شكل مقتل هيلدا فيست قضية جنائية مهمة في النرويج، حيث انطوت القضية على عملية اغتصاب ثم قتل لسيدة تبلغ من العمر 98 عاما وتُدعى هيلدا فيست (20 شباط/فبراير 1913–1 كانون الثاني/يناير عام 2012)،[1] وقد ارتكب الجريمة شاب بالغ من العمر 19 سنة ويُدعى هوغلاند (مواليد عام 1993).
في كانون الأول/ديسمبر عام 2012، وُجد هوغلاند مذنبا بارتكاب الجريمة وحكم عليه بالسجن لمدة 19 عاما في السجن وقد صرح في وقت لاحق بأنه مذنب وبأنه راض على قرار المحكمة.[2][3][4] جذبت هذه القضية اهتمام وسائل الإعلام بسبب وحشية الجريمة، حيث وصفت بواحدة من أعنف وأكثر الجرائم خطورة والتي حصلت في النرويج.[5]
المراجع
- "Hilda Feste var snart 99 år da hun åpnet døra for en ukjent mann 1. nyttårsdag - magasinet". Dagbladet.no. 1913-02-20. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201621 سبتمبر 2013.
- "HILDA FESTE - Christian Haugland (19) godtar dommen". Nettavisen.no. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201321 سبتمبر 2013.
- "Drapsdømt velger studier framfor ankebehandling - nyheter". Dagbladet.no. 2012-12-13. مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 201521 سبتمبر 2013.
- "Christian Haugland godtar dommen" (باللغة النرويجية البوكمول). ba.no. 2012-12-13. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201321 سبتمبر 2013.
- "19 års fengsel for drapet på Hilda Feste - VG Nett om Os-drapet". Vg.no. مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 201321 سبتمبر 2013.