سامايرا نظير هي امرأة باكستانية إنجليزية في الخامس والعشرين من العمر. توفيت في الخامس من إبريل[1][2] عندما قتلها أفراد عائلتها في جريمة شرف.
تخرجت من جامعة "تايمز فالي"، وعملت كمستشارة توظيف. وقعت في حب لاجئ أفغاني في بريطانيا، وأرادت الزواج منه رغم رفض عائلتها. كانت قد رفضت كل المتقدمين لها وقبتلهم عائلتها. رفضت عائلتها الأفغاني لأنه كان من طبقةٍ أخرى. بعد جدال، قتلها أخوها أزهر نظير (30 عامًا) وقريبها عمران "17 عامًا) بالطعن أكثر من 18 مرة باستخدام أربعة سكاكين. حدثت الجريمة أمام أفرادٍ آخرين من عائلتها منهم اثنين من بنات أخيها، واحدة عمران سنتين وأخرة عمرها أربع سنوات.
في الرابع عشر من يوليو 2006، حكم القاضي من محكمة "أولد بايلي" على أزهر نظير وعمران محمد بالسجن المؤبد. حكم على أبيها أيضًا لكنه توفي قبل المحاكمة.[3]
قال جون ريد المفتش الذي عمل على القضية في شرطة متروبوليتان: "ليس هناك أي شيءٍ مشرفٍ في قتلها القاسي".[4][5]
مراجع
- Crown Prosecution Service: Murder of Samaira Nazir, July 14, 2006 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Samaira Nazir's brother and cousin on trial, May 9, 2006 نسخة محفوظة 25 يونيو 2012 على موقع واي باك مشين.
- Bennhold, Katrin (27 September 2013). "A Muslim Prosecutor in Britain, Fighting Forced Marriages and Honor Crimes". The New York Times. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- Butt, Riazat (15 July 2006). "'You're not my mother any more,' shouted Samaira. Then her family killed her". The Guardian. London. Retrieved 24 December 2012. نسخة محفوظة 20 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Steele, John (15 July 2006). "Woman stabbed to death by family for loving wrong man". The Daily Telegraph. London. Retrieved 24 December 2012. نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.