منفلوط مدينة ومركز تابع لمحافظة أسيوط. معروفة بزراعة الرمان.
منفلوط | |
— مركز مصري — | |
محافظة | محافظة أسيوط |
---|---|
عدد السكان (2001) | |
- المجموع | 351٬130 |
نسبة الأمية فوق ١٥ سنة: ؟%، المساحة الإجمالية ؟؟ كم٢ |
التقسيم الإداري
القرى
- قريه الحواتكه
- قرية الحما
- قريه العزيه
- قريه بنى عديات
- قريه نزه قرار
- قريه العتامنه
- قريه ام القصور
- قريه بنى شقير
- قريه جحدم
- قريه سراوه
- قريه بنى رافع
- قريه عرب العمايم
- قريه التتاليه
- قريه بنى مجد
- قريه بنى شعران
- قريه نرله رميح
- قرية المندره قبلى
الوحدات المحلية
- أم القصور
- بنى شقير
- بنى رافع
- نزة قرار
- الحواتكة
- بنى عديات
- مدينة منفلوط
- العتامنه
الزراعة
تشتهر منفلوط بزراعة الرمان ولكن لهذه الشهرة قصة فمنفلوط كأي أرض من مصر تزرع فيها الخضر والفاكهة ولكن أبان حكم الخديوي إسماعيل كان متولي الكشوفية في منفلوط أيوب بك جمال الدين وكان له صلة بأعضاء مجلس شورى النواب (مجلس الشعب الحالي) فكان في أيام مواسم حصاد الرمان في منفلوط يأخذ معه كمية من الرمان ويهادى بها أعضاء البرلمان وبالطبع فان أعضاء البرلمان كانوا من جميع أنحاء الجمهورية فكانوا عندما يعودون إلى بلداتهم ويقوموا هم الآخرون بإهداء بعض من الرمان إلى ذويهم وأحبائهم يتساءلون عن مصدره فيجيبونهم بأنه رمان من منفلوط فهكذا اشتهرت منفلوط بزراعة الرمان
السياسة
في عالم السياسة في العصر الحديث
- عبد المنعم التونسي كبير لجنة الحكماء في حزب الغد سابقاً وعضو مجلس الشعب السابق
- عزت عبد الله رئيس جامعة أسيوط الأسبق
- الشيخ صلاح الدين القوصي شيخ وإمام الأشراف المهدية
- مصطفي لطفي المنفلوطي الأديب الكبير
- علي أبو النصر المنفلوطي: شاعر عاش في القرن التاسع عشر.[1]
- إبراهيم عرفة : عضو مجلس الإدارة المحلية لمنفلوط الاسبق
أما الآن فقد تزايد عدد السكان فيها بشكل ملحوظ فيبلغ تعدادها 351130 وكثافة سكانها 58 نسمة لكل كيلو متر مربع ومنفلوط تطل على الترعة الإبراهيمية الكبيرة والجو هناك معتدل معظم أيام السنة. وما يميز منفلوط عن معظم المراكز هو جودة المياه فيها. وعلى بعد 2 كيلو من منفلوط يقع مسجد الحمد الذي بني بالجهود الذاتية.
الصحة
وعن القطاع الصحي في منفلوط فانه توجد حوالي 4 مستشفيات وعدد كبير من مراكز التحاليل الطبية وعدد كبير أيضا من المستوصفات الخيرية وعدد أكبر من الصيدليات
انظر أيضاً
مصادر
- https://web.archive.org/web/20190121010838/http://www.ahram.org.eg/Archive/2002/10/25/WAFY2.HTM. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2019.