الرئيسيةعريقبحث

معركة تعز (2015-الآن)

عملية عسكرية شنتها جماعة أنصار الله ضد القوات الحكومية في تعز خلال الحرب الأهلية اليمنية

☰ جدول المحتويات


معركة تعز هي حرب مستمرة منذ أواخر مارس 2015 في محافظة تعز يشنها الحوثيون والجيش المؤيد لعلي عبد الله صالح ضد القوات العسكرية الموالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ومسلحي المقاومة الشعبية.

معركة تعز
جزء من الحرب الأهلية اليمنية (2015)
Taiz (15182373707).jpg
معلومات عامة
التاريخ 18 فبراير 2015 – مستمرة
البلد Flag of Yemen.svg اليمن 
الموقع مدينة تعز، اليمن
13°34′49″N 44°01′01″E / 13.580356°N 44.016977°E / 13.580356; 44.016977 
النتيجة مستمره
المتحاربون
الحوثيون

اليمن الحرس الجمهوري

اليمن الرئيس عبد ربه منصور هادي

اليمن القوات المسلحة اليمنية


القادة
اليمن العميد محمد البخيتي اليمن حمود سعيد المخلافي

اليمن العميد صادق سرحان
اليمن العميد/عدنان الحمادي

الوحدات
اليمن اللواء 22 حرس

اليمن قوات الأمن الخاصة

اليمن اللواء 35 مدرع
ملاحظات
خسائر الحرب والغارات الجوية للتحالف:
  • 2577 قتيل و5078 جريح. (25 مارس - 19 أكتوبر 2015).[3]

تشهد مدينة تعز أكثر سقوط للضحايا بين المدنيين، حيث قالت هيومن رايتس ووتش أن الحوثيين يقصفون المدنيين في المدينة بشكل عشوائي ومتكرر، [4] ما أدى لمقتل المئات وجرح أضعافهم، في 20 أكتوبر نشرت القنوات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فتى يمنيا يدعى "فريد شوقي الذماري" (6 سنوات) وهو راقد على سرير مستشفى بعد أن أصيب بشظايا في رأسه في 13 أكتوبر، [5] وهو يتوسل بصوت هادئ للأطباء "لا تقبروناش" (لا تدفنوني)، ولقيت هذه الحادثه صدى واسع في وسائل الإعلام العالمية، خاصة بعد وفاة الطفل بعد عدة أيام من أصابته.[6]

خلفية

اجتاحت قوات الحوثي المدعومة من قبل الجيش المؤيد لعلي عبد الله صالح تعز، ثالث أكبر مدينة في اليمن، في 22 مارس ولم يواجهوا أي مقاومة تذكر، بالرغم من اطلاق حوثيون النار على متظاهرين لتفريق الاحتجاجات.[7][8] مما أدى لقتل متظاهر وأصابة خمسة آخرون.[8] وخلال مظاهرة ضد وجود الحوثيون في تعز في 24 مارس، قتل خمسة متظاهرين على يد الحوثيين وأصيب 80 آخرون، بينما في مدينة التربة (80 كم جنوب غرب تعز)، قتل ثلاثة متظاهرين مقتل وأصيب 12 اخرين.[9]

بعد اسبوع من القتال سيطر الحوثيون على مديرية المخاء بمحافظة تعز في 28 مارس.[10] وأعلن ضباط وأفراد اللواء 35 مدرع في محافظة تعز تأييدهم للشرعية اليمنية المتمثلة بالرئيس هادي، وجاء ذلك بعد موافقة قائد اللواء منصور محسن معيجر على تسليم الحوثيون "موقع العروس للدفاع الجوي" الذي يتبع اللواء والذي يقع على رأس جبل صبر، وإرساله كتيبتين من اللواء لتعزيز المقاتلين الحوثيون وقوات صالح في المحافظات الجنوبية.[11] ويقع معسكر اللواء غرب مدينة تعز وينتشر من المدخل الغربي وحتى مدينة المخاء القريبة من مضيق باب المندب.[12] وشهدت تعز مظاهرات لتحية اللواء "35" مدرع، على موقفهم تجاه الحوثيون، وأتجهت المظاهرات لقيادة اللواء في المطار القديم غرب مدينة تعز.[13]

في 29 مارس قصف طيران التحالف منصة صواريخ الدفاع الساحلي متواجدة بمدينة المخاء الساحلية بالقرب من باب المندب غرب محافظة تعز.[14]

في 31 مارس دخل المقاتلين الحوثيين معسكر اللواء 17 مدرع على مضيق باب المندب، [15] بعد فتح أبوابه لهم دون مقاومة أو اشتباكات.[16]

في 9 أبريل أًصدر الرئيس هادي قراراً لتعيين العميد الركن صادق علي سرحان قائداً للواء 22 مدرع، وهو ما قوبل بالرفض من قبل القائد السابق.[17]

في 11 أبريل أنتشر جنود مؤيدين الحوثيين ومقاتلين موالين للرئيس عبد ربه منصور هادي في جميع أنحاء مدينة تعز.[18]

الخط الزمني

2015

في 17 أبريل قصفت الغارات الجوية مواقع عسكرية لقوات الحرس الجمهوري والحوثيين داخل وحول مدينة تعز.[19]

خلال يومي 17 و18 أبريل قتل 30 شخصاً على الاقل قتلوا عندما هاجن الحوثيين، بدعم من الحرس الجمهوري مقر اللواء 35 مدرع الذي كان قد أعلن ولائه للرئيس هادي.[19] وكان من بين القتلى 8-16 من المؤيدين لهادي و14-19 من الحوثيين، [20][21] و3ثلاثة مدنيين، [22] وقالت تقارير أخرى أن عدد القتلى قد بلغ 85 قتيلاً.[23] وفي صباح 19 أبريل قتل 10 حوثيين على الأقل و4 من المواليين لهادي.[24]

في 22 أبريل سيطر الحوثيين على معسكر اللواء 35 المؤيد للرئيس هادي، وقامت مقاتلات التحالف العربي بقصفه بعد فترة وجيزة من سيطرة الحوثيين عليه.[25][26] وأسفرت معركة القاعدة العسكرية عن مقتل 10 جنود من المواليين للرئيس هادي.[27]

بعد أربعة أيام استولت القوات الموالية لهادي على العديد من أحياء المدينة في 26 أبريل.[28] وكانت أعنف المعارك حول المباني الحكومية والأمنية وسط المدينة، وأسفرت عن مقتل نحو 20 شخصاً من المدنيين.[29] وقالت منظمة الصحة العالمية ان عدد القتلى 19 مدنياً بعد ان تعرض مستشفى الثورة للقصف.[30]

بين عشية وضحاها في 29 و30 أبريل، أسقط طيران التحالف أسلحة في تعز لدعم المقاتلين ضد الحوثيين.[31]

وأندلع القتال في المدينة في 16 مايو، على الرغم من إعلان وقف لإطلاق النار لمدة خمسة أيام وافق عليها الطرفين وكذلك قوات التحالف العربي.[32] حيث قصف الحوثيون بالسلاح الثقيل والقذائف أحياء عدة في تعز ما أوقع 12 قتيلا و51 جريحا في صفوف المدنيين، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، وأسفرت المعارك التي تكثفت خلال الليل عن سقوط 26 قتيلا في صفوف الحوثيين والقوات الموالية لعلي عبد الله صالح، و14 في صفوف اللجان الشعبية في المدينة.[33]

في مطلع أغسطس تواصلت الأشتباكات في القرى والمناطق المحيطة بجبل صبر المطل على مدينة تعز، حيث سيطرت المقاومة على معظم قرى جبل صبر والمواقع التي كانت يستخدمها الحوثيون لشن عمليات القنص ضد المدنيين في تعز.[34] في 15 و16 أغسطس سيطرت القوات الموالية لهادي على عدة مواقع في المدينة منها مبنى جهاز الأمن السياسي، وقلعة القاهرة المطلة على المدينة التي كان يستخدمها الحوثيون للقصف. وأستخدمت الأسلحة الثقيلة خصوصا في محيط القصر الجمهوري بتعز. وأسفرت المواجهات خلال 24 ساعة عن مقتل 80 شخصاً على الأقل، بينهم 50 مسلحاً من الحوثيين وحلفائهم، فيما سقط 31 قتيلاً في صفوف المقاومة الشعبية.[35]

وأعلن مقاتلوا المقاومة الشعبية سيطرتهم على غالبية مناطق مدينة تعز، منها مبنى المحافظة والشرطة العسكرية وموقع جبل صبر الاستراتيجي ومنزل الرئيس السابق علي عبد الله صالح.[36]

ودفع الحوثيون وقوات من الحرس الجمهوري بتعزيزات عسكرية إلى تعز قدمت من مدينة إب ومعسكر اللواء 22 حرس جمهوري المرابط في منطقة الجَنَد القريبة من المدينة لاستعادة المواقع التي سيطرت عليها "المقاومة الشعبية".[37] وقالت مصادر في الهلال الأحمر اليمني لبي بي سي إن معارك يومي 16 و17 أغسطس في تعز أسفرت عن مقتل ما لايقل عن 160 مسلحاً من الحوثيين وقوات الحرس الجمهوري، و53 من مقاتلي المقاومة الشعبية.

وفي 18 أغسطس قال قائد المقاومة الشعبية حمود المخلافي لسكاي نيوز العربية، إن قوات المقاومة سيطرت على نحو 95% من تعز، وأنها تفرض حصاراً على القصر الجمهوري، مشيراً إلى أنه لم يتبق سوى المدخل الشرقي للمدينة وهو يمثل البوابة لمعسكر اللواء 22 مدرع.[38]

2016

في 11 مارس أعلن الجيش الوطني والمقاومة الشرعية في اليمن فك الحصار عن مدينة تعز والسيطرة على الطريق الرابط بين محافظتي تعز و عدن ، الذي يمر بمناطق الضباب والتربة، وتحرير الجبهة الغربية بالكامل..[39]

2017

عملية السهم الذهبي

الهجوم على محافظة الحديدة

2018

2019

استهداف المدنيين

تشهد مدينة تعز أكثر سقوط للضحايا بين المدنيين، نتيجة القصف المتعمد من قبل الحوثيين والقوات الموالية لعلي عبد الله صالح التي تسيطر على محيط المدينة، قالت هيومن رايتس ووتش أن الحوثيين يقصفون المدنيين في المدينة بشكل عشوائي ومتكرر، بقذائف الهاون ومدفعية وصواريخ غراد، حيث يسيطر أفراد المقاومة سيطرة جزئية على أجزاء من المدينة، [4] أفاد مكتب المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان أن أعمال القصف والقنص من قبل الحوثيين قتلت في النصف الثاني من أغسطس 42 مدنياً على الأقل في أحياء تعز.[40]

منذ أوائل أكتوبر، تُصادر القوات الموالية للحوثيين وصالح عند نقاط التفتيش المياه والأطعمة و أنابيب غاز الطهي من المدنيين الذين يحاولون نقل هذه المؤن إلى أحياء داخل مدينة تعز لا يسيطرون عليها. وصادر الحوثيين 3 شاحنات عقاقير طبية أرسلتها "منظمة الصحة العالمية" إلى تعز في أكتوبر.[4] استولى الحوثيون على الأدوية التي كانت وجهتها مستشفيات في مناطق لا تخضع لسيطرتهم. ولم يأذنوا لمكاتب وزارة الصحة بدعم المستشفيات والمستوصفات الطبية في المدينة.[41]

في 20 أكتوبر نشرت القنوات الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فتى يمنيا يدعى "فريد شوقي الذماري" (6 سنوات) وهو راقد على سرير مستشفى بعد أن أصيب بشظايا في رأسه في 13 أكتوبر، [42] وهو يتوسل بصوت هادئ للأطباء "لا تقبروناش" (لا تدفنوني)، ولقيت هذه الحادثه صدى واسع في وسائل الإعلام العالمية، خاصة بعد وفاة الطفل بعد عدة أيام من أصابته.[43]

في 22 أكتوبر ذكرت "اللجنة الدولية للصليب الأحمر" أن نحو نصف مستشفيات تعز كفت عن العمل بسبب نقص الإمدادات أو الوقود أو جراء تضرر المرافق أثناء القتال. وطالبت الأطراف المسيطرة بالتصريح بتسليم الأدوية المُلحة والضرورية، التي مُنعت على مدار 5 أسابيع، إلى مستشفى الثورة.[44]

في 24 أكتوبر قال المنسق الإنساني بالأمم المتحدة إن قدرا لا يُذكر من السلع التجارية أو السلع المرسلة من منظمات الإغاثة دخلت وسط المدينة. في اليوم التالي قالت منظمة "أطباء بلا حدود" إن رغم أسابيع من المفاوضات المكثفة مع المسؤولين الحوثيين، لم يتسن تسليم مخزون من الإمدادات الطبية الضرورية لمستشفيين في تعز، وإن شاحنات أطباء بلا حدود أوقفت عند حواجز الحوثيين الأمنية ومُنعت من دخول المنطقة.[44]

في 31 يناير 2016 نشرت هيومن رايتس ووتش تقريراً بعنوان "الحوثيون يمنعون دخول سلع حيوية إلى تعز"، [44] قالت فيه أن قوات الحوثيين التي تفرض حصاراً على المدينة قيدت على مدار شهور دخول الإمدادات الغذائية والطبية إلى المدنيين في تعز، ووصفت مُصادرة السلع الأساسية للسكان المدنيين ومنع المساعدات الإنسانية بأنها إنتهاكات جسيمة للقانون الإنساني الدولي. وقدرت الأمم المتحدة نزوح ثلثي سكان مدينة تعز إلى خارجها بسبب إشتداد الحصار.[45]

طالع أيضاً

مراجع

  1. "Egypt, Jordan, Sudan and Pakistan ready for ground offensive in Yemen: report". the globe and mail. 26 March 2015. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 201526 مارس 2015.
  2. "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen". CNN. 26 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201925 مارس 2015.
  3. "كونا : مفوضية حقوق الانسان تعرب عن القلق ازاء الوضع الانساني المتدهور في تعز - انسان - 23/10/2015". مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 201524 أكتوبر 2015.
  4. "الحوثيون يقصفون المدنيين في تعز، جنوبي اليمن - Human Rights Watch". مؤرشف من الأصل في 9 مايو 201724 أكتوبر 2015.
  5. "لا تقبروناش"... نداء الطفل اليمني الذي جسد واقع اليمن - BBC Arabic". مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 201824 أكتوبر 2015.
  6. "Don't bury me': Dying boy's words bring Yemen's forgotten war back into focus". سي ان ان. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201624 أكتوبر 2015.
  7. "Yémen: les milices houthis prennent le contrôle de l'aéroport de Taëz - Moyen-Orient - RFI"28 décembre 2015.
  8. "Houthis Seize Strategic City In Yemen, Escalating Power Struggle". The Huffington Post. 22 March 2015. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 201725 مارس 2015.
  9. "Yémen: 5 manifestants tués, 80 blessés par balles à Taëz" (باللغة الفرنسية). L'Orient Le Jour. 24 March 2015. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 201925 مارس 2015.
  10. Yemen Houthi rebels advance despite Saudi-led air strikes - تصفح: نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  11. "اليمن.. ضباط اللواء 35 يعلنون تأييدهم للرئيس هادي - العربية.نت".
  12. "اللواء 35 بتعز يتمرد على الحوثيين: مع الرئيس الشرعي". مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 201501 أبريل 2015.
  13. برس, مأرب. "مأرب برس- تعز .. الاف المتظاهرين يحيون موقف اللواء"35" وافراده ويوجهون اتهامات لقائد المحور (صور)". مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 201701 أبريل 2015.
  14. قوات موالية لصالح وصلت على بعد 30 كم شرق عدن - العربية.نت | الصفحة الرئيسية - تصفح: نسخة محفوظة 12 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  15. "الاشتراكي نت - الحوثيون يسيطرون على اللواء 17في باب المندب". مؤرشف من الأصل في 1 مايو 201601 أبريل 2015.
  16. "Saudi Coalition Hits Houthi Stronghold as Aden Battle Rages". Bloomberg. 31 March 2015. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 201801 أبريل 2015.
  17. "- صدور قرار جمهوري بتعيين قائد جديد للواء 22 ميكا". مؤرشف من الأصل في 5 مارس 202017 أبريل 2015.
  18. "CIVILIANS KILLED BY A COALITION STRIKE ON A REPUBLICAN GUARDS BRIGADE IN TAIZ". Yemen Times. 12 April 2015. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201812 أبريل 2015.
  19. "30 killed in fighting between Hadi's forces, Houthis in Yemen's Taiz". Daily Times. 19 April 2015. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201619 أبريل 2015.
  20. "Flash - At least 27 dead in fighting in Yemen's Taez - France 24". France 24. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 201526 أبريل 2015.
  21. "30 killed in fighting between Hadi's forces, Houthis in Yemen's Taiz". مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201826 أبريل 2015.
  22. "At least 76 dead in Yemen air raids, fighting". The Express Tribune. 17 April 2015. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 201926 أبريل 2015.
  23. "Yemen militia says it is besieging rebels at strategic base". مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 201526 أبريل 2015.
  24. "Yemen rebel leader vows resistance against Saudi-led air war". Mail Online. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 201726 أبريل 2015.
  25. "Houthis take control of army brigade in Yemen's Taiz-residents". Mail Online. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 201726 أبريل 2015.
  26. Chappell, Bill (22 April 2015). "Saudi Arabia Shifts Military Campaign In Yemen; Airstrikes Continue". National Public Radio. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 201522 أبريل 2015.
  27. Air raids kill 23 rebels in Yemen south: Govt official - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  28. "Hadi supporters make gains in Yemen's Taez". مؤرشف من الأصل في 17 مارس 201726 أبريل 2015.
  29. Fighting rages in Yemen's 3rd-largest city, strikes continue - تصفح: نسخة محفوظة 2020-04-09 على موقع واي باك مشين.
  30. Yemen violence kills 1,244, injures 5,044: WHO - تصفح: نسخة محفوظة 06 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. "Heavy fighting in Yemen, Saudi Arabia trains tribal fighters". Reuters. 30 April 2015. مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2015.
  32. "South Yemen clashes kill dozens as ceasefire nears end". France 24. 16 May 2015. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 202016 مايو 2015.
  33. "اليمن.. معارك عنيفة بتعز في اليوم الرابع للهدنة". مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 201516 مايو 2015.
  34. "اليمن: تواصل المعارك وزعيم الحوثيين يبرر هزيمتهم بعدن - أخبار - DW.COM - 02.08.2015". مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 201803 أغسطس 2015.
  35. "الشرق الأوسط - اليمن: أكثر من 80 قتيلا في يوم واحد جراء المعارك في تعز - 16 أغسطس". مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201618 أغسطس 2015.
  36. "أنصار هادي "يسيطرون على معظم" مدينة تعز وسط اليمن - BBC Arabic". مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201718 أغسطس 2015.
  37. "الحوثيون والموالون لهم يدفعون بتعزيزات عسكرية إلى تعز -17 أغسطس - BBC Arabic -". مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 201518 أغسطس 2015.
  38. "القوات الشرعية تسيطر على 95% من تعز - أخبار سكاي نيوز عربية". مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 201518 أغسطس 2015.
  39. "الجيش والمقاومة يعلنان فك حصار تعز - 11 مارس -أخبار سكاي نيوز عربية-". مؤرشف من كبير-للحوثيين-تعز الأصل في 5 مارس 2020.
  40. "Press briefing notes on Yemen and Chad". مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 201824 أكتوبر 2015.
  41. "Press briefing note on Yemen". مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 201724 أكتوبر 2015.
  42. "لا تقبروناش"... نداء الطفل اليمني الذي جسد واقع اليمن - BBC Arabic". مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 201824 أكتوبر 2015.
  43. "Don't bury me': Yemen's forgotten war" en. سي ان ان. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201624 أكتوبر 2015.
  44. "اليمن ـ الحوثيون يمنعون دخول سلع حيوية إلى تعز - Human Rights Watch". مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 201715 فبراير 2016.
  45. "Statement of the Humanitarian coordinator for Yemen, Johannes Van Der Klaauw, On The Dire Situation in Taizz City [EN/AR]". ReliefWeb. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 201915 فبراير 2016.

موسوعات ذات صلة :