محيي الدين إبراهيم عبد العزيز إسماعيل باحث واعلامي مصري مواليد 1960
محيي الدين إبراهيم | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1960 (العمر 59–60 سنة) |
مواطنة | مصر |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة |
المهنة | صحفي |
نشاطاته المهنية
رئيس مجلس إدارة نون للترجمة والنشر وخدمات الاعلام في جمهورية مصر العربية. رئيس تحرير القسم الأنجليزي في جريدة صوت بلادي المصرية الصادرة في الولايات المتحدة الأمريكية. مؤسس اتحاد شباب الإعلاميين العرب. نائب رئيس تحرير مجلة طريق السلامة الدولية لمدة 6 شهور.عضو اتحاد كتاب الأنترنت عضو جمعية الصحافيين والإعلاميين في الولايات المتحدة الأمريكية، سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية بصحبة زوجته الدكتورة نجوى محمد مجدي في أواخر عام 1998 ودرس هناك الصحافة والإعلام وبحوث التاريخ وعمل بعدد من دور الصحافة الأمريكية المحلية مثل مجلة الصراط المستقيم ومجلة صغيرة اسمها جرين فيلد إحدى مجلات المجتمع في مدينة بيتسبيرج، كما كتب في جرائد ومجلات عربية كثيرة في فلسطين وإنجلترا وألمانيا.
دراسته
خريج كلية الهندسة قسم كهرباء القوى جامعة القاهرة. درس النقد المسرحي ومقارنة الأديان أثناء دراسته وبعد تخرجه بقليل عمل منذ عام 1989 ككاتب مسرحي محترف بمسرح الدولة في جمهورية مصر العربية حيث تخصص في الدراما الغنائية والمسرح السياسي وكانت أول أعماله في عالم الاحتراف مع الفنان المخرج مجدي مجاهد أحد رموز فن الإخراج المسرحي في مصر في عرض " النجدة ياهووه ". درس الأعلام والصحافة بمعهد الصحافة الحرة في مدينة بتسبرج بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية.
جوائزه
حصل على جائزة المسرح العربي في التأليف المسرحي عام 1989 عن مسرحية القيد ومسرحية الرقصة الأخيرة وهما من نوعية مسرح الزمكان الذي كان أحد أهم استبداعاته في مجال المسرح والتي اهتمت به وكتبت عنه بعض الجرائد المتخصصة في أوروبا ومصر وقتذاك بأعتباره نوعية جديدة من المسرح. حصل في عام 1996 على الجائزة العالمية الثالثة في الأغنية السياسية والتي اهداها لوطنه مصر.
أعماله
كتب الكثير من الأغاني الوطنية في حب مصر وانتصاراتها، وتغنى بها الكثير امثال الدكتورة عفاف راضي وليلى غفران وعزة بلبع. وأثناء عمله ودراسته بالولايات المتحدة استبدع نوعاً جديداً من المسرح كان قد بدأه في مصر عام 1989 وهو "مسرح الحالة" أو كما يطلق عليه هو " مسرح الزمكان " وهو أول استبداعات المسرح الرقمي وحيث وضع له تصورات تحاكي تقنيات العصر في كتاب اسماه المسرح الرقمي وحتمية التغيير وذلك بعد ثورة الأنترنت وهو حسب ايمانه يعتبره النوع الأول من أنواع المسرح التخيلي وأساسه الذي يعتمد على مخرج اضاءة متخصص وقدرة الممثل في الحركة داخل [الزمان] بل وإمكانية أن يقدم الممثل دورة في نفس اللحظة في عدة امكنة في العالم وان يتفاعل مع الجمهور كما لو كان موجودا بشخصة امامهم على خشبة المسرح وذلك من منظور البعد الرابع التخيلي الذي إن تحركت فيه الدراما ملكت به الواقع لكونه حركة ليست داخل المكان المحدود الضيق ولكنه حركة مسرحية داخل الزمان اللامحدود الواسع في محاولة ثورية لطرح قضايا الوطن والأمة وتاريخهما لجمهور المشاهدين بأحداثه الكثيرة عبر الزمن وإطلاق العنان الدرامي دون رهبة من حدود مكان خشبة المسرح الضيقة أو أخذها في الاعتبار، وكانت أولى اعمال هذا المسرح مسرحية " كشك التحويلة" منذ لحظة اغتيال الزعيم محمد أنور السادات وحتى 11 سبتمبر 2001 و" كفاح أهل مصر" ومسرحية القيد ومسرحية الرقصة الأخيرة ومسرحية محكمة الشعب وكلها من نوعية مسرح الزمكان والمسرح الافتراضي.
كذلك استبدع نوعاُ جديداً من القصص الافتراضي التخيلي وهو والذي يعتمد اختصاراُ على خليط من اللغة الفصحى على لسان بطل العمل واللهجة العامية الدارجة لكل ردود الأفعال والأحداث من حوله ويعتمد هذا القالب على صناعة الصورة في الخلفية داخل عقل المتلقي ذاته وليس داخل العمل نفسه، وقد قدم من خلال هذا القالب تسعة عشرة عملاً قصصيا رقمياً على مدار الثلاث سنوات السابقة تحدث من خلالها عن كل المواضيع الحساسة التي يمر بها المجتمع العربي والمواطن العربي سياسياً واجتماعيا وبيئياً وترجمت أغلبها للغة الإنجليزية وتم نشر بعضها في الصحائف الورقية في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد قدم ورقة عمل صغيرة عام 2002 نشرت في جريدة صوت بلادي عن تعريف القصص الرقمي والمسرح الافتراضي التخيلي في ظل ثورة المعلوماتية والأنترنت له عدة مؤلفات تتعلق بالإيمان والتاريخ منها:
- المجلد الأول للمسرح العربي
- * من قلب الثورة المصرية - النبوءة والحتمية
- مسرحية الكلبش
- مسرحية اجازة لذيذة جدا
- مسرحية كشك التحويلة
- مسرحية الرقصة الأخيرة
- مسرحية العلامة مائة
- مآساة خوفو
- القرآن كلام الله لا كلام البشر
- فيزياء القرآن
- أن تميد بكم
- ما زال المعراج قائما
- الزمن المخلوق
- القيامة ستحدث هكذا
- مصريون على قمة العالم
- حافي على عتبة المحروسة
- مسرحية كفاح شعب مصر لطلبة المرحلة الابتدائية عام 1983
- أوراق منسية من تاريخ مصر " وفيه يحكي عن محاوراته ولقاءاته مع كثير من أعلام ونجوم مصر في السياسة والفن والأدب وعن سردهم لتاريخ مصر من خلال مشاهدتهم ومعايشتهم وممارستهم له، وله العديد من المقالات السياسية والتحليلية