كتاب الصلاة وأحكام تاركها أو حكم تارك الصلاة.[1] هو من مؤلفات ابن قيم الجوزية المتوفى عام 751 هـ.[2]
كتاب الصلاة وأحكام تاركها | |
---|---|
معلومات الكتاب | |
المؤلف | ابن قيم الجوزية |
اللغة | العربية |
التقديم | |
نوع الطباعة | ورقي غلاف عادي |
"حيث فصل مؤلفه مسائله فذكر الآراء في تارك الصلاة عامدا هل يجب قتله أم لا؟ وإذا قتل فهل يقتل كما يقتل المرتد والكافر فلايغسل ولايصلى عليه ولايدفن في مقابر المسلمين؟ أم يقتل حدا مع الحكم بإسلامه؟ وهل تحبط الأعمال وتبطل بترك الصلاة أم لا؟ وهل تقبل صلاة النهار بالليل وصلاة الليل بالنهار أم لا؟ وهل تصح صلاة من صلى وحده وهو يقدر على الصلاة جماعة أم لا؟ وإذا صحت هل يأثم بترك الجماعة أم لا؟ وهل يشترط حضور المسجد أم يجوز فعلها في البيت؟ وماحكم من نقر الصلاة ولم يتم ركوعها وسجودها؟ وماكان مقدار صلاة رسول الله ﷺ ؟ وماحقيقة التخفيف الذي نبه عليه رسول الله ﷺ ؟ وأخيرا كيف كانت صلاة رسول الله ﷺ ؟"[3]
المصادر
- لم يسمه المؤلف في صدر الكتاب واختلف اسمه حسب الطبعة.انظر حول اسم الكتاب في كتاب ابن قيم الجوزية حياته آثاره موارده.تأليف بكر بن عبد الله أبو زيد.دار العاصمة.الطبعة الثانية.1423 هـ.( ص 243 ).
- البداية والنهاية. ابن كثير .المطبعة المتوسطة ببيروت.الطبعة الثانية.(14 /202)
- كتاب الصلاة وأحكام تاركها.تحقيق زهير شفيق الكبي.دار الكتاب العربي.بيروت.1424هـ - 2004م.مقدمة التحقيق.( ص 5 ).