الرئيسيةعريقبحث

مليون أمل


☰ جدول المحتويات


تأريخ المليون أملِ " MILLION HOPE "

تم بنائها في اليابان في عام 1972 كسفينة عصرية لنقل المواد الأولية وانطلقت باسمِ " روزى مارى " "Ryusei Maru." بـ 5 غُرَفِ شحنِ و4 رافعاتِ ضخمةِ فوق طوابقها.تم تشغيلها بمحرّكي ديزلِ، 6 إسطوانةِ وسرعة قصوى تصل إلى 17 عقدةِ. مقياسها كَانَ 174.6 م طول و 24.8 م عرض بسقوط 10 م.

تغير اسم المليون أملِ

تم تغير الاسم عدّة مرات أثناء عمرِها، وفي 1996، بِيعتْ إلى Aksonas Shipping Co Ltd of Limassol، قبرص بـ 1.36 مليون جنيه إسترلينى، "ثم تبدلت لتكون المليون امل " وتم التأمين عليها بـ 4.1 مليون جنيه استرلينى، بعد 6 أسابيع أصبحت في عداد السفن المحطمة.

خسارة المليون الأملِ في الرحلة البحريةِ النهائيةِ

كانت محمله بa 26,000 طَنّ بوتاس وفوسفات، أبحرَت مِنْ ميناءِ الأردن بالعقبة في 19 يونيو/حزيرانِ 1996 - إلى تايوان. في 20 يونيو/حزيرانِ أصطدمت السفينةَ بالشعب المرجانيةَ قُرْب نبق - على الشواطئِ الغربيةِ خليج العقبة، في صباحِ اليوم التالي. الطاقم المكون من 25 فرد تم إنقاذه بسلامة.

قصّة أخرى لخساره المليون أملَ

كانت محمله بa 26,000 طَنّ بوتاس وفوسفات،أبحرَت مِنْ ميناءِ الأردن بالعقبة في 19 يونيو/حزيرانِ 1996 - إلى تايوان. في 20 يونيو/حزيرانِ. في 20 يونيو/حزيرانِ السفينة كَانتْ تَقتربُ من مضيق تيران عندما إندلعتْ بها النار واهتاجتْ خلال الهيكل العلوي، فخرجت السفينة عن السيطرة، فأصطدمت بسرعه بالشعب المرجانيةِ قُرْب نبق - على الشواطئِ الغربيةِ لخليجِ العقبة، دمّرتْ النارُ الهيكل العلوي، وكان النفط يُهدّدُ بإلْحاق الأضرارِ إلى الشعب المرجانيه. على أية حال التسرّب كَانَ صغيرَ وزال بعد بضعة أيام. ولوحظ ان السفينةَ التي تَتموّجُ دخاناً بينما سَلكتْ القناةَ على بعد 5 أميالٍ. التقرير الرسمي ذَكرَت أنها أصطدمت بالأرض في في حاله انعدام الرؤية،

وصف مِنْ مليون أملِ بعد التأثيرِ ببِضْع سَنَواتِ

ترقد المليون أملَ حوالى 3 أميالِ شمال غربَ جاكسون رييف. هي قائمةُ قعرها يستندُ على قاعِ البحر بحوالي 22 م، الطوابقَ مغمورة ولكن هيكلها العلوي خارج الماءِ. أُنقذَت الشحنة تَارْكه أغلب السفينةِ سليمةِ. بالرغم من أنّها تُرى مِنْ على بعد عدّة أميالٍ. في مقدمه المركب الغوّاص سَيَجِدُ دليلَ على الاصطدام هيكلِ السفينةَ ملتوى إلى الداخل. في المؤخَّرةِ، الأنصال الأربعة على المروحةِ الوحيدةِ الهائلةِ أنثنت بشده. الدفّة الضخمة عُاصّتْ بعيداً عن المركبة وتَستندُ على الرملِ.. في المؤخَّرةِ، تَستندُ المروحةُ الوحيدة الضخمة على قاعِ البحر في حدود 24 م بنهاياتِ منحنيه بشده - مما يشيرُ إلى أن المروحةِ كانت تعمل عندما أصطدمت السفينةَ بالشعبة المرجانيةِ. إنّ الدفّةَ - إنفصلت وفقد معظمها.

وصف المليون أملِ اليوم

بعد أن قام رجال الإنقاذ بتقطيع السفينة تركوا بعض الأماكن سليمه، مثل المؤخَّرةُ وبَعْض الغُرَفِ وبَعْض أجزاءِ من غرفةِ المحرّكَ، غرفة خزانات الوقود قُرْب المؤخَّرةِ، قُرْب مقدمه السفينة في غرفةِ الشحنِ الثانيةِ سَتَجِدُ رافعةَ بين الأجزاءِ المُحَطَّمةِ للحطامِ، الآن الحطام هو مستوطنُ لمعظم الأحياء المائيةِ هو آمنُ لغَوْص هناك لأن الحياةَ المائيةَ لَيستْ عدوانيةَ.

حطام آخر تحت مليون أملِ

The Hey Daroma

بنيت في Ardrossan، أنطلقت في أغسطس/آبِ 1940. كانت تعمل بمحرّكِ 8 إسطوانةِ وa سرعة قصوى 14 عقد.

فقدان الهيدروما

في ليل 3 سبتمبر/أيلولِ 1970، الهيدروما أبحرَت مِنْ إيلات بشحنه ماءِ بعد ذلك أصطدمت بنفس الشعبة المرجانيةِ التي أصطدمت بها المليون الأملِ بعد 26 سنةً. الطاقم تم إنقاذه قبل عِدّة محاولات لتَعويم السفينة من ضمنها عندما حاولوا دَفْع الحطامِ على الشعبة المرجانيةِ بالجرّاراتِ الكبيرةِ. في النهاية، فقدت بالكامل في فصول الشتاء المتتالية وجدت الهيدروما طريقها للبحر ولعدّة سَنَوات وجدت على قطعتين. المقدمة على حافةِ الشعب المرجانيةِ. بقيّة الهيكلِ كَانَ رأساً على عقب في قاعدةِ الشعب المرجانيةِ في حدود 24 م تحت الماءِ. في 1996، استقرَّت المليون أملَ بالضبط على قمةِ هيكلِ هيدروما - مما تَرْك أثرَ لا يذكر للسفينةِ الأصغرِ.

المليون أمل لأغراض الغوص ونشاطات الأسنوركل

إذا كنت * غوّاص مياه مفتوحه * يمكنك أن تغوص في المليون أملِ، ولغير الحاصلين على رخص غطس يمكنهم العوم بمعدات الأسنوركل فوق السفينة، هناك طريقُان لدُخُول الحطامِ مِنْ المركبِ أَو الشاطئِ لكن بشرطِ أن يكون البحرِ هادئأ، وأنت سَتَتمتّعُ به لأنه مستوطنُ جيدُ جداً للحياةِ المائيةِ الجديدةِ والعديد مِنْ نوعِ الأسماكِ أَو المرجانِ أيضاً.

موسوعات ذات صلة :