النفط غير التقليدي هو مصطلح ظهر في أواخر القرن العشرين للإشارة إلى وسائل أخرى غير تقليدية للحصول النفط غير استخدام الأسلوب التقليدي المتمثل بحفر الآبار واستخراج النفط من باطن الأرض.
أخذ الاهتمام بالحصول على النفط بوسائل غير تقليدية بالازدياد، خصوصاً مع احتمالية الاقتراب من ذروة النفط. أدى الاستثمار في ذلك المجال في الولايات المتحدة على سبيل المثال إلى التقليل من الاعتمادية على الاستيراد لتأمين المخزون الإستراتيجي من النفط.[1]
مصادر النفط غير التقليدي
حسب بيانات الوكالة الدولية للطاقة (IEA) سنة 2001 فإن النفط غير التقليدي يتضمن كل من الصخر القاري والنفط الرملي؛ بالإضافة إلى أساليب معالجة النفط الثقيل وتسييل الفحم وتحويل كتلة حيوية إلى سائل وغاز إلى سائل.[2]
طالع أيضاً
مراجع
- Overland, Indra (2016-04-01). "Energy: The missing link in globalization". "Energy Research & Social Science". 14. doi:10.1016/j.erss.2016.01.009. مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2018.
- "World Energy Outlook 2001: Assessing Today's Supplies to Fuel Tomorrow's Growth" ( كتاب إلكتروني PDF ), IEA, منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية/الوكالة الدولية للطاقة, 2001, , مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 28 مايو 2016,27 ديسمبر 2013