محمود سعد إعلامي وصحفي مصري، من مواليد شهر يناير 1954 متزوج من الصحفية نجلاء بدير ولديه ابنة واحدة اسمها (مي). من أشهر البرامج التي قدمها برنامج على ورق في قناة أم بي سي وبرنامج البيت بيتك على القناة الثانية بالتليفزيون المصري.
محمود سعد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 28 يناير 1954
بدأ حياته الصحفية في مجلة صباح الخير حيث التحق بها عام 1978 كصحفي في الصفحة الفنية وتدرج بها حتى أصبح رئيس القسم الفني ثم عضو في مجلس إدارتها ثم رئيس تحرير لمجلة الكواكب من عام 2001 حتى عام 2006، وأثناء عمله بمجلة صباح الخير (مجلة) كان رئيس مكتب جريدة الوطن الكويتية في القاهرة على مدار عشر سنوات وبالتحديد من عام 1984 إلى 1994 وحاليا مدير مكتب مجلة لها في القاهرة، عمل محمود سعد كممثل في بعض الأفلام مثل فيلم الرجل الثالث مع أحمد زكي في دور خبير الاليكترونيات عمله التلفزيونيبدايته كمذيع كانت في برنامج على ورق حيث قام بإعداد وتصوير أول حلقة في البرنامج عام 2001 وتمت إذاعتها في 11 أكتوبر عام 2001 بقناة دريم ثم ترك دريم لوجود بعض الخلافات واستكمل ماتبقى من حلقات البرنامج في قناة إم بي سي وأيضا في التليفزيون المصري, و قدم عدة برامج على MBC منها حلو وكداب، مباشر مع محمود سعد، اليوم السابع، وقدم برنامج البيت بيتك في التليفزيون المصري وقدم برنامج مصر النهاردة على التليفزيون المصري وتولى رئاسة قناة ازهرى الفضائية و قدم بها برنامجا دينيا باسم (و تلك الأيام ) وكان قد عمل مذيعاً في قناة التحرير الجديدة وبالتحديد مقدم لبرنامج في الميدان, ولكنه تركها مؤخراً بسبب ضعف الإمكانيات الفنية للقناة والتي تؤثر على أداءه الإعلامي بالإضافة لعرض القناة للبيع وهو الأمر الذي له نص واضح وصريح في عقده برحيله من القناة في حال بيعها .. و أنتقل للعمل بقناة النهار والتي يعمل بها حتى تركها في 31/12/2015 برامج قدمها
أفلام ومسلسلات
عمله في البيت بيتك (مصر النهاردة)أنضم محمود سعد إلى فريق عمل برنامج البيت بيتك في عام 2005 وقدم خلاله العديد من الفقرات الثابتة والمتنوعة منها 30 سؤال وأهلا بالمعارك والمواطن مصري وزائر الليل ودقوا المزاهر والذي كان يقدمه بالتعاون مع كل من تامر أمين وخيري رمضان أيام السبت والأربعاء من كل أسبوع وصل أجره الآن إلى ما بين 8-9 مليون جنيه من حصيلة إعلانات 100 مليون جنيه تجلب بناء على وجود اسمه في أي عقد وذلك نتيجة حب الناس ومتابعتهم المستمرة له. و قد شهد شهر أبريل 2008 اختفائا غير مبرر له لمدة اسبوعين مما عزاه البعض إلي احتمالية مغادرته للبيت بيتك بعد هجومه في النقاش على أحد المسئولين وقرائته لبيان الداخلية الذي أصدرته وزارة الداخلية لتحذير المواطنين من الإضراب بطريقة شبه ساخرة وبينما عزاه البعض الآخر إلي أنها مجرد إجازة قصيرة نتيجة وعكة صحية أصابته واجه هجوما عنيفا من بعض الصحف نتيجة إعلانه في البيت بيتك معارضته للمشروع القومي للسكان والذي ستتكلف حملته الإعلانية أكثر من 140 مليون جنيه مطالبا أن يخصص هذا المبلغ الضخم لأمور أكثر أهمية مثل توظيف الشباب. في عام 2009 أصيب بوعكة صحية على الهواء مباشرة وتم نقله لمنزله ولم يستطع استكمال الحلقة وهو الأمر الذي أفزع جمهوره وقد تابعت كل البرامج المباشرة صحته من الأطباء المسئولون عن الإشراف على صحته وكتبت الصحف جميعها في اليوم التالي على صفحاتها الأولى تطمأن جمهوره العريض على صحته في موقفٍ كان بمثابة استفتاء عام على حب الناس له وقد ترك محمود سعد برنامج مصر النهارده يوم 26 يناير وذلك لرفضه أن يصف الثوار الشرفاء بالبلطجية والمندسين وألا يكون بوقا للنظام السابق ويروج أكاذيبهم ,,, وبعد تنحي الرئيس السابق حسني مبارك عاد إلي البرنامج وكان التصفيق الحاد من صناع البرنامج لحظه ظهوره لموقفه المشرف آنذاك وقبل تنحي الرئيس السابق أقال الحكومة السابقة وجعل الفريق أحمد شفيق رئيسا للوزراء,,,,إلا أنه بعد ما تنحي استمرت حكومه شفيق في العمل,,و وقتها أجبر محمود سعد على لقاء مع رئيس الوزراء وهو الأمر الذي رفضه محمود سعد لأنه لم يقبل أن يجبر على ما يخالف مبادئه وأعلن أن ما بينه وبين الفريق أحمد شفيق هو دم الشهداء في موقعة الجمل تاركا بذلك البرنامج,,,مما أدي لفشل استمرار البرنامج بعد ذلك ثم عمل في قناة التحرير مع الكاتب إبراهيم عيسي في برنامج جديد يسمي " في الميدان" وشاركه في العمل بالقناة الإعلامي عمرو الليثي والكاتب بلال فضل رغبةً منه في المشاركة في فكرة قناة مستقلة وليدة بروح الثورة المصرية العظيمة... وحالياً إنضم لقناة النهار ليقدم عليها برنامجاً جديداً بعنوان آخر النهار ولكن بمجرد أن بدأت الانتفاضة الأولى لثورة 25 يناير -كما يسميها - عاد إلى ميدانه الإعلامى قبل أسبوعين من موعد ظهوره الرسمي للقيام بواجبه في المشاركة الإعلامية في الحدث. موسوعات ذات صلة : |