وهو محمد بن حمد بن خلف بن الحسين بن المنى وكنيتهُ أبو بكر البندنيجي.[1][2][3][4][5][6]ومعروف بحنفش. وقيل إنما لقب بحنفش لأنهُ كان حنبلياً ثم صار حنفياً ثم شافعياً. [7]
محمد بن حمد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الوفاة | 538 هـ/1144م بغداد |
مكان الدفن | المقبرة الوردية |
مواطنة | الدولة العباسية |
اللقب | البندنيجي |
العرق | عربي |
الديانة | مسلم |
الحياة العملية | |
العصر | القرن الخامس للهجرة |
المنطقة | العراق |
نظام المدرسة | مدرسة الحديث |
المهنة | عالم مسلم، محدث |
مجال العمل | علم الحديث |
سمع الحديث النبوي في صباه من أبي محمد الصريفيني[8]، وأبي الحسين بن النقور[9]، وأبي القاسم عبد الله بن الحسن الخلال[10]، وعلي بن أحمد بن محمد بن البسري[11].
ذكر في كتاب المستفاد من ذيل تاريخ بغداد: (نزل بغداد وسكن المدرسة النظامية، وكان يتكلم في المسائل، وكان عسراً في رواية الحديث، سيء الأخلاق ضجوراً، وسمعت غير واحد ممن أثق بهم أنه كلّ بالصلوات، وليست لهُ طريقة محمودة)[7]
وفاته
توفي في بغداد يوم الخميس في شهر رمضان عام 538 هـ/ 1144م، ودفن في المقبرة الوردية.[12][7]
المصادر
- الأنساب - السمعاني - تحقيق عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني وغيره - مجلس دائرة المعارف العثمانية - حيدر آباد - الطبعة الأولى 1382هـ/1962م - الجزء الثاني - صفحة 339.
- معجم البلدان - ياقوت الحموي - دار صادر - بيروت - الطبعة الثانية 1995 - الجزء الثاني - صفحة 319.
- إكمال الأكمال (تكملة لكتاب الإكمال لابن ماكولا) - تأليف: ابن نقطة - تحقيق: د.عبد القيوم عبد ريب النبي - جامعة أم القرى - مكة المكرمة - الطبعة الأولى 1410هـ - الجزء الثاني - صفحة 224.
- ذيل تاريخ بغداد - ابن النجار - الجزء 16 - صفحة 404.
- المستفاد من ذيل تاريخ بغداد لابن النجار - الحافظ أبو الحسين الدمياطي - تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا - دار الكتب العلمية - بيروت، لبنان - الطبعة الثانية 2004 - الجزء 21 - صفحة 10.
- طبقات الشافعية الكبرى - السبكي - الجزء السادس - صفحة 101.
- المستفاد من ذيل تاريخ بغداد لابن النجار - الحافظ أبو الحسين الدمياطي - تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا - دار الكتب العلمية - بيروت، لبنان - الطبعة الثانية 2004 - الجزء 21 - صفحة 11.
- هو عبد الله بن محمد الصريفيني، خطيب صريفين، ويعرف بابن المعلم، ولد في عام 384هـ، وتوفي في عام 469هـ.(تاريخ بغداد- الخطيب البغدادي - الجزء العاشر - صفحة 145. والبداية والنهاية - ابن كثير - الجزء 16 - صفحة 63.)
- أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد الله، أبو الحسين ابن النقور البزاز، ولد في عام 381هـ، وهو صدوق ثقة، ومتحرياً فيما يرويه، ويسكن طرف درب الزعفران في جانب الكرخ من بغداد، وتوفي عام 470هـ ودفن في مقابر الشهداء من باب حرب.(المنتظم في تاريخ الملوك والأمم - ابن الجوزي البغدادي - الجزء 16 -صفحة 193. وتاريخ بغداد - الخطيب البغدادي - الجزء الخامس - صفحة 146.)
- عبد الله بن أحمد بن عبد الله بن الحافظ أبي محمد الحسن بن محمد بن الحسن أبو القاسم ابن الخلال البغدادي، من أولاد المحدثين، ولد في عام 478هـ، وتوفي في عام 550هـ.(تاريخ الإسلام - الذهبي - الجزء 11 - صفحة 985، وشذرات الذهب في أخبار من ذهب - ابن العماد - الجزء الخامس - صفحة 302.)
- علي بن أحمد بن محمد بن علي، أبو القاسم البندار المعروف بابن البسري، وكان صدوقاً، توفي عام 474هـ.(تاريخ الإسلام - الذهبي - الجزء العاشر - صفحة 370، سير أعلام النبلاء - الذهبي - الجزء 13 - صفحة 488.)
- الروضة الندية فيمن دفن من الأعلام في المقبرة الوردية - د. محمد سامي الزيدي - بغداد 2016 - صفحة 73، 75.