محمد بن أحمد العروسي الشيخ الرابع عشر للأزهر (1818 - 1829) ولى أبوه المشيخة قبله وكان يفصل بين أبيه وبينه الشيخان الشرقاوي والشنواني. أخذ مكان والده في التدريس للطلبة من الصباح إلى المساء وهذا ما شغله عن التصنيف فلم تؤثر عنه الا إجازة واحدة. أطفأ بحسن تأنيه للأمور فتنة طائفية كادت تشتعل بسبب فتوى تحرم أكل ذبائح أهل الكتاب. جمع على محبته قلوب الوالي والأمراء والشعب وهو إجماع قلما يناله أحد من الموهوبين.
| ||
---|---|---|
معلومات شخصية | ||
الاسم الكامل | محمد بن أحمد بن موسى بن داود العروسي | |
مكان الميلاد | مصر | |
الإقامة | مصري | |
المذهب الفقهي | شافعي | |
العقيدة | أهل السنة | |
الاهتمامات | شيخ الجامع الأزهر | |
تأثر بـ | الشيخ أحمد العروسي (أبيه) | |
أثر في | الشيخ مصطفى العروسي (ابنه) |
قبلــه: محمد الشنواني |
شيخ الجامع الأزهر الرابع عشر (1233 هـ - 1245 هـ / 1818م - 1829م) |
بعــده: أحمد بن علي الدمهوجي |