اللوحاء الأنفية (أو اللوحاء الشمية)[1]) ترفع من ظهارة الشم في الأنف البشري. ثمة لوحاءتان أنفيتان تنشآن كأديم ظاهر سميك من البروز جبهي الأنفي. في الأسبوع الخامس من مراحل تطور الجنين البشري،
لوحاء أنفية | |
---|---|
الاسم اللاتيني placoda nasalis, placoda olfactoria |
|
تفاصيل | |
مصطلحات جنينية | E5.3.0.0.0.0.8 |
[ ] |
يزداد حجم اللوحاء. في الأسبوع السادس من التطور، ينمو مركز كل لوحاء إلى الداخل ليشكّل فتختي الأنف. هذا النمو يؤدي إلى رفع ظهارة الشم التي ترسم جوف الأنف.[2]
فتحتا الأنف بيضاويتا الشكل وتتركان هامشاً مرتفعاً ينقسم إلى شامخة أنفية وسطية وبروز أنفي طرفي.[2]
البروز الأنفي الأوسط والجانبي يسببان ارتفاع كل لوحاء لتشكيل الأنف، ونثرة الشفة العليا والحنك.[2]
طالع أيضاً
المراجع
هذه المقالة تعتمد على مواد ومعلومات ذات ملكية عامة، من الطبعة العشرين لكتاب تشريح جرايز لعام 1918.
- hednk-027 — صور للجنين مصدرها جامعة كارولاينا الشمالية
- Larsen, William J. (2001). Human embryology (الطبعة 3.). Philadelphia, Pa.: Churchill Livingstone. صفحات 353–367. .
وصلات خارجية
- http://embryology.med.unsw.edu.au/Notes/week4_3.htm#nose
- http://www.ana.ed.ac.uk/database/humat/notes/embryo/sensory/nose.htm