"كندي الفرصة"، (Canadians of convenience) هو مصطلح تحقيري انتشر حديثا يصف به أشخاص ذوي جنسية مزدوجة يهاجرون إلى كندا من أجل الحصول على الجنسية ومنافعها من دون أن يصبح مواطنا كنديا صالحا، منثما يعودون إلى بلادهم. لا يوجد أي إحصائية تبين مدى انتشارهم. بدء استعمال المصطلح ضد اللبنانيين الذين طلبوا العودة إلى كندا إثر الحرب الإسرائيلية عام 2006 وتبين أن معظمهم لا يعيشون في كندا منذ زمن طويل مع أنهم حاصلون على الجنسية الكندية.[1] كانت التكلفة حوالي 6,300 دولال لكل شخص بتكلفة اجمالية تصل ل 94 مليون دولار.[2][2]
العواقب
في عام 2009، قامت الحكومة الكندية بتغيير قانون منح الجنسية لأبناء الذين يولدون خارج كندا إلى الجيل الأول فقط.[3]
وفي عام 2011، أصدرت قانون يحرِم ويسحب الجنسية عن 1800 شخص اعتبروا مخادعون في جنسيتهم. أكثريتهم من الشرق الأوسط والصين.[4]
إقراء أيضا
المراجع
- غارث تورنر (2006-08-07). "Letter from Egypt". مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 201114 أغسطس 2009.
- "Dual citizenship faces review". National Post. 2006-09-21. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 201614 أغسطس 2009.
- Speaking notes for The Honourable Jason Kenney, P.C., M.P. Minister of Citizenship, Immigration and Multiculturalism to announce legislation regarding citizenship - تصفح: نسخة محفوظة 28 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.
- "Ottawa targets 1,800 in citizenship crackdown". CBC News. 2011-07-20. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2012.