مصطفى صفر ولد في 1892[1] أو في 1898[2] في تونس العاصمة وتوفي في 7 مارس 1941 في نفس المدينة،[1][2] هو سياسي تونسي.
مصطفى صفر | |
---|---|
المناصب | |
شيخ مدينة تونس | |
1935 - 1941 | |
الملك | أحمد باي الثاني |
سبقه | عبد الجليل الزاوش |
خلفه | محمد سعد الله |
رئيس النادي الإفريقي السابع | |
1927 - 1930 | |
سبقه | عبد العزيز ونيس |
خلفه | عبد العزيز ونيس |
المعلومات الشخصية | |
تاريخ الميلاد | 1892 أو 1898 |
مكان الولادة | تونس العاصمة، تونس |
تاريخ الوفاة | 7 مارس 1941 |
مكان الوفاة | تونس العاصمة، تونس |
الجنسية | تونسية |
الأب | البشير صفر |
المهنة | مترجم |
الديانة | إسلام |
شيخ مدينة تونس |
العائلة والتكوين
ولد مصطفى في عائلة من أثرياء مدينة تونس، وهو ابن المصلح البشير صفر الذي كان رئيس المدرسة الخلدونية وقائد، وهو كذلك حفيد الضابط والقائد مصطفى صفر. درس في معهد كارنو بتونس والمدرسة الصادقية، ثم واصل تعليمه الجامعي في العلوم القانونية في باريس.
السيرة الذاتية
في 1913، بدأ العمل كمترجم في القسم الأول للكتابة العامة للحكومة التونسية. في 1921، أصبح سكرتير وزير القلم مصطفى الدنقزلي. بعدها كان نائب رئيس قسم الدولة الهادي الأخوة، وخلفه في 1934، وكان يشغل في نفس الوقت مهمة مدير البروتوكول في الوزارة الكبرى.[3] في 1935، عين في منصب شيخ مدينة تونس خلفا لعبد الجليل الزاوش.[2][4]
بين 1927 و1930، تحمل منصب رئاسة النادي الأفريقي. كان مصطفى صفر يريد إحياء الموسيقى الأندلسية[2] بعد عودته من قسنطينة،[3] فقام في 1934 بتأسيس المدرسة الرشيدية،[2][3] وهي جمعية ثقافية وفنية متخصصة في الموسيقى التونسية، وقام بترأسها حتى وفاته في 1941.[4]
تخليد ذكراه
بهدف تخليد ذكراه، تم تسمية شارع باسمه في حي البلفيدير في تونس العاصمة.
المصادر
- (بالعربية) مصطفى صفر: شيخ المدينة ورائد الفكر والثقافة والرياضة، تورس عن الصباح، 4 يوليو 2008. نسخة محفوظة 2 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) L'auteur de l'efflorescence de la Rachidia، عادل الأطرش، لا براس، 1 فبراير 2008.
- (بالفرنسية) La Rachidia : phare et conservatoire du chant tunisien authentique ، تورس عن لابراس، 17 يوليو 2010. نسخة محفوظة 2 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- (بالفرنسية) Saliha, toujours l'astre de la «Verte» ، تورس عن لابراس، 29 نوفمبر 2010. نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.