ماريا روميرو(سانتياغو، 2 نيسان/ابريل 1909، 14 آب/أغسطس 1989) صحفية وناقدة للسينما التشيلية. وتعتبر إحدى رواد الصحافة السينمائية والترفيهية في بلدها وفي أمريكا اللاتينية[1].
| ماريا روميرو | |
|---|---|
 |
|
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | (بالإسبانية: María Romero Cordero) |
| الميلاد | 2 أبريل 1909 سانتياغو |
| الوفاة | 14 أغسطس 1989 (80 سنة)
سانتياغو |
| مواطنة |  تشيلي |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | جامعة تشيلي |
| المهنة | صحفية، وكاتِبة، وناقدة سينمائية |
حياتها
هي شقيقة الكاتب ألبيرتو روميرو وعمة الصحفية غراسيلا روميرو. درست لبعض الوقت اللغة الإنجليزية في كلية الفلسفة والتعليم من جامعة تشيلي، ودرست لاحقاً التعليم العالي في كلية ميلز في سان فرانسيسكو، الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بفضل منحة دراسية تديرها المربية أماندا لاباركا. وأتيحت لها الفرصة لزيارة مدينة هوليوود، مهد صناعة السينما الأمريكية، وهي تجربة كان من شأنها أن تميزها في مستقبلها المهني.[1]
كان لها علاقات عاطفية مع الكاتب "مانويل روخاس" والناقد الأدبي "راؤول سيلفا كاسترو"، ومع ذلك لم تتزوج وليس لها أطفال.[2]
المهنة
عند عودتها إلى تشيلي في أواخر عقد الثلاثينيات من القرن العشرين، عملت كأمينة للكاتب "لويس إنريكي ديلانو"، ثم عملت مديرة مجلة "إيران"، التي بدأت فيها المشاركة في المقابلات والأعمدة على الفيلم.[1] وأخيرا، في عام 1939 حلت محل ديلانو في "إيران"، وأعطاها الفرصة لطباعة مجلة مخصصة للسينما حول الموضوعات الأنثوية والأدبية. وبقيت ماريا فيها حتى عام 1960.[3]
بين عامي 1961 و1963 عاشت في الولايات المتحدة، وعند عودتها عملت لفترة طويلة بوظيفة معلقة فيلم لصحيفة الميركوريو، وبعد ذلك على التلفاز الوطني في تشيلي(TVN)،[1] حيث أصبحت معروفة للنقاد السينمائيين في أخبار برنامج 60 دقيقة.[2]
في عام 1972 حصلت على جائزة لينكا فرانوليك.[1]
مراجع
- "Cinechile - María Romero" en. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 201726 يناير 2020.
- "Recorrido por mi pueblo y sus alrededores: María Romero: La señora que contaba el final de las películas" en. مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 201726 يناير 2020.
- "Ecran (1930-1969) - Memoria Chilena" es (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 201726 يناير 2020.