير أن الغرض من الحياة هو النهاية التي تهدف إلى كل شيء. إن مشكلة هذه الإجابة، كما أشار آير، هي أنه لا يفسر وجودها إلا أننا نريد المزيد. نريد أن تكون النهاية شيء اخترناه، وليس شيئا يملي من العدم. وباختصار عندما نسأل ما معنى الحياة نحن لا نريد تفسيرا لكيفية الأحوال والأمور. نحن نريد مبررا لهذه الأمور. وبغض النظر عن الكيفية التي نشرح بها حقائق العالم التي لا تخبرنا كيف ينبغي أن نعيش، فإنها لا تخبرنا أبدا معنى كل شيء.

قدم نيلسن مثالا على اكتشاف كل الحقائق عن نفسك. وبعد كل هذه الاكتشافات عليك أن تقرر الاستمرار في العيش كما تريد، من يستطيع أن يبرر أنه مخطئ؟ لا أحد له ما يبرره في القول بأنه مخطئ لأن كل هذه الحقائق لا تعني أي قيم حول كيفية العيش.

كتاباته

  • الإلحاد والفلسفة, 2005.[6][7]
  • العولمة والعدالة، 2002. 
  • الطبيعة والدين، 2001.[8][9]
  • إستغلال، 2001.
  • لماذا يجب أن أكون خلوق ؟، 1997.[10][11]
  • الطبيعية بدون أسس، 1996. 
  • الله وإرساء الأخلاق، 1991. 
  • بعد زوال التقليد: نظرية نقدية، ومصير الفلسفة، 1991.
  • الأخلاق بدون الله، 1990.[12]
  • الله، التشكك والحداثة، 1989.
  • المساواة والحرية: دفاع عن المساواة الراديكالية، 1986.
  • الفلسفة والإلحاد، 1985.
  • مقدمة في فلسفة الدين، 1983.
  • ماركس والأخلاق، 1981.
  • شكوك، 1973.[13]
  • السبب والممارسة: مقدمة حديثة للفلسفة، 1971.
  • الانتقادات المعاصرة للدين، 1971.

مراجع

  1. باسم: Kai Nielsen — معرف ليبريس: https://libris.kb.se/auth/291231 — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  2. معرف مشروع الأنطولوجيا الفلسفة إنديانا: https://www.inphoproject.org/3641 — باسم: Kai Nielsen — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb120203689 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  4. "Humanist Manifesto II". American Humanist Association. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 201214 أكتوبر 2012.
  5. "Craig-Nielsen Debate: God, Morality and Evil". www.leaderu.com. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2017.
  6. Nielsen, Kai (1985). Atheism and Philosophy (باللغة الإنجليزية). Prometheus Books.  . مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2017.
  7. Atheism & Philosophy by Kai Nielsen | PenguinRandomHouse.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2017.
  8. Nielsen, Kai (2001-01). Naturalism and Religion (باللغة الإنجليزية). Prometheus Books.  . مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020.
  9. "Naturalism and Religion" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 201728 أكتوبر 2017.
  10. van Ingen, John (1990-04-01). "Why Be Moral? Kai Nielsen". Ethics. 100 (3): 670–671. doi:10.1086/293217. ISSN 0014-1704. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  11. Nielsen, Kai (1984). "Why Should I Be Moral? Revisited". American Philosophical Quarterly. 21 (1): 81–91. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2017.
  12. Nielsen, Kai (1990). Ethics Without God (باللغة الإنجليزية). Prometheus Books.  . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  13. "Scepticism by Kai Nielsen, 1973 | Online Research Library: Questia". www.questia.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 201728 أكتوبر 2017.

روابط خارجية

موسوعات ذات صلة :