لينكد إن (LinkedIn) هو موقع على شبكة الإنترنت يصنف ضمن الشبكات الاجتماعية، تأسس في ديسمبر كانون الأول عام 2002 وبدأ التشغيل الفعلي في 5 مايو 2003 [2] . يستخدم الموقع أساسًا كشبكة تواصل مهنية. في يونيو 2012 بلغ عدد المسجلين في الموقع أكثر من 176 مليون عضو من أكثر من 200 دولة [2] .
عنوان الموقع | |
---|---|
نوع الموقع | |
التأسيس |
28 ديسمبر 2002 |
المقر الرئيسي | |
---|---|
الشركة الأم | |
الشركات التابعة | |
الصناعة |
المالك |
مايكروسوفت (13 يونيو 2016–) |
---|---|
المؤسس | |
المدير التنفيذي | |
الرئيس | |
الموظفون |
11800 (2018) |
البورصة |
بورصة نيويورك (NYSE) |
---|
الموقع متوفر بـ 24 لغة عالمية، منها العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والبرتغالية والروسية والتركية واليابانية.
بحسب شركة كوانتكاست في شهر أكتوبر 2012 فإن لينكد إن يزوره شهريًا أكثر من 42.7 مليون زائر فريد من داخل أمريكا، وأكثر من 117.2 مليون زائر فريد من أنحاء العالم [3] . في مايو 2011 بدأت أسهم لينكد بالتداول في بورصة نيويورك [4] .
وفي 13 يونيو 2016 قامت شركة مايكروسوفت بالاستحواذ على لينكد إن في صفقة بلغت 26 مليار دولار.[5]
التاريخ
الشركة أسسها ريد هوفمان مع بعض أعضاء الفريق المؤسس لـ باي بال وSocialnet.com . المؤسس ريد هوفمان كان سابقًا هو المدير التنفيذي، لكنه اليوم رئيس مجلس الإدارة، وأصبح المدير التنفيذي للينكد إن جيف وينر الإداري السابق في شركة ياهو.[6] يقع المقر الرئيسي لشركة لينكد إن في مدينة ماونتن فيو، كاليفورنيا، كما أن لها عدة مكاتب في أوماها وشيكاغو ونيويورك ولندن ودبلن.
بدأت لينكد إن بتحقيق الأرباح بعد 3 سنوات من إطلاقها وتحديدًا في مارس 2006. وكان قد تم الاستثمار فيها عدة مرات حتى بلغ مجموع تلك الاستثمارات 103 مليون دولار في يناير 2011.[7]
في يونيو 2008، قامت شركة سيكويا كابيتال، وغريلوك بارتنرز، وشركات استثمارية أخرى بشراء 5% من الشركة مقابل 53 مليون دولار، بعدها تم تقييم الشركة بحوالي مليار دولار.[8]
في 2010 فتحت شركة لينكد إن مقرها الأوروبي في دبلن في إيرلندا،[9] وحصلت على 20 مليون دولار كاستثمار من شركة تايغر غلوبال مانجمنت إل إل سي وتم تقييم لينكد إن بحوالي 2 مليار دولار،[10] وأعلنت الشركة في نفس العام عن أول استحواذ لها، حيث قامت بالاستحواذ على شركة mSpoke.[11] كما حسّنت العضويات المميزة والتي كانت نسبتها 1% من مجمل الاشتراكات في الموقع.[12] وفي أكتوبر من نفس العام قامت سيليكون فالي إنسايدر بوضع لينكد إن في الترتيب العاشر في قائمة أفضل 100 شركة تقنية ناشئة.[13] وفي ديسمبر كانت قيمة الشركة في الأسواق الخاصة تساوي 1.575 مليار دولار.[14]
في 2011 حقق لينكد إن أرباحًا من الإعلانات فقط بلغت قيمتها 154.6 مليون دولار، متجاوزًا تويتر الذي بلغت أرباحه في نفس العام 139.5 مليون دولار.[15] وفي الربع الرابع من 2011 زادت أرباح الشركة نتيجة إلى زيادة نجاحها في عالم الشبكات الاجتماعية.[16]
في ربيع 2012 قامت لينكدإن بتوسيع مكاتبها في الحي المالي في سان فرانسيسكو.[14] وفي مايو 2012 أعلنت لينكدإن عن إيرادات الربع الأول من 2012 والتي بلغت 188.5 مليون دولار بزيادة بلغت 101% مقارنة بنفس الفترة من عام 2011 والتي بلغت عوائدها 93.9 مليون دولار، مع صافي دخل بلغ 5 مليون دولار بزيادة بلغت 140% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2011. عوائد الربع الثاني من عام 2012 قدرت بين 210 مليون إلى 215 مليون دولار.[17]
في يونيو 2012 قام قراصنة بسرقة ما يقارب 6.4 مليون رقم سري لمستخدمين لينكدإن وقاموا بنشرها على الإنترنت، ثم قامت لينكدإن بتحذير أعضائها وطلبت منهم تغيير أرقامهم السرية احتياطًا وتجنبًا للعبث بملفاتهم.[18]
في أكتوبر 2012 أعلنت لينكدإن عن تدشين مكتبها الإقليمي في دبي لإدارة أعمال الشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.[19]
اكتتاب الأسهم الأولي 2011
رفعت لنكدإن طلب الاكتتاب الاولي في يناير 2011 وتم تداولها في 19 مايو نفس العام، برمز بوصة نيويورك (LNKD)، سعر السهم كان 45$. وارتفع سعره 171% في أول يوم للتداول في بورصة نيويورك، وأغلق عند 94.25$، بارتفاع قدره 109% من السعر الأولي للاكتتاب[20].
في عام 2011 جنت لنكدإن 154.6 مليون دولار من عوائد الإعلانات وحدها، بينما حصل موقع تويتر على 139.5 مليون دولار فقط[21]. نتائج الربع الرابع في 2011 ارتفعت بشكل كبير نتيجة لنجاح الشركة في عالم الشبكات الاجتماعية[22].
في ربيع 2012، وسعت الشركة مكتبها بزيادة 57120 قدم مربع في الحي المالي في سان فرانسيسكو[23]. في مايو 2012، أعلنت الشركة نتائح الربع الأول بزيادة في العوائد بمقدار 101% ووصلت إلى 188.5 مليون دولار مقارنة بـ 93.9 مليون دولار في الربع الأول عام 2011، مع ارتفاع الدخل الصافي 140% مقارنة بالربع نفسه ووصلت إلى 5 ملون دولار. نتائج عام 2012 كانت 972 مليون دولار مقابل 522 مليون دولار للعام 2011[24].
في يونيو 2012، تمت سرقة 6.4 مليون كلمة مرور لحسبات في موقع لنكدإن بواسطة المخترقون وتم نشرها على الشبكة. وكرد فعل طلبت لنكد إن من مستخدميها تغيير كلمات المرور. خبراء أمن المعلومات إتهمو لنكدإن بعدم تشفير كلمات المرور بالشكل المطلوب[25].
في نوفمبر 2012، أعلنت لنكدإن نتائج الربع الثالث، وكانت عوائد السهم الواحد 0.22 دولار وأرباح إجمالية 252 مليون دولار. وكنتيدة لهذه الأرباح ارتفع سهم الشركة وتداول بسعر 112 دولار للسهم[26].
الاستحواذات
في يوليو 2012 اشترت لنكد إن 15 براءة اختراع مهمة من موقع ديغ (Digg) بقيمة 4 مليون دولار ومنها براءة اختراع زر التصويت لرفع الخبر[27].
الرقم | تاريخ الإستحواذ | الشركة | مجال العمل | الدولة | قيمة الصفقة | الوصف | المصدر |
---|---|---|---|---|---|---|---|
1 | 4 أوغسطس 2010 | mspoke | تخصيص وتكيف المحتويات | الولايات المتحدة | 0.6 مليون دولار | توصية من لنكد إن | [28][29] |
2 | 23 سبتمبر 2010 | ChoiceVendor | الشبكات الاجتماعية للأعمال | الولايات المتحدة | 3.9 مليون دولار | تقييم ومراجة مقدموا خدمة الشبكات الاجتماعية للأعمال | [30] |
3 | 26 يناير 2011 | CardMunch | جهات إتصال اجتماعية | الولايات المتحدة | 1.7 مليون دولار | مسح وتصدير بطاقات الأعمال | [31] |
4 | 5 أكتوبر 2011 | Connected | خدمة عملاء الشبكات الاجتماعية | الولايات المتحدة | - | خدمة لنكد إن المتميزة | [32] |
5 | 11 أكتوبر 2011 | IndexTank | البحث الإجتماعي | الولايات المتحدة | - | البحث في لنكد إن | [33] |
6 | 22 فبراير 2012 | Rapportive | جهات إتصال اجتماعية | الولايات المتحدة | 15 مليون دولار | - | [34] |
7 | 3 مايو 2012 | SlideShare | محتوى إجتماعي | الولايات المتحدة | 199 مليون دولار | إعطاء مستخدمي لنكد إن فرصة للتعرف على أشخاص آخرين عن طريق المحتوى | [35] |
8 | 11 أبريل 2013 | Pulse | قارئ أخبار | الولايات المتحدة | 90 مليون دولار | منصة نشر مهنية | [36] |
9 | 9 أبريل 2015 | ليندا.كوم | منصة تعليمية | الولايات المتحدة | 1.5 مليار دولار | تقديم مساقات فيديو لمهارات البرمجيات والتصميم والأعمال | [37] |
الأعضاء
مع أكثر من 175 مليون عضو،[38] لينكد إن تتقدم كثيرًا على منافسيها موقع فياديو (45 مليون عضو) وموقع إكسينغ (10 مليون عضو). أعضاء لينكد إن يزيدون بما يقارب عضوين جديدين كل ثانية،[39] ما يقارب نصف الأعضاء هم من أمريكا، وحوالي 11 مليون عضو من أوروبا. وفي 2009 كان الأعضاء القادمون من الهند هم الأكثر نموًا في الموقع حيث يضم المواقع ما يقارب 3 مليون عضو من الهند. وفي سبتمبر 2012 وصل أعضاء بريطانيا إلى عشرة مليون عضو،[40] وهناك أكثر من مليون عضو من الإمارات العربية المتحدة وما يزيد عن 5 مليون عضو من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.[6]
المميزات
الغرض من الموقع هو أنه يتيح للمشتركين الاحتفاظ بقائمة تواصل مع الأشخاص الذين لهم بهم علاقة ما، تسمى "العلاقات أو الاتصالات Connections". المستخدمين يستطيعون دعوة أي شخص (سواءً كان عضوًا في الموقع أم لا) ليصبح في قائمة الاتصالات، إذا رد المدعو على الدعوة بـ "لا أريد" أو "بريد مزعج" فإن ذلك يحسب ضد الداعي. أيضًا إذا حصل الداعي على الكثير من الاستجابات المبالغ فيها فإن ذلك قد يقيّد حسابه أو يغلقه.
العديد من الفوائد والميزات يقدمها الموقع، منها:
- يستفاد من شبكة التواصل تعزيز العلاقات مع أولئك الموجودين في قائمة الاتصالات، إضافة لذلك يمكن استخدامها للتعرف على أشخاص آخرين ومعرفة المزيد عنهم من خلال الاتصال المتبادل.
- المشتركين يستطيعون تحميل سيرهم الذاتية، وترتيب ملفهم الشخصي بعرض وإبراز أعمالهم وخبراتهم.
- يمكن استخدامها لإيجاد وظائف، أو أشخاص، أو فرص عمل ينصح بها شخص ما في قائمة التواصل.
- أصحاب العمل يستطيعون وضع قائمة بالوظائف المتوفرة لديهم والبحث عن مرشحين محتملين ومناسبين لها.
- الباحثين عن عمل يستطيعون استعراض الملفات الشخصية لمديري التوظيف في الشركات.
- المستخدمين يستطيعون إضافة صورهم الشخصية ومشاهدة صور المستخدمين الآخرين للمساعدة في تحديد الهوية.
- المستخدمين يستطيعون متابعة شركات مختلفة والحصول على إشعارات بجديد تلك الشركات.
ومن مميزات الموقع خدمة إجابات لينكد إن وهي شبيهة بخدمة إجابات غوغل وخدمة إجابات ياهو، حيث تتيح للمستخدمين السؤال والحصول على إجابات من المشتركين في لينكد إن، كما أنها خدمة مجانية، والفرق الرئيسي بينها وبين خدمات الإجابات السابقة هي أن إجابات لينكد إن مخصصة تقريبًا للمجال الوظيفي والمهني، كما أن هويات الأشخاص السائلين والمجيبين معروفة.
في منتصف 2008 أعلنت الشركة عن إطلاق خدمة لينكد إن دايركت آدس وهي عبارة عن شكل من أشكال الرعاية عبر الإعلان في الموقع.[41]
في أكتوبر 2008 أعلنت لينكد إن عن خططها في إطلاق نموذج جديد لخدمتها وسيخصص من الشركات إلى الشركات، حيث يبدو بعد اختباره أنه سيحقق أرباح أكبر من تلك التي تجنيها لينكد إن من الإعلانات.
ميزة أخرى وهي خدمة لينكد إن للاستطلاع والتصويت، حيث أعلنت لينكد إن في ديسمبر 2011 عن إطلاق خدمة التصويتات ليستفيد منها أكثر من مليون مجموعة موجودة في الموقع.[38]
التطبيقات
في أكتوبر 2008 قامت لينكد إن بإطلاق منصة التطبيقات والتي تسمح بتضمين تطبيقات وخدمات الإنترنت الأخرى داخل صفحة الملف الشخصي للعضو. من أوائل تلك التطبيقات: قائمة القراءة في أمازون حيث تعرض الكتب التي يقوم عضو لينكد إن بقراءتها عبر أمازون، من تلك التطبيقات أيضًا خدمة Tripit، وSix Apart، وWordpress وTypePad حيث يستطيع العضو عرض آخر التدوينات التي قام بكتابتها في تلك المواقع عبر صفحته في لينكد إن.[42]
في نوفمبر 2010 سمحت لينكد إن للشركات بإضافة منتجاتها وخدماتها إلى صفحاتها في الموقع، مما سمح بالمقابل للأعضاء بتقييم تلك المنتجات والخدمات وكتابة آراءهم بها.[43]
الجوال
نسخة موقع لينكد إن الخاصة بالجوال تم إطلاقها في فبراير 2008 وبدأت بست لغات: الإنكليزية، الصينية، الفرنسية، الألمانية، اليابانية، الإسبانية.[44]
في يناير من عام 2011 قامت لينكد إن بالاستحواذ على CardMunch وهو تطبيق للجوال يقوم على حفظ بيانات بطاقات الأعمال بمجرد تصويرها ثم حفظها في قائمة جهات الاتصال. وتخطط لينكد إن لدمج هذه الخدمة مع قائمة خدماتها قريبًا.[45] وفي أغسطس 2011 قامت لينكد إن بتجديد تطبيقاتها على الجوال، على الآيفون والأندرويد وإتش تي إم إل 5. وحسب المدير التنفيذي للشركة جيف وينر فإن عدد الصفحات المشاهدة عبر تلك التطبيقات زادت بنسبة 400%.[46]
المجموعات
لينكد إن تسمح بتكوين مجموعات في الموقع، وفي مارس 2012 أصبح الموقع يضم قرابة مليون و250 ألف مجموعة، وتختلف تلك المجموعات بعدد أعضائها حيث يتراوح عدد أعضاء تلك المجموعات حاليًا من عضو واحد إلى أكثر من 750 ألف عضو.[47] الغالبية العظمى من تلك المجموعات تتعلق بمجال التوظيف، كما أن المعدل الأكبر فيها يغطي المواضيع المهنية والقضايا الوظيفية، وهناك ما يزيد على 128 ألف مجموعة تتعلق بالأكاديميين والخريجين.
المجموعات تدعم مساحة محددة للنقاش، خاضعة لإشراف مالكين المجموعة ومدرائها. العديد من المجموعات استطاعت الوصول إلى جمهور عريض بدون الحاجة إلى استخدام الوسائل المزعجة مثل البريد المزعج (سبام)، رغم ذلك ما زال هناك العديد منها تستخدم البريد والرسائل المزعجة للوصول إلى جمهور أكبر، وظهرت شركات متخصصة في إرسال تلك الرسائل المزعجة لتحقيق ذلك الغرض. قامت لينكد إن بتطوير آليات للحد من الرسائل المزعجة (سبام)، لكن في الوقت الحالي قامت بمنع مالكين المجموعات من الإطلاع على عنوان البريد الإلكتروني للأعضاء الجدد وذلك لتحديد من أصحاب تلك المجموعات يستخدم الرسائل المزعجة. المجموعات أيضًا تستخدم رسائل البريد لإبقاء أعضائها على اطلاع بمستجدات وما يجري في المجموعات المشتركين بها.
كما يوجد في لينكد إن مجموعات خاصة، مفتوحة فقط للأعضاء المشتركين بها، وقد يُسمح فيها للأعضاء من خارج المجموعة قراءة ما فيها لكن يُمنع عليهم الكتابة فيها.
قوائم الوظائف
يسمح لينكد إن للأعضاء بالبحث عن الشركات التي يهتمون بوظائفها ويرغبون العمل بها. عندما يقوم العضو بكتابة اسم الشركة في صندوق البحث، يستطيع مشاهدة وقراءة بيانات وإحصائيات حول الشركة. وهناك طرق عديدة للاستفادة من الموقع بالتوظيف من خلال تقنيات في ملء البيانات [48] ، تلك الإحصائيات قد تشمل نسبة الموظفات النساء مقابل الموظفين الرجال في الشركة، وصف مكان الشركة الرئيسي وأماكن مكاتبها، أو قائمة بموظفيها السابقين والحاليين.
الإعلام
في 2011 قامت مجلة التجارة الإلكترونية "تك ريبابليك" بوصف لينكد إن كأداة فعلية للتواصل المهني.[49] كما أشادت صحيفة إيفننغ إيكو الإيرلندية بلينكد إن على فائدته الكبيرة في تعزيز العلاقات التجارية والمهنية.[50] كما وصفت مجلة فوربس لينكد إن على أنه أكثر أداة متطورة ومفيدة للباحثين عن الوظائف والأعمال المهنية.[51]
السياسة
في عام 2009 أفاد الأعضاء المشتركين من سوريا بأنه لم يعد بإمكانهم الدخول إلى موقع لينكد إن بعدما قام الموقع بمنع عنوان الآي بي الخاص بالمتصلين من سوريا من الوصول للموقع. ذكرت خدمة العملاء في الشركة بأن خدمات الموقع تخضع للوائح وقوانين الولايات المتحدة، وقامت بمنع الاشتراك والدخول للأعضاء من الدول التالية: كوبا، إيران، كوريا الشمالية، السودان، سوريا.[52] علما أن إمكانية الوصول إلى الموقع من سوريا حاليا ومنذ عدة سنوات ممكنة وبدون عوائق تقنية
في فبراير 2011 تم حجب لينكد إن في الصين بسبب نقاش دار في الموقع يدعو لـ "ثورة الياسمين" في الصين، وكان متوقعًا حجبه بسبب أن المعارضين في الصين كانوا يستخدمون لينكد إن في الوصول إلى تويتر الذي تم حجبه سابقًا.[53] وتم فك الحجب عن لينكد إن بعد يوم واحد.
مقالات ذات صلة
مراجع
- https://web.archive.org/web/20171120174213/https://www.alexa.com/siteinfo/linkedin.com — مؤرشف من الأصل
- "About LinkedIn". press.linkedin.com. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2014.
- "Linkedin.com Audience Insights - Quantcast". www.quantcast.com. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017.
- "إرتفاع حاد لأسهم لينكد إن في أول يوم من طرحها ببورصة وول ستريت". euronews. 19 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 01 سبتمبر 2017.
- مايكروسوفت تستحوذ على لينكد إن مقابل 26.2 مليار دولار - عالم التقنية نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Management - LinkedIn Newsroom". مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2014.
- "Here Comes Another Web IPO: LinkedIn S-1 Filing Imminent". مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2018.
- "Professional networking site LinkedIn valued at $1 billion". 18 يونيو 2008. مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2013 – عبر LA Times.
- "LinkedIn to open global headquarters in Dublin - BUSINESS & LEADERSHIP". 23 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2015.
- "Tiger Global Said to Invest in LinkedIn at $2 Billion Valuation". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018 – عبر www.bloomberg.com.
- "LinkedIn Hooks Up - Forbes.com". 23 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2013.
- "Class war". 19 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2017 – عبر The Economist.
- "2010 Digital 100 Companies 1-100". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018.
- Sankin, Aaron (12 يناير 2012). "LinkedIn Expands Into San Francisco". مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017 – عبر Huff Post.
- [1]نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- Grocer, Stephen (10 فبراير 2012). "Stocks to Watch: Nuance Communications, LinkedIn, Merck and More". مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2018.
- Rao, Leena. "LinkedIn Beats The Street, Q1 Revenue Up 101 Percent To $188.5M; Net Income Up 140 Percent - TechCrunch". مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2018.
- "Update: LinkedIn Confirms Account Passwords Hacked". مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2016.
- "لينكد إن' تفتتح مكتباً إقليمي في دبي - آي تي بي دوت نت". مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2013.
- "LinkedIn Management". LinkedIn Blog. LinkedIn. December 7, 2009. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 201626 نوفمبر 2013.
- "Social Network Ads: LinkedIn Falls Behind Twitter; Facebook Biggest of All". Lunden, Ingrid January 31, 2012. نسخة محفوظة 05 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Stocks to Watch: Nuance Communications, LinkedIn, Merck and More". Thomson Maya and Pope-Chappell Maya February 13, 2012. نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "LinkedIn Expands into San Francisco". January 16, 2012. Sankin, Aaron. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- [ http://finance.yahoo.com/q/is?s=LNKD&annual "LinkedIn Income Statement 2012"]. November 27, 2013. Yahoo! Finanace. نسخة محفوظة 07 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Finkle, Jim and Jennifer Saba (June 6, 2012). "LinkedIn suffers data breach". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015June 7, 2012.
- Fiegerman, Seth. November 1, 2012. "LinkedIn Now Has 187 Million Members." http://mashable.com/2012/11/01/linkedin-has-187-million-users/
- Digg Sold To LinkedIn AND The Washington Post And Betaworks, TechCrunch.com, July, 2012 نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "SEC S/1 Filing". SEC. 2011-11-03. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 201303 نوفمبر 2011.
- "CMU startup mSpoke acquired by LinkedIn". post-gazette. 2010-08-04. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 201304 أغسطس 2010.
- "LinkedIn acquires ChoiceVendor". Bloomberg. 2010-09-23. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201523 سبتمبر 2010.
- "LinkedIn S1 Filing". SEC. 2011-01-26. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 201824 فبراير 2012.
- "LinkedIn Acquires Social CRM Company Connected". Forbes. 2011-10-05. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 201805 أكتوبر 2011.
- "LinkedIn Buys Real-Time, Hosted Search Startup IndexTank". TechCrunch. 2011-10-11. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 201811 أكتوبر 2011.
- "Rapportive Announces Acquisition By LinkedIn". TechCrunch. 2012-02-12. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 201812 فبراير 2012.
- "LinkedIn Is Buying SlideShare for $119 Million". Business Insider. 2012-05-03. مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 201818 فبراير 2013.
- "LinkedIn Acquires Pulse For $90M In Stock And Cash". TechCrunch. 2013-04-11. مؤرشف من الأصل في 15 يناير 201911 أبريل 2013.
- "لينكدإن تستحوذ على موقع Lynda.com مقابل 1.5 مليار دولار". البوابة العربية للأخبار التقنية. 09-04-2015. مؤرشف من الأصل في 29 مايو 201609 أبريل 2015.
- Wasserman, Todd. "LinkedIn Rolls Out Polling for Groups". Mashable. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018.
- Rao, Leena. "LinkedIn Now Adding Two New Members Every Second - TechCrunch". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018.
- "Hey UK, You're One in 10 Million! [INFOGRAPHIC]". مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2016.
- "LinkedIn Direct Ads vs Google Adwords". 22 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2014.
- Facebook in a Suit: LinkedIn Launches Applications Platform - BusinessWeekنسخة محفوظة 25 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "LinkedIn Adopts 'Recommend' Over 'Like' - ClickZ". www.clickz.com. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2016.
- "Social-networkingsite Linkedin introduceert mobiele versie". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018.
- "CardMunch - mobile app makes business networking easier". 22 مارس 2016. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2014.
- Geron, Tomio. "LinkedIn Revamps iPhone, Android Apps, Launches HTML5 App". مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018.
- "World's Largest LinkedIn Group Breaks The 700,000 Member Mark". www.i-newswire.com. مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2013.
- كيف تستخدك ليكد ان بفاعلية للحصول على العمل اكاديميه حسوب ولوج بتاريخ 26/3/2015 نسخة محفوظة 13 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Five Benefits of LinkedIn for Organizations (and IT Pros) | TechRepublic." Web. May 9, 2011.
- "LinkedIn.com, a business-orientated networking site, can be an ideal way for professionals to present an online profile of themselves ... Unlike social networking sites, [with] LinkedIn you're outlining all your credentials; presenting the professional rather than the personal you. Considering the sheer vastness of the digital space, the potential for building up a solid base of contacts and fostering new business relationships is boundless." O'Sullivan, James (2011), "Make the most of the networking tools that are available", Evening Echo, May 9, 2011. Pg 32. Note that the Evening Echo is located close to the European headquarters of LinkedIn
- Muse, Daily. "Your LinkedIn Intervention: 5 Changes You Must Make". مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018.
- "Syria: Linkedin Kicks Off Syrian Users!". 18 إبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019.
- Company, By Neal Ungerleider, Fast. "China blocks access to LinkedIn". مؤرشف من الأصل في 01 سبتمبر 2017.