هاشم ميرغني فنان سوداني ومهندس معمارى متعدد المواهب لممارسته فنون الغناء والتلحين والعزف على العود، واشتهر بأغانيه الرومانسية.
المهندس الفنان هاشم ميرغني | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | حي ابوروف أم درمان |
الوفاة | أبريل 2006 الدوحة، قطر |
الجنسية | السودان |
الزوجة | فاتن يوسف |
الحياة العملية | |
التعلّم | جامعة ليدز |
المهنة | فنان ومهندس معمارى |
بداية مشواره الفنى
ظهرت موهبة هاشم ميرغني الغنائية في وقت مبكر من عمره عندما برع في اداء الاناشيد المدرسية في المدرسة الاهلية جوار منزل الزعيم الراحل اسماعيل الازهرى و اصبح ركنا رئيسيا في الجمعية الادبية في المدرسة و تنبا له استاذه حديد السراج و فراج الطيب سراج بمستقبل فنى ادبى بارغ.
الغزل والوفاء في في غنائه
اشتهر الفنان هاشم ميرغني باغانى الكلمات التي تحمل شحنة من الرومانسية, العشق والغرام وأنهار الحزن المتدفقة و التي تشكلت في أذهان معجبيه انه له شخصية مختلفة حزينة تعاني من الخيبة في الحب لكن اصحابه و المقربون منه يؤكدون أنه كان من أكثر الناس مرحا وميلا للفرح وأنه في حياته الواقعية لم يعان من أي متاعب عاطفية و كان محب لاولاده و زوجته.
كلمات اغانية
للفنان هاشم ميرغنى العديد من الاغانى التي اثرى بها الساحة الفنية في السودان و التي بلغت أكثر من 200 اغنية و التي معظمها من كلماته الخاصة لكنه ايضا غنى للشعراء عزمى احمد خليل و عبد القادر الكتيابي
الأغنيات
قدم هاشم ميرغنى عدداً كبيراً من الأغنيات التي لاقت نجاحاً ومن بينها:
- حان الزفاف
- ضل ضفايرك
- أنت ما مشتاقه ليا
- أنتي وأنا
- مره صابر
- لحظك الجرّاح
- عشان أهلك
- غيب وتعال
- علمتني السهد الأليم
- الحي بلاقي
- دا ماقلبي البعرفو
مقالات ذات صلة
- صداح هاشم ميرغنى يتحدث عن ابيه
- صفحة الفنان هاشم ميرغنى في سودانيزاونلاين
- الشفيع عبد العزير -الشجن المهاجر يتحدث عن هاشم ميرغنى
- مكتبة الموسيقار هاشم مرغنى
- ابنه هاشم ميرغنى تتحدث عنه