هذه المقالة عن المَلَك ميكائيل من وجهة النظر الإسلامية؛ إن كنت تبحث عن وجهة النظر المسيحية، فانظر ميخائيل.
تخطيط لاسم الملاك ميكائيل مُلحقًا بالآية 98 من سورة البقرة.
ميكائيل من الملائكة العظام ويقال أنه مُوكَّل بـالمطر والنبات وهو ذو مكانة من ربه عز وجل ومن أشراف الملائكة المقربين[1].
ذكره في القرآن
ذُكر اسمه في القرآن:
- ﴿ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَافِرِينَ ﴾[2] سورة البقرة، الآية 98.
حزن وخشوع ميكائيل
قال النبي محمد ﷺ:
ما لي لا أرى ميكائيل ضاحكا قط؟ قال: ما ضحك ميكائيل منذ خلقت النار.[3]
المراجع
- ابن كثير: البداية والنهاية، دار إحياء التراث العربي، 1988م. ج1 ص49
- القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية 98
- أحمد بن حنبل: المسند، مؤسسة الرسالة، 2001م.ج21 ص55