نهاية إيفانجيليون (新世紀エヴァンゲリオン劇場版 Air/まごころを、君に Shin Seiki Evangerion Gekijō-ban: Air/Magokoro o, Kimi ni)، هو فيلم أنمي خيال علمي من عام 1997 قام بتأليفه وإخراجه هيدياكي أنّو، أُصدِر كخاتمة لمسلسل الميكا التلفزيوني، نيون جينيسيس إيفانجيليون.
التصنيف |
فيلم أنمي |
---|---|
الصنف الفني | |
تاريخ الصدور | 19 يوليو 1997 |
مدة العرض |
87 دقيقة |
اللغة الأصلية | |
البلد |
اليابان |
الإخراج | |
---|---|
الكاتب | |
السيناريو | |
البطولة | |
الأصوات | |
التصوير | |
الموسيقى | |
التركيب |
ساتشيكو ميكي |
الشركات المنتجة | |
---|---|
المنتج |
ميتسوهيسا إيشيكاوا |
التوزيع |
الفيلم مقسم إلى حلقتين، كل حلقة مع عنوانين منفصلين، ياباني وإنجليزي: الحلقة 25': "الهواء" (エア Ea) / "الحب مدمر" (Love is Destructive)، والحلقة 26': "قلبي الخالص لك" (まごころを、君に Magokoro o, Kimi ni) / "شيء أخير آخر: أنا أحتاجك" (ONE MORE FINAL: I need you). الحلقتان تستبدلان على نحو فعال الحلقتين الأخيرتين الجدليتين بقصة أكثر "ارتباطاً بالعالم الحقيقي" لذروة القصة الرهيبة.[2] اقترحت غايناكس في البداية عنونة الفيلم إيفانجيليون: البعث 2.[3]
تلقى فيلم نهاية إيفانجيليون آراء متقطبة في البداية، مع حصول الفيلم على جائزة الأنمي الكبرى من أنيميج عام 1997 (من بين الجوائز الأخرى) وتعليقات متدرجة من المحببة إلى المبغضة. بعد عقد من إصدار الفيلم، لا تزال التعليقات متقطبة للغاية.
القصة
الحلقة 25': "الحب مدمر"
في بداية الفيلم، شينجي إيكاري، المرتعب بسبب موت كاورو ناغيسا، ذهب لطلب المساعدة من أسكا لانغلي سوريو المصابة بالغيبوبة. لكن، بعد إزاحة لباسها بالخطأ، قام شينجي بالاستمناء بينما هو واقف بجانبها.
مع موت الملائكة وانكشاف خيانة غيندو إيكاري، أرسلت سيلي قوات الدفاع الذاتي الإستراتيجية اليابانية (JSSDF) للتسلل داخل الجيوفرونت والاستيلاء على نيرف. أُطلق سراح ريتسكو أكاغي لتقوم بتثبيت جدار حماية على نظام حواسيب ماجي في نيرف من أجل إحباط محاولة اختراق. دخلت الـJSSDF مقر نيرف وقتلت معظم العاملين هناك، مع إعطاء الأولوية للاستيلاء على وحدات الإيفا وقتل قوادها.
أمرت ميساتو كاتسراغي بنقل أسكا إلى قمرة قيادة الوحدة-02 ووضع الإيفا في قاع بحيرة قريبة، قبل أن تقوم بإنقاذ شينجي المشلول من قوات الـJSSDF. مصممة على جعله يقود الوحدة-01، أوصلت ميساتو شينجي إلى مصعد لإيصاله إلى الإيفا، لكنها أُصيبت بجروح قاتلة بعد تعرضهما لهجوم من قبل جنود آخرين. بعد إقناع شينجي ليقوم بقيادة الإيفا مجدداً، قامت ميساتو بتقبيل شينجي ودفعه داخل المصعد. مع أنفاسها الأخيرة، تساءلت ميساتو إن كان كاجي يظن أنها قامت بالعمل الصائب.
عندما قرر غيندو بأن نهاية نيرف محتومة، قام باستعادة ريه أيانامي واتجه إلى دوغما النهائية لبدء الاصطدام الثالث. في الوقت ذاته، أعادت أسكا تشغيل الوحدة-02 بعد إدراكها بأن والدتها "كانت دائماً معها" داخل الإيفا. دمرت أسكا القوات البرية والجوية التابعة للـJSSDF بسهولة، إلا أن كابل الطاقة الخارجية للوحدة-02 قُطع أثناء المعركة. أرسلت سيلي إيفا الإنتاج المتسلسل إلى الجيوفرونت لتهاجم الوحدة-02.
في دوغما النهائية، قابلت ريتسكو غيندو وريه، ناوية تدمير مقر نيرف لمنع غيندو من تنفيذ خططه. على أي حال، فقد أُلغيت أوامرها من قبل كاسبر، أحد الحواسيب الرئيسية في نظام ماجي وفي الأساس أمها. بعد إدراك خيانة أمها لها من أجل الحب، قام غيندو بقتل ريتسكو. في الوقت ذاته، في قفص إطلاق الإيفا، لم يكن شينجي قادراً على مساعدة أسكا بعد اكتشافه بأن الإيفا قد غُطيت بالباكيليت المقوى. بالرغم من انتصارها في البداية، إلا أن أسكا والوحدة-02 قد قتلتا على أيدي إيفا سيلي.
لاحقاً، اخترقت الوحدة-01 الباكيليت المغطي لها بنفسها. مع شينجي داخل قمرة القيادة، خرجت الإيفا من حطام مقر نيرف وصعدت نحو الجيوفرونت. مذعوراً من منظر إيفا الإنتاج المتسلسل وهي تحمل أحشاء الوحدة-02، صرخ شينجي.
الحلقة 26': "شيء أخير آخر: أنا أحتاجك"
في دوغما النهائية من جديد، حاول غيندو الاندماج مع ريه للبدء بالاصطدام الثالث؛ لكن ريه تولت القيام بذلك واتحدت مجدداً مع ليليث، الملاك الثاني المصلوب. شكّل الاثنان كائناً مضيئاً سريع النمو بجلد ليليث وجسم ريه. قامت إيفا الإنتاج المتسلسل بصلب الوحدة-01 وبدأت الطقوس للشروع في الاصطدام الثالث، وبدأ شينجي يُجن مع مشاهدته للتحولات الغريبة التي تمر بها وحدات الإيفا. ريه/ليليث العملاقة خرجت من الجيوفرونت في وجه شينجي، متحولة إلى شكلي كاورو وريه.
بعد مشاهد عديدة من التفكر، بما فيها مواجهة عنيفة وسريالية مع أسكا، يقرر شينجي بأنه وحيد وغير مرغوب فيه وأن على جميع البشر أن يموتوا. في المقابل، كونت ريه/ليليث حقل A.T. مضاد على نطاق الكوكب يقوم بإلغاء جميع حقول A.T. التابعة للبشر ويسبب تحلل أجسادهم إلى LCL، دم ليليث والحساء البدائي الذي نشأت كل أنواع الحياة منه. بدأت أرواح البشر تُمتَص نحو بيضة ليليث، وهي كرة ضخمة مظلمة تمسكها ريه/ليليث، بينما هي تكبر إلى حجم هائل.
بينما الأرواح تشكل كياناً متمماً واحداً، سلمت ريه/ليليث زمام الأمور مرة أخرى لشينجي. معاناته ووحدته العاطفية تحثه على القبول بهذه الهيأة الجديدة، لظنه بأن السعادة غير موجودة في العالم الواقعي. بعد سلسلة من التأملات الباطنية والمناجيات الفردية، أدرك شينجي أن من الضروري العيش مع الآخرين، وأن تعيش يعني أن تواجه الفرح وكذلك الحزن. أُلغي الاصطدام الثالث وتفتتت ريه/ليليث وماتت، محررة حقل A.T. المضاد مما يسمح للكائنات المتفرقة بالعودة إلى الحياة إن أرادوا. تشكل شينجي وأسكا مجدداً من بحر LCL معاً على شاطئ، مع مشهد رأس ريه/ليليث المقطوع والمظاهر الكارثية.
الإنتاج
المعنى الغامض لنهاية مسلسل الأنمي ترك العديد من المشاهدين والنقاد مشوشين وغير مقتنعين.[4] ربما كانت الحلقتان الأخيرتان القسم الأكثر جدلاً من المسلسل الجدلي بالفعل[5] واستقبلتا كمعيبتين وناقصتين من قبل العديد.[6] على كل حال، أنّو ومساعد المخرج كازويا تسوروماكي دافعا عن كمال النهاية الفني.[7][8]
أطلقت غايناكس المشروع لإنتاج نهاية فيلمية في 1997، أولاً بإصدار الموت والبعث كخلاصة مقتبسة من الشخصية موجزة بشكل كبير وإعادة تعديل لمسلسل الأنمي (الموت) والنصف الأول من النهاية الجديدة (البعث، الذي كان من المخطط له أن يكون النهاية الكاملة، لكن لم يُنتهى منه بسبب القيود المالية والوقتية). أُكمل المشروع لاحقاً في السنة نفسها وأُصدر كـنهاية إيفانجيليون: الحلقة 25': الهواء باستعمال النص الأصلي المعد للحلقة 25 من المسلسل الأصلي ويشكل 2/3 من الفيلم السابق، البعث.
مؤدية صوت ريتسكو، يوريكو ياماغوتشي، واجهت صعوبات ملحوظة في إيصال رد شخصيتها ريتسكو على غيندو إيكاري بدون معرفة ما قاله غيندو (حيث ضمن أنّو أن ذلك الجزء من نص غيندو كان غير مسموعاً). أوصلت ياماغوتشي بنجاح النص بعد أن أُعطيت تلميحاً من أنّو.[9]
من بين الصورة المستخدمة في الفيلم كانت بعضها رسائل كره وتهديدات بالموت (بما فيها رسوم على جدران مقر غايناكس) وكذلك رسائل مديح أُرسلت إلى أنّو.[10][11]
الموسيقى
الموسيقى التصويرية لـنهاية إيفانجيليون ألفت من قبل شيرو ساغيسو. يبرز الفيلم بشكل ملحوظ اختيارات من موسيقى يوهان سباستيان باخ طوال الفيلم. للحلقة 25' العنوان الياباني الهواء، مسماة إثر الهواء على الوتر G المعزوفة خلال الحلقة. من بين القطع الأخرى المضمنة تركيبة التشيلو ر. 1 في G الكبرى (I. المقدمة)، جيسو، بهجة رغبة الرجال (منسوخة للبيانو وعُزفت لاحقاً مرة أخرى آلات وترية في ائتمانات النهاية)، وكانون باتشيلبيل.
من بين موسيقى الإدخال "Komm, süsser Tod" (تعال، أيها الموت الجميل)، أغنية مبتهجة (تظهر في الفيلم في بداية الواسطة)، "ثاناتوس -إن لم أستطع أن أكون ملكك"، التي أُديت في كل من ائتمانات النهاية وائتمانات الحلقة 25' (الأغنية مقتبسة من "ثاناتوس"، وهي موسيقى خلفية استخدمت في المسلسل). أغنية أخرى، "كل شيء قد حلمتَ به"، سُجلت من أجل الفيلم من قبل نفس المغني (أريان) كـ"Komm, süsser Tod"، لكن لم تستعمل وأضيفت لاحقاً إلى ألبوم الموسيقى التصويرية امتناع إيفانجيليون.
تفسير النهاية
في المشهد الأخير من نهاية إيفانجيليون، انفصل شينجي وأسكا عن بقية الوجود البشري. حاول شينجي خنق أسكا، لكنه توقف في النهاية وانهار باكياً بعد أن لمست وجهه. علقت بطاقة D-88 من بانداي كارداس 1998 على المشهد:
"نبذ شينجي العالم حيث كل القلوب اجتمعت في واحد وقلبت بعضها بعضاً بدون قيود. رغبته... في العيش مع 'الآخرين'—القلوب الأخرى التي قد ترفضه أحياناً، وقد تنكره أيضاً. لهذا كان أول شيء فعله قبل العودة إلى حواسه هو وضع يديه على عنق أسكا. ليحس بوجود 'آخر'. ليتحقق من الرفض والنكران."[12]
معنى المشهد الأخير مبهم،[13][14] وكان جدلياً.[15][16] وفقاً لحلقة من مسلسل الأنمي الياباني أنمي ياوا الذي بُث في 31 مارس 2005 على قناة إن إتش كيه الفضائية، كانت سطر أسكا الأخير مكتوب في البداية "أنا لا أريد أبداً أن أُقتل على يديك من بين الجميع، على الإطلاق!" أو "أنا لن أدعك تقتلني أبداً." ("أنتا نانكاني كوروساريرو نووا مابّيرا يو!") لكن أنّو كان مستاءً تأدية ميامرا لهذا السطر.[17] في النهاية، سألها أنّو سؤالاً يصف ما كان يريده لهذا المشهد:
"بشأن المشهد الأخير الذي اعتمدناه، فأنا لست متأكدة ما إذا كان علي التحدث بهذا الشأن في الحقيقة. في النهاية سألني أنّو 'ميامرا، فقط تخيلي أنك نائمة في سريرك وتسلل غريب إلى غرفتك. يمكنه اغتصابك في أي وقت وأنت نائمة لكنه لم يفعل. بدل ذلك، استمنى وهو ينظر إليك، عندما تستيقظين وتعلمين عما فعله بك. ما تظنين نفسك قائلة؟' كنت أفكر به كشخص غريب، لكن في تلك اللحظة شعرت بالاشمئزاز. لذا أخبرته بأني شعرت 'بالتقزز.' بعدها تنهد وقال 'مثل ما فكرت فيه.'"[18]
تيفاني غرانت، ممثلة صوت أسكا في الدبلجة الإنجليزية، أدلت بالتصريح التالي:
"الترجمة الأكثر انتشاراً للسطر الأخير من إي أوه إي [نهاية إيفانجيليون] هو "أشعر بالغثيان،" لكن أماندا وين-لي (ممثلة صوت ريه أيانامي بالإنجليزية ومديرة نهاية إيفانجيليون) قالت أنها سألت العديد من المترجمين، وشعرت بأن "مقزز" كانت التحويل الأدقّ.[19] يمكنكم القول بأنها كانت مشمئزة من/تشعر بالغثيان من الوضع أو من شينجي نفسه. توضيحي المفضل رغم ذلك، هو هذا: زوجي، مات غرينفيلد، أدار المسلسل التلفزيوني وهو على دراية بسلسلة إيفا كاملة. قال مات بأنه بالرغم من أن (مبتكر إيفا) هيدياكي أنّو بدا كأنه يغير رأيه بتكرارية بشأن ما تعنيه الأشياء المتنوعة في إيفا، قال أنّو بأن كلام أسكا عن شعورها "بالغثيان" كان إشارة إلى غثيان الصباح. الآن ''هذا'' يعطيكم شيئاً لتفكروا فيه، أليس كذلك! بالطبع، أنّو حماسي نوعاً ما في فكرة أن كل شخص يجب أن يقرر بنفسه أو بنفسها عما تعنيه إيفا له/لها."[20]
البعض يقولون أنه بالرغم من النهاية الكئيبة، فنتائج الواسطة ليست دائمة. كلا ريه ويوي أراحا شينجي وأخبراه أن البشر يستطيعون استعادة أنفسهم للوجود الجسدي إن أرادوا ذلك، بالاعتماد على القوة داخل قلوبهم. من الافتراضات أن أسكا هي إحدى أول من شكلوا أنفسهم في الحقيقة من جديد. بطاقة تجارة لإيفانجيليون أخرى تبين:[9]
"في بحر LCL، تمنى شينجي عالماً مع الآخرين. رغب في لقائهم مجدداً، وإن عنى ذلك أنه قد يُؤذى أو يُخان. وتماماً كما أمُل/تمنى، أسكا كانت حاضرة في العالم الجديد. فقط أسكا كانت هناك بجانبه. الفتاة التي أُوذي من قبلها، والتي آذاها هو. لكن مع ذلك، فقد كانت الشخص الذي أمل به/تمناه...."
كان من المثير للجدل ما إذا كان نهاية إيفانجيليون مخططاً له ليوسع ويعيد سرد الحلقتين 25 و26 أو ليستبدل نهاية المسلسل التلفزيوني بالكامل بأخرى مختلفة؛ مع تسلسلات مؤكدة من الحلقات التلفزيونية الأخيرة كونها مذكرة بأحداث الفيلم، مثل لقطة لجثة ميساتو النازفة وأخرى لشينجي جالساً بيأس. البعض يعتقدون أن نهاية إيفانجيليون نهاية بديلة للمسلسل، ربما أُلفت لإرضاء أولئك المعجبين المستائين من نهاية المسلسل التلفزيوني. قال تسوروماكي بأنه أحس بأن المسلسل كان كاملاً كما كان.[21]
الإصدار
أُصدر نهاية إيفانجيليون في البداية على قرص ليزري في اليابان. تضمن أيضاً الإصدار الأول لنسخ الفيديو للحلقات 21-24. قُسم الفيلم إلى حلقتين ب40 دقيقة لكل واحدة مع مقدمات وجيزة (مثل الحلقة 22)، ائتمانات معدلة (لكل حلقة بدل الائتمانات لكلتيهما بين الحلقتين)، لوحات نصية لقطية معاد عملها (مظهرة "نيون جينيسيس إيفانجيليون الحلقة..." عوضاً عن "نهاية إيفانجيليون الحلقة...") وقسم معاينة الحلقة التالية للحلقة 25'. النسخة الحلقاتية من الفيلم كانت في القرصين الأخيرين من إصدار القرص الليزري للمسلسل (جينيسيس 0:13 أو 0:14 بالترتيب)، كل واحد يحتوي على حلقتين (حلقات المسلسل الأصلي وحلقتا نهاية إيفانجيليون الجديدتان بالترتيب)، بالرغم من أن الفيلم قد أُصدر أيضاً في هيأته السينمائية الأصلية على في إتش إس، القرص الليزري، ولاحقاً الدي في دي. سُلسِل السيناريو في 4 إصدارات من مجلة دراغون ماغازين من أغسطس 1997 إلى يناير 1998.
في 2006، عُرض نهاية إيفانجيليون مسرحياً كجزء من مهرجان طوكيو السينمائي الدولي في أكيهابارا.[22]
كتاب الصليب الأحمر
كتاب الصليب الأحمر (كما هو معروف بشكل غير رسمي، لوجود صليب القديس جرجس الأحمر الكبير على غلافه) كان كتيباً بحجم A4 بيع في دور السينما خلال إصدار نهاية إيفانجيليون.[23][24][25] أُلف الكتاب من قبل غايناكس وعاملي إنتاج عديدين من مسلسل وأفلام إيفانجيليون، مع مقابلة مع تسوروماكي، قائمة ممثلي الأصوات ومقالات موجزة من تأليفهم عن شخصياتهم الخاصين بهم، مسودات سيرية قصيرة، تعليق على المسلسل التلفزيوني وإنتاج الأفلام، قسم "ملاحظات" يغطي وضع الأفلام، وقاموس مصطلحات مستخدمة في المسلسل التلفزيوني، والمانغا، والفيلمين. أُهمل كتاب الصليب الأحمر من إصدار مانغا إنترتينمنت بسبب قضايا حقوق النشر.[26] مع ذلك، تُرجم الكتاب من قبل معجبي السلسلة.[27][28]
التوزيع
إيه دي في فيلمز، مالك حقوق المنطقة 1 وموزع مسلسل نيون جينيسيس إيفانجيليون التلفزيوني، رفض ترخيص نهاية إيفانجيليون والأفلام المرتبطة، مع "[دفع] مانغا إنترتينمنت حسب ما ورد قرابة مليوني دولار" من أجل الحقوق.[29] ممثلة الصوت أماندا وين-لي كتبت نص الفيلم لكلتا النسختين المترجمة والمدبلجة (بالاعتماد على ترجمات ساتشوشي أوشيدا وماري كامادا) وأنتجت وأدارت الدبلجة.[30] كان طاقم التمثيل مكوناً بشكل رئيسي من ممثلي الأصوات مقتصين أدوارهم من دبلجة إيه دي في للمسلسل التلفزيوني، مع أدوار داعمة متعددة لأن الممثلين الأصليين لم يكونوا متاحين. لاستيعاب ممثلي الأصوات الساكنين في أجزاء متعددة من الولايات المتحدة، سُجلت الدبلجة في ثلاث أماكن: لوس أنجلوس، هيوستن، ومدينة نيوريورك.[31]
إصدار الدي في دي الأمريكي الشمالي ميز 6.1 دي تي إس، 5.1 دولبي، ومسار ستيريو جديد ممزوج التنازيل من 6.1 لكلتا اللغتين (رزم الدي في دي تدعي أنها عُدلت ليس بأقل من ثلاث مرات). بعض التغييرات الابتداعية جُعلت في مسار الصوت الإنجليزي للفيلم، بما فيها بعض الحوارات والمؤثرات الصوتية الإضافية. إضافة إلى هذه التبديلات، سطر هام من التوضيح من قبل ميساتو لشينجي بشأن العلاقة بين آدم وليليث أُخطئت ترجمته بشكل بليغ.[32]
في نقاش دبلجة الفيلم الإنجليزية، مايك كراندول من شبكة أخبار الأنمي مصمماً على أن "الأداءات القوية بشكل ملحوظ للممثلين الأساسيين تظلل العمل الصوتي الأضعف حالياً"، إلا أن انتقد النص كونه "ممثَلاً بتمادِ قليلاً" في بعض الأجزاء. أشاد كراندول بالاستبدال الأخير بين شخصيتي سبايك سبنسر (شينجي) وأليسون كيث (ميساتو) كـ"أحد أجمل الأداءات الصوتية المزينة لأنمي".[33]
نهاية إيفانجيليون: التجديد
أُصدرت نسخة جديدة من نهاية إيفانجيليون في 25 يونيو 2003 في اليابان من قبل ستارتشايلد وكينغ ريكوردز كجزء من مجموعة صندوق تجديد إيفانجيليون (التي جمعت "نسخ جديدة معاد إتقانها رقمياً لحلقات المسلسل التلفزيوني ال26، 4 حلقات مجددة للقرص الليزري، و3 مميزات سينمائية" وكذلك "قرص إضافي مع مواد لم-تُر-من-قبل").[34]
هذه النسخة من الفيلم تضم الفيلم "الخلاصة" إيفانجيليون: الموت والنهاية مع حذف قسم البعث من الفيلم الأول. أيضاً، في القرص الإضافي المذكور سابقاً توجد لقطة مشهد محذوف لم يُصدر سابقاً في حركة حية مع ممثلات الصوت ميغومي هاياشيبارا، يوكو ميامُرا، وكوتونو ميتسويشي يمثلن شخصياتهن، 10 سنوات بعد أحداث إيفانجيليون. في هذه الاستمرارية، شينجي غير موجود وأسكا في علاقة جنسية مع توجي سوزوهارا. المشهد يُتخم بصوت رجل (يُحتمل أنه شينجي) يقول، "هذا ليس هو، أنا لست هنا،" مثبتاً أنها حقيقة خاطئة شوهدت خلال عينيه.[35] أعلنت مانغا إنترتينمنت في 2006 أنهم "استبعدوا العقود" لإصدار نسخ التجديد من الموت والبعث ونهاية إيفانجيليون في السنة التالية،[36] إلا أن حقوقهم للفيلم قد انتهت.[37]
الاستقبال
ردات الفعل الأولية
فاز الفيلم بجائزة الأنمي الكبرى من أنيميج في 1997 وجائزة اليابان الأكاديمية لـ"أكبر إحساس عام في السنة"؛[38] وأُعطي "جائزة اختيار الجمهور الخاص" من أنيميشن كوبه 1997.[39] إكس.أورغ صنف الفيلم في 1999 كخامس أفضل 'العروض طوال الوقت' (مع احتلال المسلسل التلفزيوني للمركز #2).[40]
في اليابان، بين إصداره وأكتوبر 1997، جنى نهاية إيفانجيليون 1.45 بليون ين.[41] كتب رسام المانغا نوبوهيرو واتسوكي:
" | قبل فترة قصيرة، رأيت أخيراً النسخة السينمائية من إيفانجيليون (أكتبها في أغسطس). كان واضحاً أن الذين ابتكروها لم يحبوا القصة ولا الشخصيات، لذا فأنا مستاء قليلاً. لكن الدرامية، والحركة، والتحرير كانت رائعة. عندما قادت إلى سمينار التطوير الذاتي، كدت أن أنخدع لوهلة. لا أعلم إن كان معظم الناس استمتعوا به، لكن ككاتب، استطعت أن آخذ شيئاً منه للمنزل.[42] | " |
نيوتايب أمريكا وصفت الفيلم كـ"ملحمة من الخداع". انتقدت أيضاً مظاهر الفيلم "الأكثر توراتية، ميلودراما المراهقة والأبوبة السيئة" وأنه "بالنسبة لبعض المشاهدين المحبطين، فهذه الديفيديات قد تجلب 'الاصطدام الرابع' ضارباً بهذه الديفيديات عرض الحائط."[43] الرئيس التنفيذي لشركة مانغا إنترتينمنت مارفن غليتشر انتقد انتقاد نيوتايب كونه "متحيزاً وقليل الاحترام" ونتاجاً "سطحياً ومبتذلاً للجهل ونقص في الأبحاث".[44]
الكثير من الانتقادات ركزت على إنتاج الصوت-الصورة؛ لايت آند ساوند افتتحت بأن "التماسك الروائي يبدو قلقاً أقل بالنسبة لصانعي الفيلم من إطلاق هجوم صوتي-مرئي مستمر. الصور المشكالية للحظة انقلب إلى حركة حية للذروة المحيرة..."،[45] تقييم رُدد من قبل الناقد مارك شيلينغ.[46] مايك كراندول من شبكة أخبار الأنمي أعطى الفيلم تقديراً ناجحاً بشكل عام ووصفه كـ"أعجوبة مرئية". وصف إصدار الدي في دي كـ"حقيبة مخلوطة"، معبراً عن الاستياء من تقديم الفيديو "الغير ملحوظ" والنقص العام في الأدوات الإضافية.[33] ديفيد أوزوميري من كومكس ألاينس لخص الفيلم كـ"عربدة مظلمة ووحشية ومهلوسة من الجنس والعنف التي بلغت أوجها في الانقراض الشامل للبشرية مضبوطة بأغنية جي-بوب متفائلة بكلمات عن الانتحار." صرح أوزوميري أيضاً أن "مواضيع [نيون جينيسيس إيفانجيليون] تنتقد الجمهور كونهم ضعفاء الشخصية وضائعين في عالم خيال كانوا صاعدين حتى 11، بينما البطل شينجي ببساطة يراقب الجميع يموتون بسبب رفضه القيام بأي مجهود مهما يكن للاتصال مع البشر الآخرين."[47]
إعادة التقييم
في مقال لمجلة سلانت ماغازين، أبدى الكاتب مايكل بيترسون رأيه بحيث أن "قوى أنّو المرئية كمخرج لم تبرز حتى ظهور فيلم نهاية إيفانجيليون". لاحظ أن "أنّو، مثل ديفيد لينش، يمتلك مهارة في ضبط لقطاته، واستعمال اللون المناسب، لخلق تركيبات مرئية تبرز ليس فقط كجميلة في سياق القصة، ولكن أيضاً كصور فردية، جودة تصويرية طبقها بعد ذلك على عمله. عندما يضبط أنّو صورة، تصير قوة تلك الصورة بالتحديد أداة يمكنه الرجوع إليها من أجل استجابة عاطفية وفكرية فوريتين."[48]
كارلوس روس من ذيم أنمي ريفيوز قارن نغمة الفيلم بـمشروع الساحرة بلير حيث فكك الفيلم المسلسل بينما "يصرف" عليها. كان انتقادياً خاصة للنصف الثاني من الفيلم بأكمله بقوله:
" | النصف الثاني من الفيلم غير مترابط ومتبلد الحس حيث فقد بالكامل الجمهور التياري (وفي الواقع، أي جمهور فعلياً) اجتذبه هذا المسلسل من قبل. يتجاوز فنون الفيلم والأنمي. وبفعل ذلك، يتخطى قدرة الجمهور على فهمه والاستمتاع به، حيث هزم هدف الشيء المسمى فناً."[49] | " |
شيلينغ انتقد الفيلم كأكثر من تفكيك، ولكن كمحاولة توحيد المحيط:
"رغم الكم الكبير من الشخصيات، القصة الممتدة عبر العقود، ووفرة من رطانة القرن الحادي والعشرين، المستعار أغلبها من مصادر مسيحية قديمة، فالفيلم بشكل أساسي حلقة باور رينجرز: أي، مراهقون خارقون يقودون آلات كبيرة وقوية وينقذون العالم من الوحوش. رأينا ذلك كله من قبل. ما لم نره، مع ذلك، هو الطريقة التي ينطلق فيها الفيلم ذهاباً وإياباً خلال الزمان، يصطدم بتبديلات روائية ويومض نصاً تأويلياً، بحروف صينية بحجم لوحة إعلانات، بسرعة تذهل العقول. إنه فانتازمورغيا تتخطى الفهم السهل، بينما تنتج سحراً منوماً. أثناء المشاهدة، يصير الشخص جزءاً من تيار بيانات الإعلام للفيلم.
شين سيكي إيفانجيليون تتطلع، نحو تكامل لكل الوسائل الإعلامية المشهورة - التلفاز، المانغا، الأفلام، وألعاب الفيديو - في أشكال جديدة فيها التمييز بين الحقيقة والظاهر، المشاهِد والمشاهَد، الإنسان والآلة، يصير ضبابياً وأخيراً يتوقف عن الاهتمام. أيها العالم الجديد، الذي يملك رسوم متحركة كهذا."[50]
كريس بيفيردج من مانيا.كوم وصف الفيلم "كال[عمل] على العديد من المستويات"، لكن نبه على أنه ليس معنياً أن يُشاهَد بدون مشاهدة بقية المسلسل.[51]
رغم الانتقادات المخلوطة الأولية، صُنِّف نهاية إيفانجيليون بتكرار بين أعظم أفلام الأنمي. باتريك ماسياس من طوكيوسكوب صنفه كأحد أفضل 10 أفلام لديه،[52] وفيلم الأنمي الأفضل في تسعينات القرن العشرين؛[53] مجلة الأفلام CUT صنفته الثالث على قائمتها لأفضل 30 فيلم أنمي.[54]
انظر أيضاً
المراجع
- http://www.filmaffinity.com/en/film736034.html — تاريخ الاطلاع: 15 أبريل 2016
- "نهاية إيفانجيليون: الإنتاج". EvaOtaku.com. 1998-02-20. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 201603 سبتمبر 2006.
- موجز الأخبار. Ex.org. استرجع المسار في 2010-12-28. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "الصور المشكالية سقطت للحظة في الحركة الحية للذروة المحيرة، التي تبدل الملاحظات الديزنيكية المبتذلة ("الحقيقة تقع في قلبك") بالثرثرات الغيبية ("طالما الأرض، الشمس والقمر موجودون، فكل شيء سيكون على ما يرام")." البصر والصوت (2003)
- "الأصالة المدهشة لهاتين الحلقتين الأخيرتين لا يمكن المبالغة فيهما … المسلسل يتعامل مع هذه العناصر بطرق ابتداعية مذهلة لابتكار نظرة فريدة وتذكارية للانهيار الداخلي والخارجي، و، ربما، التجديد. من الجدير بالذكر أن العديد من المشاهدين كانوا غاضبين بسبب الحلقتين الأخيرتين. متوقعين سيناريو أكثر ملاءمة لـ"نهاية العالم"، كان المعجبون مرتبكين وناقمين حتى، بدلاً من الانفجارات الخارجية والمعارك المرضية، حدث الصراع الكارثي بالكامل في عقل الشخصية." "في هاتين الحلقتين الأخيرتين توقفت الآلات بمعنى الكلمة، وكلا الشخصيات والمشاهدين تُركوا بلا ملجأ سوى مواجهة إنسانيتهم/نا المعيبة في كل يأسها وعدم استقرارها بدون الدرع التقني بنموذجي الكلمة." ص 427 وص 428 بالترتيب من نابيير 2002
- "نهاية إيفانجيليون: التعليق". EvaOtaku.com. 1998-02-20. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2019.
- "مؤخراً بسبب نهاية الحلقتين #25 و#26، بدأ بعض الناس بمشاهدة إيفانجيليون. أولئك لم يكونوا من معجبي الأنمي. في الواقع، كثيرون منهم كانوا إناثاً وأخبرنني أنهن استمتعن حقاً بالحلقة #25، بموضوعية. معظم معجبي الأنمي غاضبون. أفهم غضبهم. لا أستطيع التوقف عن الضحك عندما يقول معجبو الأنمي المتعصبون أننا قمنا بعمل خسيس للغاية، مع إهمال متعمد. لا، لم نفعل. لم يقم أي عامل بعمل خسيس. في الواقع، كل عضو في غايناكس أعطى طاقة أكبر مما يمكن لأحد تصوره. أشعر بالحزن لأن أولئك المعجبين لم يستطيعوا رؤية عملنا. شخصياً، أظن أن نهاية المسلسل الأصلية التي عرضناها انتهت بشكل جميل." هيدياكي أنّو، بروتوكلتشر أدكتس 43
- "كان رأيي، 'لم لا نريهم العمل بأكمله بما فيه انهيارنا." كما تعلمون — نجعله عملاً يعرض كل شيء بما فيه عدم قدرتنا على ابتكار منتج مرضٍ. اكتشفت أنه، "في 10 سنين أو نحو ذلك، إن نظرنا للوراء إلى شيء ما صنعناه بينما نحن سكارى، لم نكن لنحس بالسوء حتى وإن لم تكن الجودة بالشكل الجيد.'
س: حقاً؟" "ك.ت. – إذاً، مهما كان الشكل الأخير، أشعر بأنه من العظيم مجرد كوننا قادرين على الوصول حتى نهاية المسلسل التلفزيوني. " مقابلة تسوروماكي، آر سي بي - نيون جينيسيس إيفانجيليون الأسئلة المتكررة - تصفح: نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "تهديدات بالموت منسوخة" - (نسخ مفصل للرسائل التي ظهرت في نهاية إيفانجيليون) نسخة محفوظة 06 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "أنّو هيدياكي ابتكر مزعوماً الحلقتين المحويتين هنا رداً على تهديدات الموت من المعجبين الغير راضين بالنهاية الأصلية لملحمة أنمي الخيال العلمي لأنّو." نيون جينيسيس إيفانجيليون، إم.إل.، البصر والصوت، المجلد 13، الإصدار 4، أبريل 2003؛ ص 59
- "اسأل جون: ما الذي يعنيه سطر أسكا الأخير؟". أنمينيشن. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016.
- "فهم إيفانجيليون". شبكة أخبار الأنمي. مؤرشف من الأصل في 18 مايو 201929 أغسطس 2011.
بفتح قلبيهما لبعض الآخر، شينجي وأسكا امتلكا أخيراً فرصة للسعادة. للأسف، فقسوة هذا المشهد تبهم معناه الرقيق، وانتهت ملحمة إيفانجيليون على ملاحظة عنيدة بالرغم من تكرارية الرسالة الإيجابية من خاتمتها التلفزيونية.
- "آراء على أشياء - نيون جينيسيس إيفانجيليون: نهاية إيفانجيليون". باتريك ميني. مؤرشف من الأصل في 09 مايو 201929 أغسطس 2011.
لكن، كما رأينا في نهاية المسلسل، هناك عوالم عديدة، بشر كثيرة ممكنون يستطيع كل مفرد أن يكون أحدها، ونختار ونقود حياتنا نحو نهايات مختلفة مع مرور الوقت. أجد من الصعب التوفيق بين شينجي هنا، الذي رفض الواسطة، مع شينجي الذي رأيناه في المسلسل، الذي احتضنها....من المستحيل اختيار خاتمة محددة لأن جميعها حقيقية، جميعها موجودة وجميعها تخبرنا شيئاً عن الكائن الأساسي الذي هو شينجي إيكاري. يخنق شينجي أسكا وهما منبطحان على شاطئ ما بعد الكارثة. لماذا؟ أنا بصراحة لا أعلم يقيناً عند هذه النقطة.
- "مراجعة - نهاية إيفانجيليون". شبكة أخبار الأنمي. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201929 أغسطس 2011.
...يأخذ الفيلم نفسه بجدية للغاية، وحوار فوق-القمة أحياناً يتلف جو الفيلم. بعدها بالطبع هناك سطر أسكا الأخير الغير موضوعي الذي ينهي الفيلم...لا يهم كيف يُترجَم فقد قُدر له أن لا يرضي الجميع.
- "واقعياًّ، جميع من رأوا جزءاً من إيفانجيليون لديه رأي وتفسير للقصة خاصان به، والسطر الأخير من نهاية إيفانجيليون كان مصدر جدال واسع بين المعجبين." اسأل جون 2003
- "أنّننو[هيك] لم يرض يسطري بالرغم من عدد مرات محاولاتي. أوغاتا وأنا كنا في حيرة في كيفية أداء ما أراد أنّو التعبير عنه؛ حتى أنها حاولت الركوب فوقي وخنقي لتلبية طلباته. لا بد أنه كان يسعى للواقع." أنيمانيا 2005
- "سطر أسكا الأخير في فيلم إيفانجيليون كان فكرة ميامُرا". مدونة أنيمانيا. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2013.
- التحويلات الأخرى تتضمن "حقاً مقزز"، ببساطة "مقزز"، "أشعر بالمرض/بالتعب/بالغثيان"، "مثير للاشمئزاز"،"تنظيف الجو: أدلة تفك شفرة حديث مراهقي اليابان". رويترز. 2008-06-05. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2011. ،"الشعور سيء" أو "شعور غير مريح".
- "معلومات حالية" - (صفحة أسئلة وأجوبة شخصية لتيفاني غرانت) نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- "قصة تواصل: مقابلة كازويا تسوروماكي". EvaOtaku.com. 1998-02-20. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 201915 أغسطس 2006.
- "تقرير عرض حصري: أفلام شين سيكي إيفانجيليون الموت (الحقيقة)2 / الهواء / ماغوكورو أو، كيمي ني (نهاية إيفانجيليون) في أنيميكس م.ط.س.د. في أكيهابارا 2006" - تصفح: نسخة محفوظة 07 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- مور، داني (2001-03-21). "نيون جينيسيس إيفانجيليون: مجموعة صندوق أفلام الإصدار الخاص". مانيا. مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 201301 يناير 2011.
...البيانات هنا مترجمة من "كتاب الصليب الأحمر"، مصدر حشد من المعلومات صُنع للبيع ككتاب البرنامج من أجل الفيلم في السينما اليابانية. الكتاب واسع للغاية وهو طريق جيد لتقديم البيانات
- "نيون جينيسيس إيفانجيليون: الموت والبعث دي في دي". أنمي فرينج. أغسطس 2002. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 201611 يناير 2011.
- "تقرير أنمي إيه سي آي إن". أليست أخباراً سارة. 2001-11-28. مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 201830 مارس 2011.
- لوحة مانغا إنترتينمنت الصحفية: مهرجان ميتريون للأنمي" - تصفح: نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- "أنسرمان: تأخر عن العمل". شبكة أخبار الأنمي. 2002-07-23. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 201921 يناير 2013.
- "أفضل 25 موقع أنمي على الويب يجب زيارتها". أنمي فرينج. مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2018.
- "أخبار الأنمي لأكتوبر 8-14". خدمة أخبار الأنمي. مؤرشف من الأصل في 21 مايو 201321 يناير 2013.
- نهاية إيفانجيليون (دي في دي). لوس أنجلوس، كاليفورنيا: مانغا إنترتينمنت. 2002.
- لي، أماندا وين؛ لي، جيسون سي. (2002). نيون جينيسيس إيفانجيليون: الموت والبعث تعليق الدي في دي (دي في دي). مانغا إنترتينمنت.
- آراء - نيون جينيسيس إيفانجيليون: الموت والبعث. أنمي فرينج. استعيد المسار في 2010-12-28. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- كراندول, مايك (24 سبتمبر 2002). "نيون جينيسيس إيفانجيليون: نهاية إيفانجيليون". شبكة أخبار الأنمي. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201911 سبتمبر 2009.
- "نيون جينيسيس إيفانجيليون: تجديد إيفانجيليون صندوق الدي في دي". مانيا. 2003-06-25. مؤرشف من الأصل في 06 مايو 201510 مايو 2009.
- النصف الأول (تقريباً) من مشهد الحركة الحية من نهاية إيفانجيليون - تصفح: نسخة محفوظة 19 أغسطس 2007 على موقع واي باك مشين.
- "إس دي سي سي: مانغا إنترتينمنت تعلن كو-برو جديد؛ "كاراس،" "إيفا" و"غيتس" المتحدثون". تون زون. 2006-07-22. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 200910 مايو 2009.
- سارجنتو سوما - ممثلو ش.أ.أ.. شبكة أخبار الأنمي (2009-11-06). استعيد المسار في 2010-12-28. نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- كارل هورن، "إمبراطورية القذارة خاصتي" (2002)، لفيز كوميونيكشنز نسخة محفوظة 25 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
- أنيميشن كوبه 1997: تقرير حاضر - تصفح: نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- برس. إكس. استعيد المسار في 2010-12-28. نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- ديسمبر 1997 نيوتايب، ص.90
- الدور 147، روروني كنشين المجلد 17، ردمك 1-59116-876-7
- نيوتايب أمريكا الإصدار 1 ص 157
- "مانغا تنتقد نيوتايب". شبكة أخبار الأنمي. 2002-11-08. مؤرشف من الأصل في 05 أبريل 201922 أغسطس 2010.
- لايت آند ساوند 2003
- "[ن إ] يرمي الكثير من البيانات المرئية والروائية على جمهوره، بما فيها عناوين منطلقة بسرعة دون الوعي تقريباً، ذلك الفهم الكامل لا شيء سوى مستحيل. التجربة مشابهة لمشاهدة طفل يلعب لعبة فيديو فاينال فانتاسي بسرعة منفتلة ويقلب خلال مجلة شونن جمب بلمح البصر". نقد مؤقت لفيلم ياباني، مارك شيلينغ، ردمك 0-8348-0415-8، ص 334
- "ألان مور x هيدياكي أنّو: الاغتيالات المخفقة لنوعيهما". Comicsalliance.com. 2011-01-17. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 201304 مارس 2011.
- "اقتصاد اللغة البصرية: نيون جينيسيس إيفانجيليون". Slantmagazine.com. 2008-08-28. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201426 مارس 2011.
- روس, كارلوس. "نيون جينيسيس إيفانجيليون: نهاية إيفانجيليون". ذيم أنمي ريفيوز. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 201911 سبتمبر 2009.
- فيلم ياباني معاصر 1999
- بيفيردج, كريس (30 سبتمبر 2002). "نيون جينيسيس إيفانجيليون: نهاية إيفانجيليون". مانيا.كوم. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 201311 سبتمبر 2009.
- أفضل عشرة - أرشيف القوائم (2003) - حواس السينما. Archive.sensesofcinema.com. استعيد في 2010-12-28. نسخة محفوظة 03 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
- "باتريك ماسياس من طوكيوسكوب رآهم أوباشاً مدهشين، في الحقيقة، الحكم على نهاية إيفانجيليون كأهم فيلم أنمي في العقد الماضي وكعمل أكثر تقدماً بشكل ملحوظ من ظاهرة ذاك العام، الأميرة مونونوكي." https://web.archive.org/web/20060822225929/www.pulp-mag.com/archives/6.03/flcl.shtml
- "أفكار أبدية في عقل غودزيلا". باتريك ماسياس. 18 نوفمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 201811 سبتمبر 2009.
الإصدار الجديد لمجلة الأفلام اليابانية CUT على وشك الشورعة....على أية حال، هنا قائمة CUT لأعظم 30 فيلم أنمي طوال الوقت، إلى الأبد، دائماً، بلا تغير، ولا جدالات. وللأرقام القياسية، أوافق على ما يقارب 5 منهم....3. نهاية إيفانجيليون
- نابيير, سوزان جيه. (2002). "عندما تتوقف الآلات: الخيال، الواقع، والهوية النهائية في نيون جينيسيس إيفانجيليون وسيريال إكسبيرمنتس لين". دراسات الخيال العلمي. 29 (88): 418–435. ISSN 0091-7729. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 201904 مايو 2007.
وصلات خارجية
- نهاية إيفانجيليون على موقع IMDb (الإنجليزية)
- نهاية إيفانجيليون على موقع Netflix (الإنجليزية)
- نهاية إيفانجيليون على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- نهاية إيفانجيليون على موقع الفيلم
- نهاية إيفانجيليون على موقع AllMovie (الإنجليزية)
- نهاية إيفانجيليون على موقع FilmAffinity (الإسبانية)
- نهاية إيفانجيليون على موقع ANN anime (الإنجليزية)
- أسئلة وأجوبة على إيفا أوتاكو
- نهاية إيفانجيليون
- نيون جينيسيس إيفانجيليون: نهاية إيفانجيليون (أنمي) في شبكة أخبار الأنمي
- "اقتصاد اللغة البصرية: نيون جينيسيس إيفانجيليون"، مجلة سلانت