مجلة المجرة هي صوت النادي العلمي الكويتي، وهي مجلة شهرية علمية ثقافية عامة صدر العدد الأول منها في شهر ديسمبر عام 1980.
اهتماماتها
تهتم بالجوانب العلمية والثقافية.
رئيس التحرير
يرأس تحريرها رئيس مجلس إدارة النادي العلمي.
التوزيع والمحتوى
يتم طباعة وتوزيع أكثر من 5000 نسخة شهرياً وذلك تماشياً مع سياسة الانتشار والطلبات عليها من قبل القراء والمؤسسات والجهات المختلفة. تتكون المجلة من مجموعة أبواب ثابتة وأقسام متنوعة وتحتوي على 68 صفحة، وتغطي جميع الفعاليات والأنشطة التي تتم في إدارات وأقسام النادي العلمي الكويتي وبعض الجهات ذات العلاقة. تحرص المجلة وإداراتها على الاهتمام بالشباب الكويتي ورعايتهم من خلال إجراء اللقاءات معهم وبخاصة أعضاء النادي العلمي ممن لديهم المواهب والإبداعات المختلفة والمتنوعة خصوصاً المتواجدين بصفة دائمة في الأقسام والإدارات. كما تهتم المجلة بصفة خاصة بنشر الموضوعات والمواهب واللقاءات مع البراعم الصغار من الناشئة الذين لهم أنشطة متميزة وإبداعات واضحة من النادي العلمي وتحتويهم لإظهار تلك الإبداعات. تقوم المجلة بإجراء لقاءات مع الشباب الكويتي من المخترعين ونشر اختراعاتهم سواء من أبناء النادي أو من خارجه. تقوم المجلة بتسهيل مهام الكثير من طلبة المدارس في الكويت في المشاريع العلمية الخاصة بهم. تقوم المجلة وأسرة تحريرها بنشر الدراسات العلمية المفيدة والأبحاث ذوات العلاقة بالنواحي العلمية والبيئية ليستفيد منها القراء. تقوم المجلة من خلال محرريها بمواكبة ومسايرة وتغطية كافة الأحداث والتطورات العلمية والتكنولوجية المرصودة على الساحة العربية والدولية. تقوم المجلة وإدارتها بتخصيص مساحات إعلانية على صفحاتها للجهات التي ترغب في نشر الإعلانات المدفوعة عن طريق المجلة. تشارك المجلة في المعارض والفعاليات الوطنية وغيرها من الفعاليات التي تنظمها إدارات النادي مثل المواسم الثقافية والندوات والمحاضرات وغيرها. تقوم المجلة بإجراء اللقاءات مع بعض المسؤولين وأصحاب القرار والمختصين في معظم مؤسسات دولة الكويت وخارجها. من خلال الأبواب الثابتة تقوم المجلة بإلقاء الضوء على الجديد في عالم الكمبيوتر، وكذلك موضوعات الإبداع، والكيمياء والبيئة، عالم السيارات وصفحات اوتوميكانيك، الاختراعات، البصريات، وصفحات صحتك في غذائك وأيضاً الصفحات الدينية وغيرها من الصفحات التي تحوي موضوعات تثري القارئ وتجذبه لقراءة المجلة وتستخدم الأسلوب السهل والمتنوع بدلاً من الجمود وعدم التنوع.