ميريل ستريب (Meryl Streep) ممثلة أمريكية، ولدت في 22 يونيو 1949 في نيو جيرسي، الولايات المتحدة. اختيرت ستريب من قبل عدة نقاد "كأعظم ممثلة حية". ورُشحت لجائزة الأوسكار 21 مرة، وفازت بها ثلاث مرات.
ميريل ستريب | |
---|---|
Meryl Streep | |
ستريب في مهرجان طوكيو السينمائي الدولي عام 2016
| |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (Mary Louise Streep) |
الميلاد | 22 يونيو 1949 |
مواطنة | الولايات المتحدة |
عضوة في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم |
الشريك | جون كازالي (1976–12 مارس 1978) |
أبناء | مامي غومر، وغريس غومر |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية فاسار (–1971) جامعة ييل (–1975) مدرسة ييل للدراما |
شهادة جامعية | بكالوريوس في الفنون، وماجستير في الفنون الجميلة |
تعلمت لدى | جين آرثر، وروبرت لويس |
المهنة | ممثلة أفلام، وممثلة مسرحية، وممثلة تلفزيونية، ومؤدية أصوات، وممثلة، ومنتجة أفلام |
الحزب | الحزب الديمقراطي |
اللغة الأم | الإنجليزية |
اللغات | الإنجليزية[1][2] |
سنوات النشاط | 1971-إلى الآن |
الجوائز | |
جائزة سيسيل بي دوميل (2017) جائزة إم تي في لأفضل شرير (عن عمل:في الغابة) (2015) جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة (عن عمل:المرأة الحديدية) (2011) الدكتوراة الفخرية من جامعة هارفارد (2010)[3] جائزة نقابة ممثلي الشاشة للأداء المتميز لممثلة في دور رئيسي (عن عمل:شك) (2009) جائزة غولدن غلوب لأفضل ممثلة - فيلم موسيقي أو كوميدي (عن عمل:جولي و جوليا) (2009) جائزة دونوستيا (2008) جائزة غولدن غلوب لأفضل ممثلة - فيلم موسيقي أو كوميدي (عن عمل:الشيطان يرتدي برادا) (2006) جائزة إنجاز العمر لمعهد الفيلم الأمريكي (2004) جائزة سيزار (2003) جائزة الدب الفضي (2003) جوائز نقابة ممثلي الشاشة (2003) جائزة كريستال (1998) جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة (عن عمل:اختيار صوفي) (1983) جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة (عن عمل:كرامر ضد كرامر) (1980) جائزة الغولدن غلوب (1980) جائزة الأوسكار (1980) جائزة إيمي (1978) جائزة المسرح العالمي (1976)[4] جائزة مهرجان كان السينمائي لأفضل ممثلة الميدالية الوطنية للفنون زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم الدكتوراة الفخرية من جامعة برينستون عضوية قاعة شرف نيوجيرسي وسام الحرية الرئاسي نيشان الفنون والآداب من رتبة قائد الأكاديمية البريطانية لفنون الفيلم والتلفزيون جائزة مركز كينيدي الثقافي |
|
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
السينما.كوم | صفحتها على السينما.كوم |
من بين الجوائز الأخرى، رُشحت ستريب لـ 32 جائزة غولدن غلوب، أكثر من أي شخص آخر، وفازت بثمانية.[5][6]
ظهرت ستريب للمرة الأولى على المسرح في تريلاوني أوف ذا ويلز في عام 1975. في عام 1976، رُشحت لجائزة توني كأفضل ظهور لممثلة في مسرحية لدورها في مسرحية 27 عربة مليئة بالقطن وذكرى اثنين من أيام الاثنين. في عام 1977، ظهرت لأول مرة على الشاشة في الفيلم التلفزيوني الموسم الأكثر دمويةً، كما ظهرت لأول مرة في فيلم جوليا. في عام 1978، فازت بجائزة إيمي لأفضل ممثلة رئيسية بارزة - مسلسلات قصيرة أو فيلم عن دورها في المسلسل القصير المحرقة، وحصلت على أول ترشيح لجائزة الأوسكار عن دورها في صائد الغزلان. فازت ستريب بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة في كرامر ضد كرامر (1979)، وفازت بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة في اختيار صوفي (1982) والمرأة الحديدية (2011).[7][8]
رشحت ستريب لجائزة الأوسكار لأدوارها الأخرى في امرأة الملازم الفرنسي (1981)، وسيلكوود (1983)، والخروج من أافريقيا (1985)، وأيرون ويد (1987)، وملائكة الشر (1988)، وبطاقات بريدية من على الحافة (1990)، وجسور مقاطعة ماديسون (1995)، وشيء واحد صحيح (1998)، وموسيقى القلب (1999)، والتكيف (2002)، والشيطان يرتدي برادا (2006)، وشك (2008)، وجولي وجوليا (2009)، وأغسطس: مقاطعة أوساج (2013)، وفي الغابة (2014)، وفلورنس فوستر جينكينز (2016)، والبريد (2017). تشمل أدوارها المسرحية، إحياء (إعادة تقديم) منظمة المسرح العام لمسرحية النورس، وتشمل أدوارها التلفزيونية مشروعين لـ إتش بي أو، المسلسل القصير المشهور ملائكة في أمريكا (2003)، إذ فازت بأدائها فيه بجائزة الإيمي، والمسلسل الدرامي أكاذيب كبيرة صغيرة (2019).
حصلت ستريب على العديد من الجوائز الفخرية. حصلت على جائزة إنجاز الحياة إيه إف آي في عام 2004، وحفل تكريم من جمعية السينما في مركز لينكولن في عام 2008، ومركز كينيدي الثقافي في عام 2011 لمساهمتها في الثقافة الأمريكية، من خلال الفنون المسرحية. منحها الرئيس باراك أوباما الميدالية الوطنية للفنون لعام 2010، وفي عام 2014، منحها وسام الحرية الرئاسي. في عام 2003، منحتها حكومة فرنسا وسام الفنون والآداب من رتبة قائد. حصلت على جائزة سيسيل بي دوميل (غولدن غلوب) في عام 2017.[9][10][11]
نشأتها
ولدت ماري لويز ستريب في 22 يونيو 1949، في ساميت، نيو جيرسي.[12] والدتها ماري ويلكنسون ستريب (ماري وولف ويلكنسون قبل الزواج) وهي فنانة تجارية وناقدة فنية، ووالدها هاري ويليام ستريب جونيور، مدير تنفيذي في مجال الأدوية.[13] لديها شقيقان أصغر منها: هاري ويليام ستريب الثالث ودانا ديفيد ستريب، وهما ممثلان أيضًا.[14]
يعود أصل والد ميريل ستريب هاري إلى ألمانيا وسويسرا، إذ ينحدر من لوفينا وألمانيا، إذ هاجر جدها الثاني جوتفيرد ستريب من هناك إلى الولايات المتحدة وكان أحد أقربائها يشغل منصب العمدة هناك (غُيّر الاسم فيما بعد إلى «ستريب»).[15] ينحدر شق آخر من أسرة والدها من جيزفيل في سويسرا. كانت والدتها من أصول إنجليزية وألمانية وأيرلندية.[15] عاش بعض أسلاف ستريب من جهة أمها في بنسلفانيا ورود آيلاند، وكانوا من سلالة المهاجرين من إنجلترا في القرن السابع عشر.[16][17] كان جدها الثامن لورنس ويلكينسون من أوائل الأوروبيين الذين استقروا في رود آيلاند.[18] ستريب أيضًا هو ابن عمها الثاني الذي نُفي سبع مرات من قبل ويليام بين مؤسس بنسلفانيا؛ وتشير السجلات إلى أن أسرتها كانت من أوائل ملّاك الأراضي في الولاية.[18] كان أجداد أجداد ستريب من طرف أمها، مانوس مكفادين وغريس شتراين، من مواطني منطقة هورن هيد في دانفاناغي، أيرلندا.[17][19][20]
والدة ستريب، التي قارنتها في المظهر والأسلوب مع السيدة جودي دينش،[21] شجعت ابنتها بقوة وعززت ثقتها بنفسها منذ الصغر.[22] قالت ميريل عن والدتها: «كانت مرشدة حقيقية فقد كانت تقول لي: ميريل أنت رائعة، أنت رائعة وقادرة، يمكنك أن تحققي أي شيء تريدينه إذا عقدت عزمك عليه، إن تكاسلت فلن تحققيه أبدًا، لكن إن عقدت عزمك فستنالين ما تريدينه أيًا كان، وأنا صدقتها». على الرغم من أن ميريل كانت أكثر انطوائية إلا أنها كانت تلجأ إلى والدتها في بعض الأحيان وخلال فترة بلوغها طلبًا للنصيحة ولجرعة من الثقة بالنفس.[22]
نشأت ميريل كمشيخية[23] في باسكنج ريدج في نيو جيرسي، وارتادت مدرسة سيدار هيل الابتدائية ومدرسة أوك ستريت التي كانت مدرسة ثانوية في ذلك الوقت. في أول ظهور لها في المدرسة الثانوية، أدت دور البطولة في مسرحية مدرسية وهو دور لويز هايل في مسرحية «ذا فاميلي أبستيرز». في عام 1963، انتقلت الأسرة إلى برناردسفيل، نيو جيرسي، حيث ارتادت ميريل مدرسة برناردز الثانوية.[24] وصفتها الكاتبة كارينا لونجورث بأنها «طفلة خرقاء ذات نظارات وشعر متطاير»، إلا أنها لاحظت أنها تحب التباهي في الأفلام العائلية المنزلية منذ صغرها.[25] عندما كانت ميريل في سن الثانية عشر، اختيرت للغناء في إحدى الحفلات المدرسية، ما أدى بالنتيجة إلى اختيارها لتتلقى دروسًا في الأوبرا لدى إستيل ليبلينج. مع ذلك، وبالرغم من موهبتها، فقد صرحت لأنها «كانت تغني شيئًا لم تفهمه ولم تشعر به، وهذا علمها درسًا مهمًا، ألا وهو عدم القيام بذلك بل العثور على الشيء الذي تشعر به».[25] استقالت ميريل بعد ذلك بأربعة أعوام. كان لديها العديد من الأصدقاء من المدرسة الكاثوليكية وكانت تحضر القداس بانتظام.[26] كانت إحدى المشجعات لفريق تسلق الجبال في مدرستها الثانوية، واختيرت لتكون ملكة حفل التخرج في سنتها الأخيرة.[27] عاشت أسرتها في أولد فورت رود.
على الرغم من أن ميريل مثلت في العديد من المسرحيات المدرسية إلا أنها لم تكن مهتمة بالمسرح، وذلك إلى أن أدت دور مس جولي في كلية فاسار في عام 1969، إذ لفتت الانتباه ضمن الحرم الجامعي بأكمله من خلال هذا الدور.[28] أشار أستاذ الدراما في كلية فاسار كلينتون جيه أتكينسون: «لا أعتقد أن ميريل تلقت أي دروس في التمثيل، لقد درست نفسها حقًا».[28] أظهرت ميريل قدرة مبكرة على تقليد اللهجات وحفظ أدوارها بسرعة. تلقت شهادة البكالوريوس في الآداب بدرجة امتياز من الكلية عام 1971، وذلك قبل التقدم لنيل شهادة الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة ييل للدراما. في ييل، استكملت دفع رسوم الجامعة من خلال العمل كنادلة ومن خلال الكتابة، وظهرت في أكثر من اثني عشر إنتاجًا مسرحيًا سنويًا، لدرجة أنها أصبحت مرهقة، وعلى وشك الإصابة بالقرحة. فكرت في ترك مهنة التمثيل والانتقال لدراسة القانون.[28] أدت ميريل العديد من الأدوار المسرحية،[29] من هيليلنا في مسرحية حلم ليلة صيف، إلى دور امرأة تبلغ من العمر 80 عامًا ومقعدة في كرسي متحرك في مسرحية ألفها كريستوفر دورانغ ألبيرت إناوراتو،[30][31] الكاتبان المسرحيان اللذان لم يكونا معروفين في ذلك الوقت. كانت طالبة لدى مصممة الرقص كارمن دي لافالادي، التي قدمتها في مركز كينيدي الثقافي عام 2017.[32] آخر معلميها كان روبرت لويس، وهو أحد مؤسسي إستوديو الممثلين. رفضت ميريل بعض تمارين التمثيل التي طُلب منها تأديتها، مشيرةً إلى أن الأساتذة كانوا يتدخلون في الحياة الشخصية بطريقة تجدها بغيضة.[33][34] نالت الماجستير في الفنون الجميلة من جامعة ييل بحلول عام 1975.[35] ارتادت ميريل كلية دارتموث أيضًا كطالبة زائرة، وذلك في خريف عام 1970، ونالت درجة الدكتوراه الفخرية في الآداب من الكلية في عام 1981.[35]
قائمة الأعمال
- طالع أيضًا: قائمة أعمال ميريل ستريب
الأفلام
- (1977) جوليا
- (1978) صائد الغزلان[36]
- (1979) كرامر ضد كرامر[37]
- (1979) مانهاتن[38]
- (1982) اختيار صوفي[39]
- (1983) سيلكوود
- (1985) الخروج من إفريقيا[40][41][42]
- (1992) الموت أصبح هي[43]
- (1996) غرفة مارفن[44]
- (2001) الذكاء الاصطناعي[45][46][47]
- (2002) التكيف[48]
- (2002) الساعات[49]
- (2004) سلسلة من الأحداث المأساوية[50]
- (2005) برايم[51]
- (2006) الشيطان يرتدي برادا[52]
- (2006) الولد المشاكس[53]
- (2006) شريك في بيت ريفي[54]
- (2007) أسود وحملان[55]
- (2007) ترحيل[56]
- (2008) مطلوب ومرغوب
- (2008) شك
- (2008) ماما ميا![57][58][59][60]
- (2009) السيد فوكس الرائع
- (2009) جولي وجوليا[61][62]
- (2011) المرأة الحديدية[63]
- (2013) مقاطعة أوساج[64][65]
- (2014) المعطي
- (2014) رجل المنزل[66]
- (2014) في الغابة
- (2015) ريكي والوميض[67][68]
- (2015) سافرجت[69][68][70]
- (2016) فلورنس فوستر جينكينز[71][72]
- (2017) ذا بوست
- (2018) عودة ماري بوبينز[73][74]
- (2018) ماما ميا! لنذهب مرة أخرى[75][76]
- (2019) نساء صغيرات
المسلسلات
الجوائز والترشيحات
تعد الممثلة الأكثر ترشيحا في تاريخ جوائز الأوسكار بـ 21 ترشيحاً، منها 17 ترشيحا لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة، وأربع ترشيحات لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة. كان أول ترشيح لها للجائزة في عام 1979 عن دورها في فيلم صائد الغزلان.
فازت ستريب بثلاث جوائز من تلك الترشيحات. الأولى جائزة أفضل ممثلة ثانوية عام 1980 عن دورها في فيلم كرامر ضد كرامر. والثانية جائزة أفضل ممثلة رئيسية عام 1983 عن دورها في فيلم اختيار صوفي. والثالثة جائزة أفضل ممثلة رئيسية عام 2012 عن دورها في فيلم المرأة الحديدية. كما ترشحت لخمسة عشرين جائزة غولدن غلوب فازت بثمانية منها. وبهذا تعتبر الأولى بعدد الترشيحات لهاتين الجائزتين.
قائمة الترشيحات لجائزة الأوسكار
مراجع
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12048104v — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12048104v
- https://www.harvard.edu/on-campus/commencement/honorary-degrees — تاريخ الاطلاع: 10 مايو 2019
- http://www.theatreworldawards.org/past-recipients.html
- Negra, Diane; Holmes, Su (2011). In the Limelight and Under the Microscope. صفحة 120. . مؤرشف من الأصل في مايو 6, 2016.
- Harry, Lou; Furman, Eric (2005). In the Can. صفحة 138. . مؤرشف من الأصل في مايو 7, 2016.
Meryl Streep, widely considered the best actress of her generation
- "Golden Globes Nominee Meryl Streep Breaks Her Own Record with 34th Ever Nod for Big Little Lies" en (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 201908 مارس 2020.
- "Meryl Streep's profile". جائزة الغولدن غلوب. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
- Kate Andersen Brower (March 2, 2011). "Obama Honors Meryl Streep, James Taylor, Harper Lee at Ceremony". Bloomberg. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2015July 3, 2015.
- "Barack Obama jokes with Stevie Wonder and Meryl Streep at Presidential Medal of Freedom ceremony". The Guardian. نوفمبر 25, 2014. مؤرشف من الأصل في يوليو 4, 2015يوليو 3, 2015.
- "Moore wins film award". ذي إيج. فبراير 23, 2003. مؤرشف من الأصل في أبريل 8, 2016يوليو 3, 2015.
- Magill 1995، صفحة 1697.
- "Meryl Streep Biography (1949-)". Film Reference. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 200916 يناير 2009.
- Probst 2012، صفحة 7.
- Louis Gates Jr. 2010، صفحة 40.
- Britten, Nick (February 14, 2012). "Baftas: Meryl Streep's British ancestor 'helped start war with Native Americans". The Daily Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015.
- "Meryl Streep". Faces of America. 2010. مؤرشف من الأصل في February 8, 2010February 5, 2010.
- "Meryl Streep". PBS. 2010-01-04. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 201420 يناير 2015.
- McKenzie, Joi-Marie (February 4, 2010). "Henry Louis Gates Says He Broke Meryl Streep's Heart". Niteside. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2012February 4, 2010.
- "Meryl Streep's great grandparents from Dunfanaghy". Donegal News. January 15, 2014. مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 201420 أبريل 2014.
- Brockes, Emma (September 23, 2006). "The devil in Ms Streep". The Guardian. مؤرشف من الأصل في July 3, 2015July 2, 2015.
- "Here's Where Meryl Streep Found the Confidence to Become an Actress". Vanity Fair. June 19, 2015. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2015July 2, 2015.
- Horowitz, Joy (March 17, 1991). "That Madcap Meryl. Really!". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 201213 يناير 2009.
- "N.J. Teachers Honor 6 Graduates". The Philadelphia Inquirer. November 12, 1983. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 201820 يوليو 2007.
Streep is a graduate of Bernards High School in Bernardsville ...
- Longworth 2013، صفحة 7.
- "Meryl Streep: Movies, marriage, and turning sixty". ذي إندبندنت. January 24, 2009. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 201124 نوفمبر 2011.
- "WATCH: Meryl Streep's alma mater Bernards High featured in Oscars 'Good Morning America' segment". nj.com. مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2018.
- Longworth 2013، صفحة 8.
- "Yale library's list of all roles played at Yale by Meryl Streep". مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2010March 7, 2010.
- Gussow 1998، صفحة 265.
- Gussow, Mel (يناير 7, 1991). "Critic's Notebook; Luring Actors Back to the Stage They Left Behind". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في مايو 30, 2013مارس 7, 2010.
- Mason, Jeff (3 December 2017). "Without Trump, Kennedy Center celebrates Lionel Richie and Gloria Estefan". Reuters. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201727 ديسمبر 2017.
- Longworth 2013، صفحة 10.
- Pfaff & Emerson 1987، صفحة 16. "Her second year, the rage was "emotional recall" by a teacher who "delved into personal lives in a way that I found obnoxious."
- Contemporary Biography, Women: Original profiles. American Biography Service, Inc. 1983. صفحة 290. مؤرشف من الأصل في May 6, 2016.
- [1] - تصفح: نسخة محفوظة 18 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- [2] - تصفح: نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- [3] - تصفح: نسخة محفوظة 15 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [4] - تصفح: نسخة محفوظة 1 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [5] - تصفح: نسخة محفوظة 29 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- [6] - تصفح: نسخة محفوظة 5 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [7] - تصفح: نسخة محفوظة 5 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- [8] - تصفح: نسخة محفوظة 15 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
- [9] - تصفح: نسخة محفوظة 18 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- [10] - تصفح: نسخة محفوظة 15 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- [11] - تصفح: نسخة محفوظة 2 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [12] - تصفح: نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [13] - تصفح: نسخة محفوظة 11 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [14] - تصفح: نسخة محفوظة 1 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- [15] - تصفح: نسخة محفوظة 6 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- [16] - تصفح: نسخة محفوظة 13 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- [17] - تصفح: نسخة محفوظة 29 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- Myremobberen | Det Danske Filminstitut - تصفح: نسخة محفوظة 2020-05-21 على موقع واي باك مشين.
- [18] - تصفح: نسخة محفوظة 31 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [19] - تصفح: نسخة محفوظة 28 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- [20] - تصفح: نسخة محفوظة 11 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.
- [21] - تصفح: نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- [22] - تصفح: نسخة محفوظة 13 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- Mamma Mia! – Kinoprogramm im Mathäser Filmpalast - تصفح: نسخة محفوظة 2020-05-12 على موقع واي باك مشين.
- [23] - تصفح: نسخة محفوظة 7 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [24] - تصفح: نسخة محفوظة 8 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- [25] - تصفح: نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [26] - تصفح: نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- [27] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [28] - تصفح: نسخة محفوظة 4 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- [29] - تصفح: نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [30] - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- [31] - تصفح: نسخة محفوظة 12 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- [32] - تصفح: نسخة محفوظة 11 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- Suffragette - Taten statt Worte – Kinoprogramm im Mathäser Filmpalast - تصفح: نسخة محفوظة 2020-05-12 على موقع واي باك مشين.
- [33] - تصفح: نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- [34] - تصفح: نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- [35] - تصفح: نسخة محفوظة 7 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- [36] - تصفح: نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- [37] - تصفح: نسخة محفوظة 7 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- Mamma Mia! Here We Go Again (2018) - Release Info - IMDb - تصفح: نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
روابط خارجية
- الموقع الرسمي
- ميريل ستريب على موقع IMDb (الإنجليزية)
- ميريل ستريب على موقع Metacritic (الإنجليزية)
- ميريل ستريب على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- ميريل ستريب على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- ميريل ستريب على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية
- ميريل ستريب على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- ميريل ستريب على موقع MusicBrainz (الإنجليزية)
- ميريل ستريب على موقع Turner Classic Movies (الإنجليزية)
- ميريل ستريب على موقع AllMovie (الإنجليزية)
- ميريل ستريب على موقع Box Office Mojo (الإنجليزية)