أمازيغية سند هي أمازيغية منقرضة كان يتحدث بها في قرى سند وتماجورت شرق مدينة قفضة في الجنوب التونسي حتى منتصف القرن العشرين.[1] في عام 1911 كان كل سكان قرية سند يتحدثون الأمازيغية، لكن بحلول سنة 1968 لم يعد يتحدثها سوى المسنين.[2]
| ||
---|---|---|
الاسم الذاتي | Tamaziɣt | |
الدول | تونس | |
المنطقة | شمال أفريقيا | |
الحقبة | حتى القرن العشرين | |
النسب | أفريقية آسيوية
|
|
ترميز | ||
أيزو 639-1 | لايوجد | |
أيزو 639-2 | ber | |
أيزو 639-3 | sds |
عينة
مقتطف من جزء مترجم من ملحمة تغريبة بني هلال عن كتاب (Étude sur la Tamazir't ou Zenatia de Qalaât Es-sned (Tunisie المنشور سنة 1911. النص منقول بالأحرف العربية والاتينية بلا تغيير.
الوختي دياب الاَلاَلَي ينغاَ خليفا الزناتي يليس غيداء تني زنق نزيمل نبويس - ومان الاَلاَلي - تسكركوست تنغيتتش أو يني زنق نزيمليس - يني دياب زنق نزيمليس - يونس باش اّينغيت
El Oukhti Diab Elalalia ienr'a Khlifa Ezzenati ill-is R'ida tenni zenneg n ezzimmel n ebboïs. Oumman El Alali, teskerkoust tenr'it-etch. Aou ienni zenneg n ezziml-is. .Ienni Diab zenneg n ezziml-is, ious-es bâch aïenr'it
ترجمة حرفية: الوقت دياب الهلالي قتل (وغى؟) خليفة الزناتي ابنته غيداء امتطت صهوة حصانه - وقال الهلالية - كذبتَ ما قتلتَه ها هو يمتطي صهوة جواده. امتطى دياب صهوة جواده يذهب يقتلها.
ترجمة المعنى: وقتما قتل دياب الهلالي خليفةَ الزناتي، امتطت ابنته غيداء صهوة حصانه، فقال الهلالية لدياب: كذبتَ، وما قتلته فها هو يمتطي صهوة حصانه، فامتطى دياب صهوة جواده وانطلق ليقتلها.
مراجع
- Ahmed Boukous, « Le berbère en Tunisie », Études et documents berbères, n°4, 1988, pp. 77-84 - تصفح: نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Ahmed Boukous, « Le berbère en Tunisie », Études et documents berbères, n°4, 1988, pp. 77-84