الرئيسيةعريقبحث

ليلى بنت الريف (فيلم)

فيلم أُصدر سنة 1941، من إخراج توجو مزراحي

☰ جدول المحتويات


ليلى بنت الريف، فيلم سينمائي درامي موسيقي مصري أبيض وأسود.[1] إنتاج عام 1941 - تمثيل: أنور وجدي، ليلى مراد، يوسف وهبي، بشارة واكيم، فردوس محمد، زوزو شكيب -إخراج: توجو مزراحي -إنتاج: جمال الليثي والفيلم له معنى كبير في الحياة اليومية وكم اخذا الفيلم عدة جوائز سينمائية ويعتبر من أفضل أعمال يوسف وهبي الذي مثل فيه والتي يميز الفيلم بين الحياة الريفية والحياة في المدينة.

ليلى بنت الريف
ليلى بنت الريف.jpg
أفيش الفيلم

الصنف فيلم دراما 
تاريخ الصدور 1 فبراير 1941
مدة العرض 115 دقيقة
البلد Flag of Egypt (1922–1958).svg المملكة المصرية
اللغة الأصلية لغة عربية
الطاقم
المخرج توجو مزراحي
الإنتاج شركة الأفلام المصرية
الكاتب توجو مزراحي
بديع خيري
البطولة يوسف وهبي
ليلى مراد
صناعة سينمائية
تصوير سينمائي عبد الحليم نصر
توزيع بهنا فيلم
السينما.كوم صفحة الفيلم

ملخص الفيلم

في الريف المصري توجد فتاة اسمها ليلى تسكن مع عائلة كبيرة ولها ولد اسمه فتحي وطبيب ولكنه لم يمارس الطب رغم أنه درس في بريطانيا لانه كان مشغولا باللهو ومهتم بزينة الحياة فتحاول الجدة أن تزوج ليلى لكنه يرفض ذلك ولكن ام تعده الا لم يتزوج ليلي أن يراث مطلقا ونسي اصله انه ولد الريف ودراس المرحلة الأولي في الريف وعندما ياخذ ليلي الي المدينة وهي طبعا تبقي محتفظي بي التقليد الريفية مم يودي الي جميع الاصدقاء فتحي سخرية من زوجته وفتحي دائما يرمه في ثقيل ويتزوج فتحي امراة أخرى بدون أن تعلم دلك وصديق فتحي يريد أن يتزوج ليلي مستغلا سذجته وتمر الايام الي تاتي صديقة ليلي وهي من صديقة المدن والملهي فا تنجح في تغير ليلي وترجعه الي فتات عصرية أخرى مما يؤدي فتحي بي الاعجب به وكمال يعجب به الأكثر وتصبح ليلي تخرج مع صديقته الي قاعة السينما والمسبقات وتقيم الحفلة في المنزل ولا طعطي هم لي فتحي لكن لم تخنه وجعلته طبيب مشهور جدا ويدرك فتحي أن زوجته عظيمة ليس كل البنات لكن صديق فتحي كمال يحاول أن يثبت لي فتحي بي أن زوجته خائن ويقبض ليلي مرغم عليه ويصديق فتحي خاينته و لكن ليلي لم تكن خائن وتعدو ليلي الي الريف وتقرر الجدة أن تزوج ليلي بي ولد الريف وهو ابرهيم ولكن ليلي تبقي تحب فتحي وفتحي يتذكر كلام ليلي ويبدا بي العمل كا جرح وعندما دخل الي المستشفش كي يعلاج أحد الاشخاص وفا يرا أن كمال هو المريض وعندما يقيم له العملية الجرحية وينجح في ذلك فا سيقول كمال الحقيقة بي أن ليلي ليسة خائن ويذهب الي ريف ويقطع زواج ويحمل ليلي في ذرعيه وبعدما ادرك أن ليلي بنت اصيل ومحترم وليسة كا بنت المدن بعدما طلاق تلك رقصة وعدا الي ليلي وادرك قيمة الإنسانية أن لا رفق بين عربي واعجمي وإدراك أن اصله ريفي وعاد الي القاهرة بي رفقة ليلي.

فريق العمل

الأخراج توجو مزراحي

مساعد المخرج الأول أحمد كامل مرسي

تاريخ الإصدار 1 فبرير سنة1941

التاليف بديع خيري

أبطال الفيلم

أغاني الفيلم

اشترك في تأليف أغاني الفيلم كلٌ من بديع خيري، ومحمد حسن إسماعيل، واشترك في تلحينها كلٌ من زكريا أحمد، ورياض السنباطي.[2]

مصادر

موسوعات ذات صلة :