محمد أحمد حسين مفتي القدس والديار الفلسطينية منذ يوليو 2006 عندما تم تعيينه من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس خلفا لـعكرمة صبري الذي أقيل من منصبه من قبل عباس لإشراك نفسه بشكل كبير في الشؤون السياسية. قبل أن يصبح مفتيا للقدس كان حسين مدير المسجد الأقصى، وكان يعتبر شخصية معتدلة سياسيا. بعد ثلاثة أشهر من تعيينه في منصب المفتي العام، ومع ذلك، .
في 8 مايو 2013، اعتقلته الشرطة الإسرائيلية، وذكر متحدثها أن سبب الاعتقال هو استجوابه حول صلته بعراك بين فلسطينيين وإسرائيليين خارج المسجد الأقصى، وأطلق سراحه بعد عدة ساعات.[1]
مراجع
- إسرائيل تفرج عن مفتي القدس. الجزيرة. 9 مايو، 2013. نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.