الرئيسيةعريقبحث

نار في صدري (فيلم)

فيلم أنتج عام 1963

☰ جدول المحتويات


نار في صدري هو فيلم سينمائى درامى مصرى من إنتاج 1963 إخراج: حسن رضا و تأليف: محروس الجارحي وتمثيَل : مريم فخر الدين، أحمد مظهر، محمود المليجي، مختار أمين، فتحية شاهين، ناهد صبري.[1][2][3]

نار في صدري
(بالعربية: نار في صدري)‏
معلومات عامة
الصنف الفني
دراما
تاريخ الصدور
1963
مدة العرض
95 دقيقة
اللغة الأصلية
مأخوذ عن
البلد
الطاقم
الإخراج
القصة
الحوار
السيناريو
الراوي
البطولة
التصوير
كمال كريم (مدير التصوير)
صلاح كريم (مساعد التصوير)
التركيب
حسين عفيفي (مونتير)
صناعة سينمائية
المنتج
جمهورية فيلم (منتج)
كامل حفناوي (مدير الإنتاج)
التوزيع

قصة الفيلم

يقع الطبيب شوقي حسين (أحمد مظهر) في حب معلمة البيانو ليلى الجندي (مريم فخر الدين)، وتتطور العلاقة بينهما حتى يتزوجا، ومع معاناته المستمرة من الديون، تقرر ليلى مساعدته بإعطاء دروس في البيانو لعايدة ابنة عليه هانم (فتحية شاهين) سرًا لكي تسدد الديون، لكن ما يقلب الأمور رأسًا على عقب هو التشنيع الذي يقوم شقيق عايدة على ليلى.

القصة الكاملة

ليلى الجندي (مريم فخر الدين) مدرسة موسيقى بأسوان، تدخل المستشفى ويرعاها الجراح شوقي حسين (أحمد مظهر) ويعجب بها، ويرسل لها الورود يوميًا حتى خرجت من المستشفى، وأرادت السفر فلحق بها عند محطة القطار وطلب الزواج منها، وعاشا حياة سعيدة هانئة وأنجبا ابنتهما الصغيرة نادية. كان شوقي محدود الدخل، كما كان يجعل عيادته للفقراء، فلم تكن تدر عليه دخلًا، مما زاد من ديونه، ولم يستطع دفع إيجار الشقة، وكان شوقي يرفض أن تعطي زوجته دروس في الموسيقى لتساعد في مصاريف البيت. ولما اشتد الحال وألح صاحب البيت في طلب الأجرة، اضطرت ليلى لإعطاء دروس في البيانو لإبنة الست علية (فتحية شاهين) من وراء زوجها، واستطاعت ان تسدد الديون. كان للست علية ابنًا شابًا مراهقًا يدعى مجدي (مختار أمين) أشاع بين أصدقاءه أن المدرسة ليلى عشيقته واستغل توصيلها لمنزلها بسيارته إشارة إلى العلاقة بينهما، ووصل الامر للممرضة تحية (هدى عيسى) التي كانت تطمع في الزواج من شوقي، فألمحت أمامه بكلام الناس والإشاعات ولم تفصح له عن شيء، بينما لاحظ هو أن هناك أموال مع ليلى ادعت أنها من جمعية مع جارتها الست عزيزة (قدرية كامل) ولكن زوجها (حسين إسماعيل) أنكر ذلك، مما زاد في شكه، ثم حدث أن حاول مجدي الاعتداء عليها في منزله، ولكنها صدته، ولما علمت أمه جاءت إلى ليلى في منزلها واعتذرت لها، وظن شوقي أن هناك علاقة بين مجدي وزوجته فطلقها وطردها. تعرفت ليلى على الساحر يوسف حاجي بابا (محمود المليجي) الذي استقبلها وخفف عنها الصدمة وعلمها مهنته، وعملت معه مساعدة، وبعد عشرة أعوام كبرت نادية (بوسي) وهي تظن أن أمها قد ماتت، كما أخبرها والدها شوقي، لكن شاءت الظروف أن يتقابل مع زوجته السابقة ليلى التي هربت منه، ولكن صدمتها سيارة، وتولى شوقي رعايتها حتى استردت صحتها. حاول شوقي استرداد زوجته السابقة بعد أن عرف أنه كان مخطئًا في ظنه وكان متسرعًا، وقد بحث عنها في كل مكان ولم يعثر عليها، كما أن ظروفه المادية قد تحسنت كثيرًا واصبح في رغد من العيش مع ابنته نادية التي استغلها لإغراء ليلى بالزواج منه لتكون بجوارها، وتوافق ليلى على العودة لزوجها السابق، ولكنها تصدم لأن ابنتها لم تعرفها، ولم تتقبلها كزوجة أب، وعانت ليلى كثيرًا من جحود ابنتها، وحاول يوسف أن يصادق نادية حتى استمالها إليه ولكنه لم ينجح في التقريب بينها وبين ليلى التي قررت ان تترك المنزل في الوقت الذي طلبت نادية من يوسف أن يرسم لها صورة لوالدتها، فلما رسمها، علمت نادية أن أمها هي ليلى.

طاقم العمل

مراجع

روابط خارجية

موسوعات ذات صلة :