الرئيسيةعريقبحث

مدرسة دجلة والرصافي (الكويت)


☰ جدول المحتويات


مدرسة دجلة والرصافي في الكويت (1970- 26 فبراير 1991-) المعروفة حاليا باسم المدرسة البريطانية بالكويت مدرسة عراقية خاصة تقع في منطقة سلوى، الكويت[1][2]

مدرسة دجلة والرصافي في الكويت
Dijlahschool.jpg
"صورة حالية للمدرسة البريطانية بالكويت مقابل المباحث الجنائية " 2018
Location
سلوى،الكويت
 العراق
معلومات
النوع خاصة
أُنشئت 1970
مغلقة 26 فبراير 1991
الموجِّه المدراء الكويتيون:"بدرية بورسلي"المرحلة الثانوية
"حفصة أحمد علي" للمرحلة الابتدائية  الكويت
"الوكلاء العراقيين: " جهاد العاني
"طارق اسماعيل" العراق
الصفوف روضة - الثانوية
الجنس بنين وبنات
Enrollment حوالي 1500
اللغة الإنجليزية - العربية
المناهج الدراسية المناهج الوطنية الكويتية

نبذة عن المدرسة

مدرسة عراقية خاصة للطلاب العراقيين المقيمين في الكويت كان يملك المبنى السيد "عيسى حسين اليوسفي" منذ العام 1960 ، وقامت السفارة العراقية باستئجار العقار منذ العام 1975 إلى عام 1990 وكانت قيمة الإيجار هي 45 ألف دينار كويتي شهريا أي ما يعادل أكثر من 150 ألف دولار شهريا [1]

تأسيسها

تأسست في العام 1970 وكانت عبارة عن ثلاث مدارس ابتدائية مختلطة وسميت " الرصافي" للمراحل الابتدائية المتوسطة والثانوية ثم أصحبت "الرصافي " مخصصة للإناث و"دجلة " التي تأسست عام 1976 مخصصة للبنين.

قوانينها وأنظمتها

يجب يكون الناظر أو المدير كويتي الجنسية والوكيل عراقيا أما الكادر التدريسي كان مجموعة مختارة من الأستاذة العراقيين والعرب موظفين لدى وزارة التربية (العراق) ، ومن المدراء الذين تعاقبوا على إدارتها كانوا الناظرة " بدرية بورسلي" للثانوية، و"حفصة أحمد علي" للابتدائية والفلسطيني " صبحي علي مراد " ممثلين لوزارة التعليم الكويتية، والمدراء العراقيين الأستاذ جهاد العاني وطارق والوكلاء ومنهم صلاح البندر. الدراسة فيها مجانية شاملة الكتب، القرطاسية عدا الطعام. المناهج التي كانت تدرس بها هي المناهج الكويتية والقرطاسية تجلب من العراق عن طريق السفارة العراقية [1]

موقع المدرسة

بداية كان في شارع الاستقلال ببنيد الكار ثم تم نقله إلى منطقة سلوى نقلت بعدها إلى المبنى الجديد. كانت تقوم بالعديد من النشاطات التربوبية، ومنها يوم حمل السلاح المخيمات الكشفية الأعياد الوطنية والمناسبات المتعلقة بحزب البعث العراقي ومنها عيد ميلاد الرئيس صدام حسين [1] .

طلبتها

درس فيها العديد من الطلاب العراقيين الذين أصبحوا أطباء ومهندسين وفنانين مشهورين كالفنانة سعاد سلمان العبيان، ميعاد عواد الزبيدي، و إيمان خضير العبيدي، شهد ياسين محيبس [2] .

عملها أثناء الغزو العراقي للكويت وتوقفها

استمر عملها أثناء الغزو العراقي للكويت، ولكن عدلت المناهج التدرسية لتصبح المناهج العراقية أغلقت المدرسة عام 1991 بعد التحرير وغادر بعدها الطلاب منهم من عاد إلى العراق، ومنهم من توجه لدول الاغتراب، وتحولت إلى " المدرسة البريطانية بالكويت "مع المحافظة على بعض المعالم الأساسية ومنها المسرح والإدارة، كما جرى توسيع وزيادة الصفوف والدخول يتم عبر بوابة الأمن ثم الاستقبال، كما تم بناء ملعب كرة على سطح المدرسة والدور الأرضي جهة المكتبة يحتوى على العديد من دورات المياه [1] .

مراجع

موسوعات ذات صلة :