الرئيسيةعريقبحث

ليلى الصباغ (مغنية)


ليلى الصباغ (مواليد 26 تموز 1988) مطربة وفنانة فلسطينية.

حياتها

عائلة متواضعة مكوّنة من خمسة افراد وهي اصغرهم. ظهرت موهبتها منذ طفولتها واحبت الأغاني العربية الكلاسيكية وكانت نشاطاته خفيفة آنذاك .لتعود و تجدد ظهورها من جديد في الثانوية .و بعدها التحقت في مدينة برشلونة لتتعلم اللغة الاسبانية. ازداد شغفها في الموسيقى لتتعرف على مغنيين، فنانين و راقيسين من أميركيا اللاتينية لتتبلور فنها ويمتزجان معا. بعد انتهاء العام الدراسي فقد تراجعت عن دراسة الطب و قررت العودة إلى بلدها فلسطين حامله معها حلمها الكبير في الموسيقى والمشروع التي اردت عمله في فلسطين ولكنها لم تفصح عنه الما عند انتهاءها من الدراسة الأكاديمية للفن .كانت ليلى تمتاز بالغناء على طريقتها الخاصة والفريدة عدا انها تغني ب 4 لغات مختلفة (العربيّة، الاسبانيّة، الإنجليزية والبرتغالية وبإتقان وامتازت أيضا بالغناء بعدة الوان غنائية الشرقية

إنجازاتها

في سنة 2009 ، انضمت لفرقة ترشيحا للموسيقى العربية-فلسطين، وما زالت عضواً فيها حتى الآن. وفي سنة 2010 شاركت معها بمهرجان الموسيقى العربية بدار الاوبرا في القاهرة- مصر

في سنة 2012 اطلقت أول اغنية خاصه لها بعنوان "قللّي شو بَدّك" من انتاج شركة الأرز

في سنة 2013 انضمّت ليلى لفرقة الرّوزانا المحلية واقاموا معاً حفلات عديده في جميع انحاء فلسطين وفي الجولان السوري المحتل ايضاً، وكذلك كان لهم مشاركة في مهرجان الربيع 2014 في مدينة اريحا الفلسطينية العام 2014 ، قامت ليلى وبمساعدة موسيقيين أصدقاء لها في الأردن بالبدء بمشروعها الموسيقي الخاص، وهو الدمج بين الموسيقى الشرقية العربية والموسيقى اللاتينية والإسبانية على شتى أنواعها من الجاز اللاتيني وحتى السّالسا والميرينچي والبوسّا والرومبا والتانچو والفلامنكو في أيار-مايو 2015 شاركت باحتفالات يوم أوروبا في عمّان

بمرافقة فرقة پاپريكا البلقاني، وموسيقيين أردنيين آخرين

الالبوم "ايقظيني" مكوّن من سبع اغانٍ ومعزوفتين، خمس أغاني من كلمات يعقوب أبو غوش وهم :

"نداء" ، "أيقظيني" ، "قبيل المنام" ، "يا عاشقاً" ، "نَسمِه"

واغنية "أنت السّبب" من كلمات الشاعر الفلسطيني عامر بدران

واغنية "مضنىً وليس به حِراك" من كلمات امير الشّعراء الرّاحل أحمد شوقي .

في بداية سنة 2016 ،

تمت استضافتها كفنانة فلسطينية واعده في برنامج كلام نواعم المذاع على قناة MBC

وقد تم التصوير في ستودي وهات القناة في بيروت-لبنان.

موسوعات ذات صلة :